أظهرت دراسة في التأثيرات تحت الماء لثوران بركان «تونغا -هونغا» بالتفصيل مدى شراسة الانفجار الذي مزق قاع المحيط، ومزق الكابلات الممددة تحت الماء، وخنق الحياة البحرية.
وأدى ثوران بركان «تونغا-هونغا» في عام 2022، الذي يعتبر استثناء دراماتيكيا، إلى تحطيم سطح المحيط واخترق طبقة «الستراتوسفير»، ما أدى إلى توليد إضاءة فائقة الشحن وموجة صدمية جوية دارت حول الكرة الأرضية عدة مرات.
تقول المؤلفة الأولى، سارة سيبروك، عالمة الكيمياء الحيوية البحرية في المعهد الوطني النيوزيلندي لأبحاث المياه والغلاف الجوي «يسبب الثوران تغيرات جذرية في مستويات المغذيات والأكسجين في الماء، ما قد يكون له ردود فعل لم نفهمها بعد، من فقدان الحياة البحرية على نطاق واسع إلى الأضرار التي لحقت بروابط الاتصالات الحيوية في قاع البحر، مع آثار اجتماعية واقتصادية هائلة».
وقام الفريق أيضا بتجميع مجموعة كبيرة من البيانات من السونار المترسب على السفن، ونوى الرواسب، والتحليلات الجيوكيميائية، وعينات من أعمدة الماء، ولقطات فيديو لرسم الاضطرابات القوية المدمرة.
وأدى ثوران بركان «تونغا-هونغا» في عام 2022، الذي يعتبر استثناء دراماتيكيا، إلى تحطيم سطح المحيط واخترق طبقة «الستراتوسفير»، ما أدى إلى توليد إضاءة فائقة الشحن وموجة صدمية جوية دارت حول الكرة الأرضية عدة مرات.
تقول المؤلفة الأولى، سارة سيبروك، عالمة الكيمياء الحيوية البحرية في المعهد الوطني النيوزيلندي لأبحاث المياه والغلاف الجوي «يسبب الثوران تغيرات جذرية في مستويات المغذيات والأكسجين في الماء، ما قد يكون له ردود فعل لم نفهمها بعد، من فقدان الحياة البحرية على نطاق واسع إلى الأضرار التي لحقت بروابط الاتصالات الحيوية في قاع البحر، مع آثار اجتماعية واقتصادية هائلة».
وقام الفريق أيضا بتجميع مجموعة كبيرة من البيانات من السونار المترسب على السفن، ونوى الرواسب، والتحليلات الجيوكيميائية، وعينات من أعمدة الماء، ولقطات فيديو لرسم الاضطرابات القوية المدمرة.