كشفت دراسة علمية أن بعض ظواهر تغير المناخ، مثل ارتفاع الحرارة أو الرطوبة، قد تزيد من أعراض بعض أمراض المخ مثل السكتات الدماغية والالتهاب السحائي والصرع والزهايمر والشلل الرعاش (باركنسون).
ومن المعروف أن المخ مسؤول عن معالجة التحديات البيئية التي يواجهها الإنسان مثل ارتفاع الحرارة والرطوبة عن طريق زيادة العرق على سبيل المثال، أو توجيه الإنسان للتحرك بعيدا عن الشمس والبقاء في الظل، كما أن مليارات الخلايا العصبية داخل المخ تؤدي وظيفتها بشكل أفضل في درجات الحرارة المعتدلة، وهي مجهزة للتفاعل سويا في إطار نطاق محدود من درجات الحرارة.
وبحسب الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية The Lancet Neurology المعنية بالأبحاث الطبية الخاصة بالجهاز العصبي، عندما تتغير الأحوال المناخية نحو ظروف غير معتادة مثل الارتفاع الحاد في الحرارة أو الرطوبة بسبب تغير المناخ، يكافح المخ للحفاظ على درجة حرارة الجسم ويبدأ في الاختلال.
وتؤكد الدراسة أن التغيرات الحادة في درجة الحرارة تزيد من خطورة أمراض الجهاز العصبي.
ومن المعروف أن المخ مسؤول عن معالجة التحديات البيئية التي يواجهها الإنسان مثل ارتفاع الحرارة والرطوبة عن طريق زيادة العرق على سبيل المثال، أو توجيه الإنسان للتحرك بعيدا عن الشمس والبقاء في الظل، كما أن مليارات الخلايا العصبية داخل المخ تؤدي وظيفتها بشكل أفضل في درجات الحرارة المعتدلة، وهي مجهزة للتفاعل سويا في إطار نطاق محدود من درجات الحرارة.
وبحسب الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية The Lancet Neurology المعنية بالأبحاث الطبية الخاصة بالجهاز العصبي، عندما تتغير الأحوال المناخية نحو ظروف غير معتادة مثل الارتفاع الحاد في الحرارة أو الرطوبة بسبب تغير المناخ، يكافح المخ للحفاظ على درجة حرارة الجسم ويبدأ في الاختلال.
وتؤكد الدراسة أن التغيرات الحادة في درجة الحرارة تزيد من خطورة أمراض الجهاز العصبي.