قال رئيس حزب «حركة الشعب»، أبرز الأحزاب المؤيدة لقرارات 25 يوليو، «إن الحزب يعمل على تكوين كتلة برلمانية موسعة داخل البرلمان الجديد ولن يكون ذراعا للسلطة».
و«حركة الشعب» من بين الأحزاب القليلة الممثلة في البرلمان المنتخب في 2019 والذي حله الرئيس قيس سعيد، وحافظت بعد ذلك على حضورها في البرلمان الجديد.
وأعلن رئيس الحزب زهير المغزاوي، في مؤتمر صحفي، أن الحزب فاز بـ31 مقعدا في الانتخابات، التي أجريت على دورتين يومي 17 ديسمبر الماضي و29 يناير الماضي.
وأفاد المغزاوي بأن حركة الشعب تسعى لتكوين كتلة برلمانية مكونة من 45 نائبا عبر مشاوراتها مع عدد من النواب، مضيفا أن الحركة لن تقدم الدعم المطلق للرئيس قيس سعيد.
وقال المغزاوي، في تصريحاته للصحفيين، «لن نكون ذراع الرئيس في البرلمان، نحن نتفق في نقاط ونختلف في أخرى»، وتابع «نحن مؤيدون لقرارات 25 يوليو لكننا متحفظون على إدارة المرحلة، كان بالإمكان أفضل مما كان».
و«حركة الشعب» من بين الأحزاب القليلة الممثلة في البرلمان المنتخب في 2019 والذي حله الرئيس قيس سعيد، وحافظت بعد ذلك على حضورها في البرلمان الجديد.
وأعلن رئيس الحزب زهير المغزاوي، في مؤتمر صحفي، أن الحزب فاز بـ31 مقعدا في الانتخابات، التي أجريت على دورتين يومي 17 ديسمبر الماضي و29 يناير الماضي.
وأفاد المغزاوي بأن حركة الشعب تسعى لتكوين كتلة برلمانية مكونة من 45 نائبا عبر مشاوراتها مع عدد من النواب، مضيفا أن الحركة لن تقدم الدعم المطلق للرئيس قيس سعيد.
وقال المغزاوي، في تصريحاته للصحفيين، «لن نكون ذراع الرئيس في البرلمان، نحن نتفق في نقاط ونختلف في أخرى»، وتابع «نحن مؤيدون لقرارات 25 يوليو لكننا متحفظون على إدارة المرحلة، كان بالإمكان أفضل مما كان».