دعت وزارة البيئة والمياه والزراعة الشركات الناشئة في قطاع البيئة للتسجيل في مسرعة سدرة التي ستنطلق يوم 26 مايو 2024؛ بهدف تنمية منظومة ريادة الأعمال في قطاع البيئة وتمكين الشركات الناشئة من النمو في الـقطاع وإطلاق حلول ابتكارية جديدة تتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأوضحت الوزارة أن المسرعة تأتي كمبادرة رائدة تهدف إلى دعم وتمكين الشركات الناشئة في قطاع البيئة، حيث توفر المسرعة لأصحاب الشركات الــناشئة متخصصين للإرشاد والتطوير والاستفادة مـــن حلول مبتكرة في مجال البيئة.
وأضافت أن المسرعة تعد محركا رئيسا لتسريع نمو الشركات الناشئة وتعزيز ريادة الأعمال في القطاع، من خلال تقديم الدعم اللازم والتوجيه الاستراتيجي والفرص التقنية، إذ تتضمن المسرعة سلسلة من الأنشطة والمبادرات التي تسهم في تسريع نمو الشركات الناشئة، وتشجيعها على ابتكار حلول جديدة ومبتكرة في مجالات البيئة والمحافظة عليها.
وأشارت الوزارة إلى أنه يمكن للشركات الناشئة من خلال المسرعة تحقيق نموا مستداما ونجاحا متميزا، مما يسهم في بناء منظومة ريادة الأعمال القوية في قطاع البيئة وتعزيز الاستدامة والتنمية المستدامة في المملكة.
ونوهت بأن مسرعة سدرة تمثل بوابة لفتح أفاق التعاون مع المستثمرين المحليين وجذب الصناديق الاستثمارية العالمية، حيث توفر المسرعة فرصا متميزة للشركات الناشئة في قطاع البيئة للتعاون والشراكة مع المستثمرين المحليين والعالميين، وذلك من خلال تقديم فرص استثمارية جذابة وإمكانيات للتوسع والنمو.
يذكر أن المسرعة تتمتع بمنظومة فعالة من الشركاء الداخليين مثل صندوق البيئة، ومؤسسة مروج، والمراكز البيئية الشقيقة، ومنظومة شركاء خارجيين مثل وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات والهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة (منشآت)، ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية (كاكست).
وتعد مسرعة سدرة، الأولى من نوعها في المنطقة من حيث القطاعات المستهدفة ومواقع المنظومات الريادية المختارة والمتمثلة في الرياض، ولندن، ووادي السيليكون في الولايات المتحدة الأمريكية، وهي عبارة عن برنامج مكثف لمدة 12 أسبوعا، ومبادرة فريدة مصممة لتنمية الشركات الناشئة وتوسيعها من خلال شبكة تواصل كبيرة من الخبراء المحليين والعالميين.
وأوضحت الوزارة أن المسرعة تأتي كمبادرة رائدة تهدف إلى دعم وتمكين الشركات الناشئة في قطاع البيئة، حيث توفر المسرعة لأصحاب الشركات الــناشئة متخصصين للإرشاد والتطوير والاستفادة مـــن حلول مبتكرة في مجال البيئة.
وأضافت أن المسرعة تعد محركا رئيسا لتسريع نمو الشركات الناشئة وتعزيز ريادة الأعمال في القطاع، من خلال تقديم الدعم اللازم والتوجيه الاستراتيجي والفرص التقنية، إذ تتضمن المسرعة سلسلة من الأنشطة والمبادرات التي تسهم في تسريع نمو الشركات الناشئة، وتشجيعها على ابتكار حلول جديدة ومبتكرة في مجالات البيئة والمحافظة عليها.
وأشارت الوزارة إلى أنه يمكن للشركات الناشئة من خلال المسرعة تحقيق نموا مستداما ونجاحا متميزا، مما يسهم في بناء منظومة ريادة الأعمال القوية في قطاع البيئة وتعزيز الاستدامة والتنمية المستدامة في المملكة.
ونوهت بأن مسرعة سدرة تمثل بوابة لفتح أفاق التعاون مع المستثمرين المحليين وجذب الصناديق الاستثمارية العالمية، حيث توفر المسرعة فرصا متميزة للشركات الناشئة في قطاع البيئة للتعاون والشراكة مع المستثمرين المحليين والعالميين، وذلك من خلال تقديم فرص استثمارية جذابة وإمكانيات للتوسع والنمو.
يذكر أن المسرعة تتمتع بمنظومة فعالة من الشركاء الداخليين مثل صندوق البيئة، ومؤسسة مروج، والمراكز البيئية الشقيقة، ومنظومة شركاء خارجيين مثل وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات والهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة (منشآت)، ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية (كاكست).
وتعد مسرعة سدرة، الأولى من نوعها في المنطقة من حيث القطاعات المستهدفة ومواقع المنظومات الريادية المختارة والمتمثلة في الرياض، ولندن، ووادي السيليكون في الولايات المتحدة الأمريكية، وهي عبارة عن برنامج مكثف لمدة 12 أسبوعا، ومبادرة فريدة مصممة لتنمية الشركات الناشئة وتوسيعها من خلال شبكة تواصل كبيرة من الخبراء المحليين والعالميين.
الأكثر قراءة
الساحة الاستثمارية المشتركة.. تشهد افتتاح مصنع سعودي للحديد في مصر بطاقة إنتاجية 36 ألف طن سنويًا
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
بإشراف من وزارة الطاقة الشركة السعودية للكهرباء توقّع مذكرة تفاهم لتعزيز التكامل في مجال الطاقة المتجددة والتعاون الإقليمي في مؤتمر COP29
انطلاق المؤتمر الوزاري العالمي الرابع حول مقاومة مضادات الميكروبات "الوباء الصامت" في جدة
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة