"شتانا صح".. حملة توعوية لوزارة "البيئة" لتعزيز السلوكيات الإيجابية تجاه البيئة
السبت - 27 يناير 2024
Sat - 27 Jan 2024
أطلقت وزارة البيئة والمياه والزراعة، حملة توعوية بعنوان "شتانا صح" للمحافظة على الغطاء النباتي وتنميته، وتسليط الضوء على أهمية تعزيز السلوكيات الإيجابية لحماية البيئة وتحسين جودة الحياة، إلى جانب الحد من الآثار السلبية للأنشطة والممارسات المخالفة، كالاحتطاب، والرعي الجائر، وحرق الأشجار، ورمي النفايات وغيرها من الممارسات التي تؤدي إلى تدهور الأراضي وتضر البيئة.
وأوضحت الوزارة أن الحملة تأتي إيمانًا منها بدور أفراد المجتمع المهم في المحافظة على الغطاء النباتي وتحقيق الاستدامة البيئية، بالإضافة إلى الدور الفاعل للجهات الحكومية والخاصة في التوعية للحفاظ على بيئة نقية وصحية.
وحثت أفراد المجتمع المحلي وزوار المتنزهات والحدائق والأماكن العامة، على اتباع السلوكيات المسؤولة والواعية، وتجنب الممارسات الخاطئة كالاحتطاب، وإشعال النيران في غير أماكنها المخصصة، ورمي النفايات في الأماكن الطبيعية، مشيرة إلى أن هذه التصرفات تعد مخالفة، ويتم تغريم مرتكبيها ماليًا، حسب نظام البيئة ولوائحه التنفيذية.
ونوّهت الوزارة بأن عقوبة قطع الأشجار أو الشجيرات من أراضي الغطاء النباتي والمحميات، واقتلاعها أو نقلها أو تجريدها من لحائها، أو أوراقها، أو أي جزءٍ منها، أو نقل تربتها أو جرفها أو الاتجار بها، دون ترخيص للمرة الثانية وما بعدها خلال مدة سنة من ارتكابها للمرة السابقة؛ هي السجن لمدة تصل إلى عشر سنوات، وغرامة مالية تصل إلى (30) مليون ريال، أو الاكتفاء بإحدى العقوبتين.
وأشارت إلى أن عقوبة سير المركبات –وما في حكمها- في غير المسارات المخصصة لها، في المناطق المحمية المحددة من قِبل المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية؛ غرامة مالية تصل إلى (10) آلاف ريال، بينما حدّدت عقوبة ترك النفايات أو رميها أو دفنها أو حرقها في غير الأماكن المخصصة لها، في الغابات أو المتنزهات الوطنية؛ بغرامة مالية تصل إلى (2000) ريال.
وأضافت أن عقوبة الرعي داخل المحميات الرعوية دون ترخيص، غرامة مالية تصل إلى (200) ريال لكل رأس من الضأن والماعز، و(500) ريال لكل رأس من الإبل والأبقار، بينما حدّدت عقوبة إشعال النار في غير الأماكن المخصصة لها في الغابات أو المتنزهات الوطنية بالغرامة المالية (3000) ريال، وعقوبة قطع الأشجار، أو اقتلاعها، أو نقلها، أو جرفها، أو الاتجار بها؛ غرامة مالية تصل إلى (20) ألف ريال لكل شجرة في أراضي الغطاء النباتي، و(40) ألف ريال لكل شجرة في المحميات.
يُذكر أن وزارة البيئة والمياه والزراعة، تعمل على حماية وتنمية الغطاء النباتي والتنوع الأحيائي من خلال عمل المراكز البيئية، ووضع اللوائح والأنظمة الداعمة لحماية البيئة، وذلك للمحافظة على الموارد الطبيعية وتحسين جودة الحياة تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأوضحت الوزارة أن الحملة تأتي إيمانًا منها بدور أفراد المجتمع المهم في المحافظة على الغطاء النباتي وتحقيق الاستدامة البيئية، بالإضافة إلى الدور الفاعل للجهات الحكومية والخاصة في التوعية للحفاظ على بيئة نقية وصحية.
وحثت أفراد المجتمع المحلي وزوار المتنزهات والحدائق والأماكن العامة، على اتباع السلوكيات المسؤولة والواعية، وتجنب الممارسات الخاطئة كالاحتطاب، وإشعال النيران في غير أماكنها المخصصة، ورمي النفايات في الأماكن الطبيعية، مشيرة إلى أن هذه التصرفات تعد مخالفة، ويتم تغريم مرتكبيها ماليًا، حسب نظام البيئة ولوائحه التنفيذية.
ونوّهت الوزارة بأن عقوبة قطع الأشجار أو الشجيرات من أراضي الغطاء النباتي والمحميات، واقتلاعها أو نقلها أو تجريدها من لحائها، أو أوراقها، أو أي جزءٍ منها، أو نقل تربتها أو جرفها أو الاتجار بها، دون ترخيص للمرة الثانية وما بعدها خلال مدة سنة من ارتكابها للمرة السابقة؛ هي السجن لمدة تصل إلى عشر سنوات، وغرامة مالية تصل إلى (30) مليون ريال، أو الاكتفاء بإحدى العقوبتين.
وأشارت إلى أن عقوبة سير المركبات –وما في حكمها- في غير المسارات المخصصة لها، في المناطق المحمية المحددة من قِبل المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية؛ غرامة مالية تصل إلى (10) آلاف ريال، بينما حدّدت عقوبة ترك النفايات أو رميها أو دفنها أو حرقها في غير الأماكن المخصصة لها، في الغابات أو المتنزهات الوطنية؛ بغرامة مالية تصل إلى (2000) ريال.
وأضافت أن عقوبة الرعي داخل المحميات الرعوية دون ترخيص، غرامة مالية تصل إلى (200) ريال لكل رأس من الضأن والماعز، و(500) ريال لكل رأس من الإبل والأبقار، بينما حدّدت عقوبة إشعال النار في غير الأماكن المخصصة لها في الغابات أو المتنزهات الوطنية بالغرامة المالية (3000) ريال، وعقوبة قطع الأشجار، أو اقتلاعها، أو نقلها، أو جرفها، أو الاتجار بها؛ غرامة مالية تصل إلى (20) ألف ريال لكل شجرة في أراضي الغطاء النباتي، و(40) ألف ريال لكل شجرة في المحميات.
يُذكر أن وزارة البيئة والمياه والزراعة، تعمل على حماية وتنمية الغطاء النباتي والتنوع الأحيائي من خلال عمل المراكز البيئية، ووضع اللوائح والأنظمة الداعمة لحماية البيئة، وذلك للمحافظة على الموارد الطبيعية وتحسين جودة الحياة تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
الأكثر قراءة
الأحساء تعزز مكانتها كوجهة سياحية رئيسية بـ 5 مناطق مميزة
النصر عاد للواجهة والشباب بطلا لبراعم التايكوندو
شركة إيديكس تفوز بعقد تطوير البنية التحتية للمرحلة الأولى من المنطقة اللوجستية بميناء جدة من شركة DP World Logistics
شركة سامي نافانتيا تُطلق نظام حزم الجديد HAZEM Lite CMS
السعودية تخطو خطوات ثابتة نحو الاستدامة البيئية ومكافحة الانبعاثات الكربونية
زوار جناح "سكن" في معرض سيتي سكيب: ما رأيناه من أثر للعطاء يحفزنا على بذل المزيد وغير مسبوق