تفتح تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي الباب أمام جيل جديد من تطبيقات الترجمة، في حين تنفذ خدمات الإنترنت والتكنولوجيا الأمريكية قوقل كسر حواجز اللغة من خلال نموذج جديد للذكاء الاصطناعي يستطيع التحدث باللغة الأجنبية بصوت المستخدم.
وكشفت قوقل عن نموذج «أوديو- بالم أيه. آي» للترجمة، ويستطيع التعرف ومعالجة وإنتاج العبارات سواء مكتوبة أو مسموعة، لكن الخاصية الأبرز هي أنه يستطيع استخدام صوت المستخدم عند نطق العبارات المترجمة إلى اللغة الأجنبية.
وعرض خبراء قوقل نتائج المشروع في فيديو يحتوي على حوار بين مجموعة أشخاص يتحدثون بلغات مختلفة؛ حيث يتم ترجمة أحاديثهم إلى اللغة الإنجليزية بنفس أصواتهم بسلاسة.
يأتي ذلك في الوقت الذي تراجعت فيه شعبية خدمة «ترجمة قوقل» أمام أدوات الترجمة المنافسة مثل «ديب إل» من حيث جودة الترجمة، لكن المطورين يقولون «إن النموذج الجديد التي تطوره قوقل يتفوق بشدة على الأنظمة الحالية للترجمة المسموعة».
ولا يحتاج المستخدم إلى استغراق وقت طويل لإعداد وتدريب مترجم الذكاء الاصطناعي لكي يتحدث بصوته، وإنما يحتاج إلى «توجيه مسموع مختصر» حتى يبدأ استخدام الخدمة.
وكشفت قوقل عن نموذج «أوديو- بالم أيه. آي» للترجمة، ويستطيع التعرف ومعالجة وإنتاج العبارات سواء مكتوبة أو مسموعة، لكن الخاصية الأبرز هي أنه يستطيع استخدام صوت المستخدم عند نطق العبارات المترجمة إلى اللغة الأجنبية.
وعرض خبراء قوقل نتائج المشروع في فيديو يحتوي على حوار بين مجموعة أشخاص يتحدثون بلغات مختلفة؛ حيث يتم ترجمة أحاديثهم إلى اللغة الإنجليزية بنفس أصواتهم بسلاسة.
يأتي ذلك في الوقت الذي تراجعت فيه شعبية خدمة «ترجمة قوقل» أمام أدوات الترجمة المنافسة مثل «ديب إل» من حيث جودة الترجمة، لكن المطورين يقولون «إن النموذج الجديد التي تطوره قوقل يتفوق بشدة على الأنظمة الحالية للترجمة المسموعة».
ولا يحتاج المستخدم إلى استغراق وقت طويل لإعداد وتدريب مترجم الذكاء الاصطناعي لكي يتحدث بصوته، وإنما يحتاج إلى «توجيه مسموع مختصر» حتى يبدأ استخدام الخدمة.