أظهرت دراسة أن الأرض تتجاوز المساحة الآمنة للبشر وفق 6 من 9 معايير مهمة بالنسبة لصحتهم، كما أن اثنين من العنصرين المتبقيين يسيران في الاتجاه الخطأ.
وذكر مجموعة من العلماء الدوليين في دورية «ساينس أدفانسس» أن مناخ الأرض والتنوع الحيوي والبر والمياه العذبة وتلوث المغذيات ومواد كيميائية، كلها خرجت عن السيطرة.
بينما أوضحت الدراسة أن حموضة المحيطات وصحة الهواء وطبقة الأوزون فقط مازالت في معدلات تعد آمنة، لكن تلوث المحيطات والهواء متجهان في الاتجاه الخاطئ.
وفي 2009، تم وضع 9 فئات قياسية متنوعة، واستخدمت قياسات علمية للحكم على صحة الأرض ككل.
وكانت الدراسة الأخيرة تحديثا لدراسة أخرى تعود إلى عام 2015، وأضافت عنصرا سادسا للفئة غير الآمنة، فقد تغير قياس المياه من «بالكاد آمن» إلى فئة «خرج عن السيطرة».
وذكر مجموعة من العلماء الدوليين في دورية «ساينس أدفانسس» أن مناخ الأرض والتنوع الحيوي والبر والمياه العذبة وتلوث المغذيات ومواد كيميائية، كلها خرجت عن السيطرة.
بينما أوضحت الدراسة أن حموضة المحيطات وصحة الهواء وطبقة الأوزون فقط مازالت في معدلات تعد آمنة، لكن تلوث المحيطات والهواء متجهان في الاتجاه الخاطئ.
وفي 2009، تم وضع 9 فئات قياسية متنوعة، واستخدمت قياسات علمية للحكم على صحة الأرض ككل.
وكانت الدراسة الأخيرة تحديثا لدراسة أخرى تعود إلى عام 2015، وأضافت عنصرا سادسا للفئة غير الآمنة، فقد تغير قياس المياه من «بالكاد آمن» إلى فئة «خرج عن السيطرة».