تتباين أفضل سرعة لنبضات القلب من أجل تحقيق أفضل حرق للدهون أثناء ممارسة التدريبات الرياضية من شخص لآخر.
وفي كثير من الأحيان لا تتفق مع المعدلات التي تحددها أجهزة التدريبات الرياضية الالكترونية التي تتوافر في الأسواق، طبقا لدراسة أمريكية حديثة.
وتوصل فريق بحثي من كلية طب إيشان ماونت سايناي بالولايات المتحدة أن الاختبارات الأكلينيكية للتدريبات الرياضية، التي تعتمد على قياس الاستجابة الفسيولوجية الفردية لكل شخص حيال ممارسة الرياضة، ربما تكون أفضل وسيلة لمساعدة الأفراد على تحقيق أهدافهم فيما يتعلق بحرق الدهون وبالتالي إنقاص الوزن، وذلك بحسب الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية الخاصة بالتغذية والتمثيل الغذائي.
وتقول هانا كيتيل الباحثة في كلية طب إيشان ماونت سايناي «إن الأشخاص الذين يسعون إلى إنقاص أوزانهم أو فقد الدهون يهتمون بمعرفة معدل التدريبات اللازم لتحقيق أقصى حرق للدهون في أجسامهم»، مضيفة «إن أجهزة التدريبات الرياضية عادة ما تحدد معدلات حرق دهون اعتمادا على مؤشرات قياسية مثل السن، والنوع، وسرعة نبضات القلب».
وفي كثير من الأحيان لا تتفق مع المعدلات التي تحددها أجهزة التدريبات الرياضية الالكترونية التي تتوافر في الأسواق، طبقا لدراسة أمريكية حديثة.
وتوصل فريق بحثي من كلية طب إيشان ماونت سايناي بالولايات المتحدة أن الاختبارات الأكلينيكية للتدريبات الرياضية، التي تعتمد على قياس الاستجابة الفسيولوجية الفردية لكل شخص حيال ممارسة الرياضة، ربما تكون أفضل وسيلة لمساعدة الأفراد على تحقيق أهدافهم فيما يتعلق بحرق الدهون وبالتالي إنقاص الوزن، وذلك بحسب الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية الخاصة بالتغذية والتمثيل الغذائي.
وتقول هانا كيتيل الباحثة في كلية طب إيشان ماونت سايناي «إن الأشخاص الذين يسعون إلى إنقاص أوزانهم أو فقد الدهون يهتمون بمعرفة معدل التدريبات اللازم لتحقيق أقصى حرق للدهون في أجسامهم»، مضيفة «إن أجهزة التدريبات الرياضية عادة ما تحدد معدلات حرق دهون اعتمادا على مؤشرات قياسية مثل السن، والنوع، وسرعة نبضات القلب».