تتراجع أعداد أكشاك الصحف التي تزين المدن الإيطالية على مدار عقود.
وفي مطلع القرن العشرين كان لا يزال هناك أكثر من 36 ألفا من هذه الأكشاك في ربوع إيطاليا، واليوم لم يعد يوجد سوى أقل من ثلث هذا العدد.
ويرجع هذا الانخفاض في أعداد أكشاك بيع الصحف التي تعرف في الإيطالية باسم «إديكولا» إلى عدة عوامل، أهمها اختفاء كثير من الصحف المطبوعة أمام زحف الصحافة الرقمية، في إيطاليا كما هو الحال في دول أخرى، وهناك سبب آخر هو تغير أنماط السياحة.
فمن الملاحظ بشكل خاص في روما هذه الأيام، أن العديد من الأنشطة التجارية لم يصمد أمام موجة فصل الشتاء، وليست أكشاك الصحف وحدها هي التي أغلقت أبوابها، بل أيضا بعض متاجر بيع المنتجات الحرفية واليدوية والملابس إلى جانب بعض متاجر البقالة المحلية.
وفي مطلع القرن العشرين كان لا يزال هناك أكثر من 36 ألفا من هذه الأكشاك في ربوع إيطاليا، واليوم لم يعد يوجد سوى أقل من ثلث هذا العدد.
ويرجع هذا الانخفاض في أعداد أكشاك بيع الصحف التي تعرف في الإيطالية باسم «إديكولا» إلى عدة عوامل، أهمها اختفاء كثير من الصحف المطبوعة أمام زحف الصحافة الرقمية، في إيطاليا كما هو الحال في دول أخرى، وهناك سبب آخر هو تغير أنماط السياحة.
فمن الملاحظ بشكل خاص في روما هذه الأيام، أن العديد من الأنشطة التجارية لم يصمد أمام موجة فصل الشتاء، وليست أكشاك الصحف وحدها هي التي أغلقت أبوابها، بل أيضا بعض متاجر بيع المنتجات الحرفية واليدوية والملابس إلى جانب بعض متاجر البقالة المحلية.