المملكة تفتح آفاقًا تنموية جديدة للعالم باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي
الخميس - 05 سبتمبر 2024
Thu - 05 Sep 2024
تولي القمة العالمية للذكاء الاصطناعي في نسختها الثالثة التي تنعقد الأسبوع القادم في الرياض، أهمية كبرى لاستعراض التقدم السريع في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي وصياغة رأي دولي مشترك حول كيفية تحقيق الفائدة المثلى من القدرات الهائلة التي يتمتع بها الذكاء الاصطناعي التوليدي بكونه أهم التقنيات الحديثة التي تسهم بشكل ملحوظ في التطور التقني السريع وزيادة فرص الابتكار والنمو في مختلف المجالات التي تعود بالخير على البشرية جمعاء.
وتسلّط القمة الضوء على هذه التقنية لتكون مساراً نحو الذكاء الاصطناعي العام بما يشجع على الفهم العميق لهذه التقنيات الرائدة وآثارها المستقبلية، ورفع مستوى الوعي لدى القطاع الخاص والعام والقطاع غير الربحي والأفراد باستخدامات تقنيات الذكاء التوليدي المتعددة في مختلف مناحي الحياة، حيث تتمتع هذه التقنيات بمزايا عديدة يمكن توظيفها في مجالات متعددة، وتعد نقلة نوعية في قدرتها على تفاعل الآلات مع المستخدمين.
وتأتي هذه الجهود ضمن المبادرات الدولية للمملكة التي تهدف لرفع مستوى وعي الشعوب بهذه التقنيات المتقدمة ومن ذلك إطلاق الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" في 11 يناير الماضي وثيقة المبادئ التوجيهية لاستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي (مبادئ الذكاء الاصطناعي التوليدي)، وتتضمن الوثيقة المبادئ التي تحكم استخدام البيانات الحكومية، وهي النزاهة والإنصاف، الموثوقية والسلامة، والشفافية والقابلية للتفسير، والمساءلة والمسؤولية، والخصوصية والأمن، والإنسانية، والمنافع الاجتماعية، والبيئية.
كما أطلقت سدايا في 13 فبراير الماضي "أكاديمية الذكاء الاصطناعي التوليدي" بالتعاون مع شركة "إنفيديا"، لبناء جيل متمكن بهذا المجال المهم؛ وإيماناً منها بأهمية بناء القدرات الوطنية المؤهلة والمنافسة عالمياً لتحقيق التطلعات والمستهدفات الطموحة.
وتمتاز تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي بقدرات هائلة تساعد على رفع الجودة وزيادة الإمكانات وكفاءة الأعمال وتحسين الإنتاجية، وتسريع البحوث، وتعزيز تجربة العملاء، وتطوير عمليات الأعمال، وتعزيز إنتاجية الموظفين، ودعم المهام الإبداعية.
وتحرص المملكة العربية السعودية على تحفيق الاستفادة القصوى من هذه التقنيات بما يتوافق مع رؤيتها 2030 لتعزيز المكانة الريادية للمملكة في هذه المجالات.
وتسلّط القمة الضوء على هذه التقنية لتكون مساراً نحو الذكاء الاصطناعي العام بما يشجع على الفهم العميق لهذه التقنيات الرائدة وآثارها المستقبلية، ورفع مستوى الوعي لدى القطاع الخاص والعام والقطاع غير الربحي والأفراد باستخدامات تقنيات الذكاء التوليدي المتعددة في مختلف مناحي الحياة، حيث تتمتع هذه التقنيات بمزايا عديدة يمكن توظيفها في مجالات متعددة، وتعد نقلة نوعية في قدرتها على تفاعل الآلات مع المستخدمين.
وتأتي هذه الجهود ضمن المبادرات الدولية للمملكة التي تهدف لرفع مستوى وعي الشعوب بهذه التقنيات المتقدمة ومن ذلك إطلاق الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" في 11 يناير الماضي وثيقة المبادئ التوجيهية لاستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي (مبادئ الذكاء الاصطناعي التوليدي)، وتتضمن الوثيقة المبادئ التي تحكم استخدام البيانات الحكومية، وهي النزاهة والإنصاف، الموثوقية والسلامة، والشفافية والقابلية للتفسير، والمساءلة والمسؤولية، والخصوصية والأمن، والإنسانية، والمنافع الاجتماعية، والبيئية.
كما أطلقت سدايا في 13 فبراير الماضي "أكاديمية الذكاء الاصطناعي التوليدي" بالتعاون مع شركة "إنفيديا"، لبناء جيل متمكن بهذا المجال المهم؛ وإيماناً منها بأهمية بناء القدرات الوطنية المؤهلة والمنافسة عالمياً لتحقيق التطلعات والمستهدفات الطموحة.
وتمتاز تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي بقدرات هائلة تساعد على رفع الجودة وزيادة الإمكانات وكفاءة الأعمال وتحسين الإنتاجية، وتسريع البحوث، وتعزيز تجربة العملاء، وتطوير عمليات الأعمال، وتعزيز إنتاجية الموظفين، ودعم المهام الإبداعية.
وتحرص المملكة العربية السعودية على تحفيق الاستفادة القصوى من هذه التقنيات بما يتوافق مع رؤيتها 2030 لتعزيز المكانة الريادية للمملكة في هذه المجالات.
الأكثر قراءة
أمانة جدة تنفذ حملة ميدانية وتزيل 6 مواقع عشوائية وترصد41 بائعًا متجولًا
بعد انتهاء برنامج جدة التاريخية من ترميم وإعادة تأهيل "بيت الكٌتاب"، تحتضن المنطقة مقهى ومتجر "إرث" التابع لهيئة فنون الطهي
سعيد الحسيكي” محاضر قسم عمارة البيئة يفوز بجائزة الجمعية الأمريكية لمعماري البيئة عن مشروعه "
تركي آل الشيخ يدشن الموقع الإلكتروني لجائزة القلم الذهبي
ملكية العلا تُطلق "موسم التمور" غداً الجمعة
المملكة تنظم أول نسخة عالمية من الأولمبياد الدولي للذكاء الاصطناعي (IAIO) بمشاركة أكثر من 25 دولة