الحارة المكية
في حارة الباب، أظهرت فصول مهرجان الحارة المكية وأركانه جمال التقاليد الحجازية من قوالب عدة، اختلط فيها الماضي بالحاضر، بعد غياب قارب العقود الخمسة، لتستميل جيلا انغمس في ثورة التقنية وابتعد عن كل ما هو واقعي لعله يفيق، ويستعيد أصالة الزمن الجميل الذي اتسم بالبساطة غالبا
في حارة الباب، أظهرت فصول مهرجان الحارة المكية وأركانه جمال التقاليد الحجازية من قوالب عدة، اختلط فيها الماضي بالحاضر، بعد غياب قارب العقود الخمسة، لتستميل جيلا انغمس في ثورة التقنية وابتعد عن كل ما هو واقعي لعله يفيق، ويستعيد أصالة الزمن الجميل الذي اتسم بالبساطة غالبا
الأربعاء - 14 يناير 2015
Wed - 14 Jan 2015
في حارة الباب، أظهرت فصول مهرجان الحارة المكية وأركانه جمال التقاليد الحجازية من قوالب عدة، اختلط فيها الماضي بالحاضر، بعد غياب قارب العقود الخمسة، لتستميل جيلا انغمس في ثورة التقنية وابتعد عن كل ما هو واقعي لعله يفيق، ويستعيد أصالة الزمن الجميل الذي اتسم بالبساطة غالبا.
(07،06)