من المعروف أن هناك أشخاصا يمتلكون من الذكاء والفراسة ما يتيح لهم معرفة ما لم يقله الشخص الذي يتحدث إليهم، من خلال نبرة صوته أو لغة جسده.
في المقابل، فإن القدرة على معرفة ما وراء الكلمات ليست متاحة للجميع، لكن البحث الذي أجراه الخبراء في معهد ماكس بلانك الألماني يقول، إن تقنيات الذكاء الاصطناعي يمكن أن تساعد في فهم أفضل للمشاعر التي لا يعبر عنها أصحابها.
ويقول الباحث هانس دايمرلينج، إنه يمكن تدريب تقنيات التعلم الآلي أو الذكاء الاصطناعي كي تتعرف على المشاعر، خلال تحليل مسامع صوتية مدتها لا تزيد على 1.5 ثانية.
مضيفا بأن هذه التقنيات حققت مستوى من الدقة في التعرف على المشاعر، يماثل دقة البشر عندما يتعلق الأمر برصد المشاعر.
وتوصل دايمرلينج وزملاؤه في المعهد، إلى هذه الاستنتاجات بعد اختبارات مبتكرة، يعتقدون أنها تظهر قدرة أو عدم قدرة نماذج الذكاء الاصطناعي على «التعرف الدقيق على المشاعر، بغض النظر عن اللغة أو الفروق الثقافية، أو المحتوى الدلالي للحديث».
في المقابل، فإن القدرة على معرفة ما وراء الكلمات ليست متاحة للجميع، لكن البحث الذي أجراه الخبراء في معهد ماكس بلانك الألماني يقول، إن تقنيات الذكاء الاصطناعي يمكن أن تساعد في فهم أفضل للمشاعر التي لا يعبر عنها أصحابها.
ويقول الباحث هانس دايمرلينج، إنه يمكن تدريب تقنيات التعلم الآلي أو الذكاء الاصطناعي كي تتعرف على المشاعر، خلال تحليل مسامع صوتية مدتها لا تزيد على 1.5 ثانية.
مضيفا بأن هذه التقنيات حققت مستوى من الدقة في التعرف على المشاعر، يماثل دقة البشر عندما يتعلق الأمر برصد المشاعر.
وتوصل دايمرلينج وزملاؤه في المعهد، إلى هذه الاستنتاجات بعد اختبارات مبتكرة، يعتقدون أنها تظهر قدرة أو عدم قدرة نماذج الذكاء الاصطناعي على «التعرف الدقيق على المشاعر، بغض النظر عن اللغة أو الفروق الثقافية، أو المحتوى الدلالي للحديث».