كشفت دراسة جديدة من جامعة كاليفورنيا أن تدهور الصحة في الشيخوخة مرتبط بالطفولة، مؤكدة أنه يمكن أن يكون للتجارب المرهقة خلال الطفولة آثار بعيدة المدى أكثر مما كان يعتقد سابقا، مما يسهم في مشاكل تتعلق بالمهام اليومية، مثل ارتداء الملابس أو إعداد وجبات الطعام في سن أكبر.
ووجدت الدراسة أن كبار السن في الولايات المتحدة الذين لديهم تاريخ من التجارب الصعبة، أو المؤلمة خلال الطفولة، كانوا أكثر عرضة للإعاقات الجسدية والمعرفية. وأن أولئك الذين تعرضوا للعنف في مرحلة الطفولة كانوا أكثر عرضة بنسبة 40 % للإصابة بضعف الحركة، و80 % أكثر عرضة للإصابة بصعوبة في الأنشطة اليومية.
أما الذين جاؤوا من أسر غير سعيدة كانوا أكثر عرضة بنسبة 40 % للإصابة بضعف إدراكي خفيف في النهاية. كما شملت الدراسة تجارب الطفولة السلبية المحتملة من انعدام الأمن المالي، وانفصال الوالدين، والمرض الشديد، وتجربة العنف أو الإساءة أو مشاهدتهما.
ووجدت الدراسة أن كبار السن في الولايات المتحدة الذين لديهم تاريخ من التجارب الصعبة، أو المؤلمة خلال الطفولة، كانوا أكثر عرضة للإعاقات الجسدية والمعرفية. وأن أولئك الذين تعرضوا للعنف في مرحلة الطفولة كانوا أكثر عرضة بنسبة 40 % للإصابة بضعف الحركة، و80 % أكثر عرضة للإصابة بصعوبة في الأنشطة اليومية.
أما الذين جاؤوا من أسر غير سعيدة كانوا أكثر عرضة بنسبة 40 % للإصابة بضعف إدراكي خفيف في النهاية. كما شملت الدراسة تجارب الطفولة السلبية المحتملة من انعدام الأمن المالي، وانفصال الوالدين، والمرض الشديد، وتجربة العنف أو الإساءة أو مشاهدتهما.