فتوح: مسيرة الأعلام الاستعمارية تؤجج الأوضاع بالقدس
الأربعاء - 05 يونيو 2024
Wed - 05 Jun 2024
قال رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح «إن مسيرة الأعلام الاستعمارية المقرر تنظيمها في مدينة القدس ستؤجج الأوضاع في المدينة».
ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) عن فتوح قوله في بيان صادر عن المجلس الوطني، «إن حكومة اليمين المتطرف التي ترتكب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والتهجير القسري في قطاع غزة تسعى بكل الطرق لإشعال المنطقة وخلق حالة من عدم الاستقرار والعنف، الأمر الذي سيدفع ثمنه دول المنطقة والإقليم».
وأشار إلى أن هذه الحكومة تمارس التطهير العرقي بالقدس من خلال تطويقها وعزل أحيائها والتضييق على أهلها، كما توظف وتخترع المناسبات من أجل تأكيد وفرض سيادتها عليها منتهكة كل القرارات الدولية والأممية».
وشدد فتوح على أهمية الرباط في المسجد الأقصى للتصدي لأي محاولة من جانب المتطرفين وحكومتهم العنصرية، المشاركين في مسيرة الأعلام التهويدية.
وقال إن من يتخذ قرار مسيرة الأعلام وقرار الاقتحام اليومي للمسجد الأقصى هم الجهات والمجموعات المتطرفة نفسها التي تملك القرار السياسي اليوم في حكومة الفصل العنصري.
وحذر فتوح من إجراءات الاحتلال التهويدية وانتهاكاته اليومية في القدس، والتي هدفها تغيير الطابع الثقافي والتاريخي والحضاري والإسلامي.
ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) عن فتوح قوله في بيان صادر عن المجلس الوطني، «إن حكومة اليمين المتطرف التي ترتكب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والتهجير القسري في قطاع غزة تسعى بكل الطرق لإشعال المنطقة وخلق حالة من عدم الاستقرار والعنف، الأمر الذي سيدفع ثمنه دول المنطقة والإقليم».
وأشار إلى أن هذه الحكومة تمارس التطهير العرقي بالقدس من خلال تطويقها وعزل أحيائها والتضييق على أهلها، كما توظف وتخترع المناسبات من أجل تأكيد وفرض سيادتها عليها منتهكة كل القرارات الدولية والأممية».
وشدد فتوح على أهمية الرباط في المسجد الأقصى للتصدي لأي محاولة من جانب المتطرفين وحكومتهم العنصرية، المشاركين في مسيرة الأعلام التهويدية.
وقال إن من يتخذ قرار مسيرة الأعلام وقرار الاقتحام اليومي للمسجد الأقصى هم الجهات والمجموعات المتطرفة نفسها التي تملك القرار السياسي اليوم في حكومة الفصل العنصري.
وحذر فتوح من إجراءات الاحتلال التهويدية وانتهاكاته اليومية في القدس، والتي هدفها تغيير الطابع الثقافي والتاريخي والحضاري والإسلامي.