تعقد المملكة اليوم جلسة حوارية رفيعة المستوى لمناقشة الحد من تدهور الأراضي وجهودها في هذا المجال، وذلك على هامش «أسبوع المناخ في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا»، الذي تستضيفه المملكة هذا العام تحت عنوان «التقييم العالمي» بمشاركة صناع السياسات والمتخصصين في المجالات ذات العلاقة، ومؤسسات الأعمال، والشباب، وممثلي مؤسسات المجتمع المدني، بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ودول العالم.
ويستعرض برنامج أسبوع المناخ ما تم إحرازه إقليميا من تقدم في تنفيذ اتفاق باريس المتعلق بالتغير المناخي، ضمن عملية التقييم العالمي الذي سيشهده المؤتمر الثامن والعشرون للأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للتغير المناخي (COP28).
ويهدف البرنامج إلى التنوع في المشاركات من خلال الاجتماعات الوزارية رفيعة المستوى، والحوارات على مستوى الرؤساء التنفيذيين، والكثير من الفعاليات الجانبية الفنية المصاحبة وورش العمل، بالإضافة إلى توفير فرص التواصل والتفاعل الفعال وبناء الشراكات، كما يضم معرضا تنظمه المملكة لاستعراض جهودها ومبادراتها بصفتها الدولة المستضيفة.
وتنظم الجلسة الحوارية رفيعة المستوى وزارة البيئة والمياه والزراعة، في يوم 25 ربيع الأول من عام 1445هـ، الموافق 10 أكتوبر من عام 2023م، في بوليفارد رياض سيتي، في العاصمة الرياض، وسيشارك في الجلسة التي تنظمها الوزارة ضمن برنامج أسبوع المناخ، نخبة من المتحدثين السعوديين والدوليين المتخصصين في مجالات تنمية الغطاء النباتي وإعادة تأهيل الأراضي المتدهورة، لمناقشة عدة محاور أبرزها: أهمية العمل الدولي للحد من تدهور الأراضي وإعادة تأهيلها، والآثار الناتجة من تدهور الأراضي على التغير المناخي، والتنوع الأحيائي، والأمن الغذائي، وجهود المملكة العربية السعودية في إعادة تأهيل الأراضي، والحد من تدهورها.
أهم المحاور:
ويستعرض برنامج أسبوع المناخ ما تم إحرازه إقليميا من تقدم في تنفيذ اتفاق باريس المتعلق بالتغير المناخي، ضمن عملية التقييم العالمي الذي سيشهده المؤتمر الثامن والعشرون للأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للتغير المناخي (COP28).
ويهدف البرنامج إلى التنوع في المشاركات من خلال الاجتماعات الوزارية رفيعة المستوى، والحوارات على مستوى الرؤساء التنفيذيين، والكثير من الفعاليات الجانبية الفنية المصاحبة وورش العمل، بالإضافة إلى توفير فرص التواصل والتفاعل الفعال وبناء الشراكات، كما يضم معرضا تنظمه المملكة لاستعراض جهودها ومبادراتها بصفتها الدولة المستضيفة.
وتنظم الجلسة الحوارية رفيعة المستوى وزارة البيئة والمياه والزراعة، في يوم 25 ربيع الأول من عام 1445هـ، الموافق 10 أكتوبر من عام 2023م، في بوليفارد رياض سيتي، في العاصمة الرياض، وسيشارك في الجلسة التي تنظمها الوزارة ضمن برنامج أسبوع المناخ، نخبة من المتحدثين السعوديين والدوليين المتخصصين في مجالات تنمية الغطاء النباتي وإعادة تأهيل الأراضي المتدهورة، لمناقشة عدة محاور أبرزها: أهمية العمل الدولي للحد من تدهور الأراضي وإعادة تأهيلها، والآثار الناتجة من تدهور الأراضي على التغير المناخي، والتنوع الأحيائي، والأمن الغذائي، وجهود المملكة العربية السعودية في إعادة تأهيل الأراضي، والحد من تدهورها.
أهم المحاور:
- الحد من تدهور الأراضي وإعادة تأهيلها.
- الآثار الناتجة من تدهور الأراضي على التغير المناخي.
- التنوع الأحيائي.
- الأمن الغذائي.
- جهود المملكة في إعادة تأهيل الأراضي.
- الحد من تدهور الأراضي.