العثور على مخلوقات غير معروفة في أعماق المحيط
السبت - 20 أبريل 2024
Sat - 20 Apr 2024
أكد باحثون وجود سلسلة جبال تحت الماء قبالة رابا نوي، والمعروفة أيضا باسم جزيرة «الفصح»، تحتوي على مجموعة «مذهلة» من الكائنات التي تعيش في أعماق البحار، 50 منها على الأقل جديدة على العلوم الطبيعية.
ووفقا لتقرير تم نشره على موقع «لايف ساينس»، أنه على عمق نحو 2600 إلى 4000 قدم (800 إلى 1200 م) تحت أمواج جنوب شرق المحيط الهادئ، اكتشف الباحثون في بعثة معهد شميدت للمحيطات، أعمق حيوان تم العثور عليه على الإطلاق يعتمد على التمثيل الضوئي، وهو المرجان المتجعد.
وقد شملت المشاهد المذهلة الأخرى مخلوقا يشبه قنديل البحر يعرف باسم وحش السباغيتي الطائر وسمك التنين المضيء في أعماق البحار من عائلة «ستوميداي».
وقد سبق للعلماء وصف هذين المخلوقات، إلى جانب أكثر من 100 نوع آخر، ولكن لم يتم رصدهما في هذه المنطقة من قبل. ويعتقد أن 50 عينة أخرى، ولم يتم تحليلها بعد، وهي أنواع مكتشفة حديثا.
وجاءت الرحلة الاستكشافية في أعقاب رحلة بحثية أخرى لمعهد شميدت للمحيطات في يناير، والتي كشفت عن أكثر من 100 نوع جديد مشتبه به وجبل بحري ضخم قبالة ساحل تشيلي.
وقال خافيير سيلانيس، أستاذ علم الأحياء البحرية في الجامعة الكاثوليكية في الشمال في تشيلي، الذي شارك في الدراسة «إن المجتمعات الحيوانية المذهلة التي كشفنا عنها خلال هاتين البعثتين تشكل مثالا دراميا على مدى ضآلة ما نعرفه عن هذه المنطقة النائية».
ووفقا لتقرير تم نشره على موقع «لايف ساينس»، أنه على عمق نحو 2600 إلى 4000 قدم (800 إلى 1200 م) تحت أمواج جنوب شرق المحيط الهادئ، اكتشف الباحثون في بعثة معهد شميدت للمحيطات، أعمق حيوان تم العثور عليه على الإطلاق يعتمد على التمثيل الضوئي، وهو المرجان المتجعد.
وقد شملت المشاهد المذهلة الأخرى مخلوقا يشبه قنديل البحر يعرف باسم وحش السباغيتي الطائر وسمك التنين المضيء في أعماق البحار من عائلة «ستوميداي».
وقد سبق للعلماء وصف هذين المخلوقات، إلى جانب أكثر من 100 نوع آخر، ولكن لم يتم رصدهما في هذه المنطقة من قبل. ويعتقد أن 50 عينة أخرى، ولم يتم تحليلها بعد، وهي أنواع مكتشفة حديثا.
وجاءت الرحلة الاستكشافية في أعقاب رحلة بحثية أخرى لمعهد شميدت للمحيطات في يناير، والتي كشفت عن أكثر من 100 نوع جديد مشتبه به وجبل بحري ضخم قبالة ساحل تشيلي.
وقال خافيير سيلانيس، أستاذ علم الأحياء البحرية في الجامعة الكاثوليكية في الشمال في تشيلي، الذي شارك في الدراسة «إن المجتمعات الحيوانية المذهلة التي كشفنا عنها خلال هاتين البعثتين تشكل مثالا دراميا على مدى ضآلة ما نعرفه عن هذه المنطقة النائية».
