بدأت في العاصمة الفرنسية باريس، أمس، محكمة أحداث محاكمة 6 قصر، في مزاعم ضلوعهم في قتل مدرس التاريخ صامويل باتي وقطع رأسه، في أكتوبر 2020 بدوافع دينية.
وكان قد تم تصنيف مقتل باتي على أنه فعل من أفعال الإرهاب الديني وأثار رعبا دوليا.
وأطلقت قوات الأمن الفرنسية النار على منفذ الهجوم وقتلته، وهو شاب يبلغ من العمر 18 عاما، من أصول روسية شيشانية.
وتم اتهام 5 طلاب، تبلغ أعمارهم 14 و15 عاما وقت الهجوم، بتشكيل منظمة إجرامية.
كما تم اتهام تلميذ آخر، 13 عاما، بتوجيه اتهامات كاذبة، يقال إنها تسببت في الهجوم.