أكدت دراسة حديثة حول كيفية تشكل القمر أنه في الواقع أقدم بـ40 مليون عام مما كان يعتقد في السابق، مشيرة إلى أنه تكون قبل 4.52 مليارات عام.
وتم التوصل لهذا الاكتشاف المثير للجدل، من خلال دراسة البلورات القديمة الموجودة في الصخور التي تم استخراجها من سطح القمر، أثناء مهمة «أبولو 17»، وهي آخر مرة مشى فيها البشر على سطح القمر، في عام 1973.
ويسمى هذا الحجر الكريم بـ«الزركون»، والذي يتكون من تبلور عناصر الزركونيوم والسيليكون والأكسجين في الصهارة، أو الصخور المسالة.
ويعتبر «الزركون» بلورة مفيدة لتأريخ العينات الصخرية، لاحتوائه على كمية من العناصر المشعة اليورانيوم والثوريوم.
وتم التوصل لهذا الاكتشاف المثير للجدل، من خلال دراسة البلورات القديمة الموجودة في الصخور التي تم استخراجها من سطح القمر، أثناء مهمة «أبولو 17»، وهي آخر مرة مشى فيها البشر على سطح القمر، في عام 1973.
ويسمى هذا الحجر الكريم بـ«الزركون»، والذي يتكون من تبلور عناصر الزركونيوم والسيليكون والأكسجين في الصهارة، أو الصخور المسالة.
ويعتبر «الزركون» بلورة مفيدة لتأريخ العينات الصخرية، لاحتوائه على كمية من العناصر المشعة اليورانيوم والثوريوم.