فيما تم رصد 6 صعوبات وتحديات تواجه المجلات الأدبية، نظمت هيئة الأدب والنشر والترجمة لقاء عن بعد بعنوان «دعم مجلات الآداب والفنون»؛ بحضور عدد من أصحاب المجلات والمتخصصين والمهتمين.
واستهل اللقاء باستعراض الرئيس التنفيذي للهيئة الدكتور محمد علوان، لبرنامج يعنى بالمجلات يهدف إلى ضرورة التحول والنشر الرقمي وبناء نموذج عمل مستدام، وقال «نؤمن بقدرتنا على إنتاج مجلات هادفة ومبدعة، وهذا اللقاء يعد نواة لتكوين حزم دعم مناسبة بأساليب جديدة تحث العاملين في المجال، وتذلل العقبات أمامهم».
وقدم أصحاب المجلات وجهات نظرهم حول ما يواجهون من تحديات كارتفاع التكلفة مقابل ضعف الأرباح، وطول المدة الزمنية لإصدار رخصة النشر، وقلة المطابع الاحترافية وقنوات البيع، وصعوبة التوزيع الورقي، والمشاكل البرمجية، وقلة المبيعات وتعسر الوصول إلى شريحة واسعة من القراء.
وأشارت بعض آراء المشاركين إلى ضرورة توفير نهج جديد وابتكاري يدفع الحيوية في المجال والحاجة إلى مبادرات داعمة للمجلات.
يذكر أن هذا اللقاء يأتي امتدادا للقاءات دورية تنظمها هيئة الأدب والنشر والترجمة، تهدف إلى توطيد التواصل مع المتخصصين، علاوة على توفير مساحة لهم لإبداء آرائهم والاستماع إلى مقترحاتهم التي تسهم في تطوير القطاع، وتشارك في عمليات نموه وتحسينه.
واستهل اللقاء باستعراض الرئيس التنفيذي للهيئة الدكتور محمد علوان، لبرنامج يعنى بالمجلات يهدف إلى ضرورة التحول والنشر الرقمي وبناء نموذج عمل مستدام، وقال «نؤمن بقدرتنا على إنتاج مجلات هادفة ومبدعة، وهذا اللقاء يعد نواة لتكوين حزم دعم مناسبة بأساليب جديدة تحث العاملين في المجال، وتذلل العقبات أمامهم».
وقدم أصحاب المجلات وجهات نظرهم حول ما يواجهون من تحديات كارتفاع التكلفة مقابل ضعف الأرباح، وطول المدة الزمنية لإصدار رخصة النشر، وقلة المطابع الاحترافية وقنوات البيع، وصعوبة التوزيع الورقي، والمشاكل البرمجية، وقلة المبيعات وتعسر الوصول إلى شريحة واسعة من القراء.
وأشارت بعض آراء المشاركين إلى ضرورة توفير نهج جديد وابتكاري يدفع الحيوية في المجال والحاجة إلى مبادرات داعمة للمجلات.
يذكر أن هذا اللقاء يأتي امتدادا للقاءات دورية تنظمها هيئة الأدب والنشر والترجمة، تهدف إلى توطيد التواصل مع المتخصصين، علاوة على توفير مساحة لهم لإبداء آرائهم والاستماع إلى مقترحاتهم التي تسهم في تطوير القطاع، وتشارك في عمليات نموه وتحسينه.