في إطار تمكين المواطنين في نشاطات الحد من مخاطر الكوارث، نهضت المملكة بجهودها في الحد من مخاطر الكوارث؛ معززة مكانتها ضمن منظومة دول العالم في الحد من مخاطر الكوارث على المستوى المحلي والدولي، والعمل مع المجتمع الدولي على ترسيخ علاقات التعاون والتنسيق بين الجهات المعنية في دول العالم بما يكفل تبادل الخبرات في جميع الجوانب المتعلقة بحماية البيئة وإدارتها وتفادي الكوارث والحد من آثارها، ونشر وتطوير ثقافة الوقاية في مجابهة الكوارث الطبيعية والحوادث والسلامة البيئية.
ويمثل الاحتفاء باليوم العالمي للحد من الكوارث حدثا سنويا يتجدد كل عام في هذا التاريخ؛ كمناسبة للتذكير بأهمية التدابير اللازمة للوقاية من الكوارث الطبيعية والحوادث الكبرى وللحد من آثارهما، وتشجيع المبادرات والسياسات والبرامج الهادفة إلى بناء مجتمعات قادرة على مواجهتها.
ويهدف هذا اليوم لتسليط الضوء على الجهود المبذولة لحماية المجتمعات من مخاطر كوارث التغيّرات المناخية، وتطوير آليات تمويل جديدة وتوفير البيانات المطلوبة لضمان نجاح إدارة الكوارث، وتشجيع المبادرات والبرامج الهادفة إلى بناء مجتمعات قادرة على الصمود لمواجهتها، وتعزيز العمل مع المجتمع الدولي.
وترتبط الاستراتيجية الوطنية للحد من مخاطر الكوارث؛ من خلال رؤيتها ورسالتها وأهدافها بالاستراتيجية العربية للحد من مخاطر الكوارث وبأهداف التنمية المستدامة، وأسهمت في تفعيل دور المجتمع المحلي ورفع وعي المواطنين والمقيمين وتعزيز مشاركتهم وتمكينهم في نشاطات الحد من مخاطر الكوارث، ولا سيما الفئات الأكثر قابلية للتضرر منها، كالنساء وكبار السن والأطفال وذوي الإعاقة.
أهداف اليوم العالمي:
ويمثل الاحتفاء باليوم العالمي للحد من الكوارث حدثا سنويا يتجدد كل عام في هذا التاريخ؛ كمناسبة للتذكير بأهمية التدابير اللازمة للوقاية من الكوارث الطبيعية والحوادث الكبرى وللحد من آثارهما، وتشجيع المبادرات والسياسات والبرامج الهادفة إلى بناء مجتمعات قادرة على مواجهتها.
ويهدف هذا اليوم لتسليط الضوء على الجهود المبذولة لحماية المجتمعات من مخاطر كوارث التغيّرات المناخية، وتطوير آليات تمويل جديدة وتوفير البيانات المطلوبة لضمان نجاح إدارة الكوارث، وتشجيع المبادرات والبرامج الهادفة إلى بناء مجتمعات قادرة على الصمود لمواجهتها، وتعزيز العمل مع المجتمع الدولي.
وترتبط الاستراتيجية الوطنية للحد من مخاطر الكوارث؛ من خلال رؤيتها ورسالتها وأهدافها بالاستراتيجية العربية للحد من مخاطر الكوارث وبأهداف التنمية المستدامة، وأسهمت في تفعيل دور المجتمع المحلي ورفع وعي المواطنين والمقيمين وتعزيز مشاركتهم وتمكينهم في نشاطات الحد من مخاطر الكوارث، ولا سيما الفئات الأكثر قابلية للتضرر منها، كالنساء وكبار السن والأطفال وذوي الإعاقة.
أهداف اليوم العالمي:
- تسليط الضوء على الجهود المبذولة لحماية المجتمعات
- تطوير آليات تمويل جديدة
- توفير البيانات المطلوبة لضمان نجاح إدارة الكوارث
- تشجيع المبادرات لبناء مجتمعات قادرة على الصمود
- تعزيز العمل مع المجتمع الدولي بهدف توفير التنسيق اللازم
- نشر وتطوير ثقافة الوقاية أثناء مجابهة الكوارث
- تعزيز مشاركة المواطنين في نشاطات الحد من مخاطر الكوارث