5 مواجهات تحدد مستقبل صلاح مع ليفربول
الثلاثاء - 28 فبراير 2023
Tue - 28 Feb 2023
محمد صلاح في مباراة ريال مدريد
ربما يكون مارس حاسما بشكل كبير في تحديد مستقبل النجم الدولي المصري محمد صلاح، سواء بإكمال مسيرته مع فريقه ليفربول الإنجليزي التي بدأت قبل 6 أعوام، أو بانتهائها.
ويشهد الشهر المقبل عددا من اللقاءات المهمة لليفربول، سواء في بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، أو في دوري أبطال أوروبا، وهو ما يجعل صلاح مطالبا بالتخلص من «لعنة» مارس، التي لازمته في الأعوام الـ4 الأخيرة.
وأحرز صلاح هدفا وحيدا فقط خلال هذا الشهر في مختلف المسابقات أعوام (2020 و2021 و2022)، فيما غاب نهائيا عن التسجيل عام 2019.
وبعد ابتعاده المبكر عن سباق المنافسة على لقب الدوري الإنجليزي هذا الموسم، وفشله في الاحتفاظ بلقبي كأس الاتحاد الإنجليزي وكأس رابطة الأندية المحترفة، اللتين توج بهما في الموسم الماضي، أصبح الهدف الأساسي لليفربول، وكذلك (الفرعون المصري)، المشاركة في دوري الأبطال الموسم المقبل.
ويرى كثيرون أن مصير محمد صلاح مع ليفربول سيكون مرهونا بوجود الفريق الأحمر في البطولة الأهم والأقوى على مستوى الأندية في أوروبا، حيث لا يرغب في الابتعاد عن المسابقة التي يتنافس عليها أبرز نجوم الساحرة المستديرة في العالم.
ويرى صلاح أن الغياب عن دوري الأبطال سيفقده كثيرا من قيمته التسويقية، التي تبلغ حاليا 80 مليون يورو، وفقا لموقع (ترانسفير ماركت) العالمي، كما سيبعده عن تحقيق حلمه بالفوز بأي من جائزتي (الكرة الذهبية)، المقدمة من مجلة (فرانس فوتبول) الفرنسية، أو (ذا بيست)، الممنوحة من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) كأفضل لاعب في العالم.
ولا بديل أمام ليفربول للمشاركة في دوري الأبطال الموسم القادم سوى الوجود ضمن المراكز الـ4 الأولى في جدول ترتيب الدوري الإنجليزي هذا الموسم، أو الفوز باللقب القاري في نسخته الحالية، غير أن مهمته في كلتا المسابقتين تبدو شاقة للغاية.
وخلال مارس، يخوض ليفربول بقيادة صلاح مواجهة حاسمة مع ريال مدريد الإسباني، على ملعب (سانتياجو برنابيو) معقل الفريق الملكي، في إياب دور الـ16 لدوري الأبطال، تحديدا في 15 مارس. كما يلعب ليفربول في الشهر القادم أيضا 4 مواجهات مهمة في الدوري الإنجليزي، إذ يسعى خلالها للتمسك بآماله في الوجود ضمن فرق المربع الذهبي للبطولة.
ويبدأ ليفربول مبارياته في المسابقة المحلية، بمواجهة ضيفه وولفرهامبتون، اليوم، قبل أن يستضيف غريمه التقليدي مانشستر يونايتد الأحد المقبل، ثم يحل ضيفا على بورنموث في 11 مارس القادم، قبل أن يلعب مع ضيفه فولهام بعدها بـ7 أيام.
ويشهد الشهر المقبل عددا من اللقاءات المهمة لليفربول، سواء في بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، أو في دوري أبطال أوروبا، وهو ما يجعل صلاح مطالبا بالتخلص من «لعنة» مارس، التي لازمته في الأعوام الـ4 الأخيرة.
وأحرز صلاح هدفا وحيدا فقط خلال هذا الشهر في مختلف المسابقات أعوام (2020 و2021 و2022)، فيما غاب نهائيا عن التسجيل عام 2019.
وبعد ابتعاده المبكر عن سباق المنافسة على لقب الدوري الإنجليزي هذا الموسم، وفشله في الاحتفاظ بلقبي كأس الاتحاد الإنجليزي وكأس رابطة الأندية المحترفة، اللتين توج بهما في الموسم الماضي، أصبح الهدف الأساسي لليفربول، وكذلك (الفرعون المصري)، المشاركة في دوري الأبطال الموسم المقبل.
ويرى كثيرون أن مصير محمد صلاح مع ليفربول سيكون مرهونا بوجود الفريق الأحمر في البطولة الأهم والأقوى على مستوى الأندية في أوروبا، حيث لا يرغب في الابتعاد عن المسابقة التي يتنافس عليها أبرز نجوم الساحرة المستديرة في العالم.
ويرى صلاح أن الغياب عن دوري الأبطال سيفقده كثيرا من قيمته التسويقية، التي تبلغ حاليا 80 مليون يورو، وفقا لموقع (ترانسفير ماركت) العالمي، كما سيبعده عن تحقيق حلمه بالفوز بأي من جائزتي (الكرة الذهبية)، المقدمة من مجلة (فرانس فوتبول) الفرنسية، أو (ذا بيست)، الممنوحة من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) كأفضل لاعب في العالم.
ولا بديل أمام ليفربول للمشاركة في دوري الأبطال الموسم القادم سوى الوجود ضمن المراكز الـ4 الأولى في جدول ترتيب الدوري الإنجليزي هذا الموسم، أو الفوز باللقب القاري في نسخته الحالية، غير أن مهمته في كلتا المسابقتين تبدو شاقة للغاية.
وخلال مارس، يخوض ليفربول بقيادة صلاح مواجهة حاسمة مع ريال مدريد الإسباني، على ملعب (سانتياجو برنابيو) معقل الفريق الملكي، في إياب دور الـ16 لدوري الأبطال، تحديدا في 15 مارس. كما يلعب ليفربول في الشهر القادم أيضا 4 مواجهات مهمة في الدوري الإنجليزي، إذ يسعى خلالها للتمسك بآماله في الوجود ضمن فرق المربع الذهبي للبطولة.
ويبدأ ليفربول مبارياته في المسابقة المحلية، بمواجهة ضيفه وولفرهامبتون، اليوم، قبل أن يستضيف غريمه التقليدي مانشستر يونايتد الأحد المقبل، ثم يحل ضيفا على بورنموث في 11 مارس القادم، قبل أن يلعب مع ضيفه فولهام بعدها بـ7 أيام.
