الإسرائيليون يهتفون: حكومة نتنياهو إجرامية وفاسدة
الأحد - 08 يناير 2023
Sun - 08 Jan 2023
مظاهرة إسرائيلية ضد نتنياهو (مكة)
خرج عدة آلاف من الإسرائيليين إلى الشوارع في تل أبيب للاحتجاج ضد حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الجديدة، الأكثر يمينية على الإطلاق في تاريخ البلاد.
واحتشد المتظاهرون في وسط المدينة الساحلية، ثم ساروا وهم يهتفون بصوت مرتفع في الشوارع ولوحوا بالأعلام الإسرائيلية ورفعوا لافتات مناهضة لنتنياهو.
وكتبت ميراف ميخائيلي، زعيمة حزب العمل الإسرائيلي، عبر تويتر «خرجنا مع آلاف المتظاهرين المذهلين للاحتجاج والهتاف بصوت واضح: لا يمكن تدمير بلدنا! سنواصل النضال من أجل ديمقراطيتنا».
وأدت حكومة نتنياهو المحافظة دينيا الجديدة اليمين الدستورية الأسبوع الماضي، ومنحت عدة مناصب وزارية للقوميين المتطرفين، وتخطط الحكومة لإجراء تعديلات شاملة، بداية من التوسع الاستيطاني في الضفة الغربية المحتلة إلى إضعاف سلطة القضاء.
وكانت التعديلات القضائية المأساوية لوزير العدل الجديد ياريف ليفين على رأس المخاوف بين المحتجين. ويريد ليفين أن يجعل من الممكن للأغلبية في البرلمان نقض قرارات المحكمة العليا.
كما يريد ليفين تغيير تركيبة الهيئة التي تعين القضاة.
وقالت هيوي بويم، التي شاركت في المظاهرة في تل أبيب «إذا لم نخرج إلى الشوارع، فسوف نفقد ديمقراطيتنا». وأضافت أن الحكومة الجديدة إجرامية وفاسدة، وقال مشارك آخر إنه من الجيد أن يخرج الكثير إلى الشوارع، «لكن لا يزال هذا غير كاف لوقف هذه الحكومة الإجرامية».
وتم تعديل قانون بشكل خاص لصالح زعيم حزب شاس الأرثوذكسي المتطرف، أرييه درعي، حتى يصبح وزيرا للداخلية على الرغم من إدانته بارتكاب مخالفات ضريبية.
واحتشد المتظاهرون في وسط المدينة الساحلية، ثم ساروا وهم يهتفون بصوت مرتفع في الشوارع ولوحوا بالأعلام الإسرائيلية ورفعوا لافتات مناهضة لنتنياهو.
وكتبت ميراف ميخائيلي، زعيمة حزب العمل الإسرائيلي، عبر تويتر «خرجنا مع آلاف المتظاهرين المذهلين للاحتجاج والهتاف بصوت واضح: لا يمكن تدمير بلدنا! سنواصل النضال من أجل ديمقراطيتنا».
وأدت حكومة نتنياهو المحافظة دينيا الجديدة اليمين الدستورية الأسبوع الماضي، ومنحت عدة مناصب وزارية للقوميين المتطرفين، وتخطط الحكومة لإجراء تعديلات شاملة، بداية من التوسع الاستيطاني في الضفة الغربية المحتلة إلى إضعاف سلطة القضاء.
وكانت التعديلات القضائية المأساوية لوزير العدل الجديد ياريف ليفين على رأس المخاوف بين المحتجين. ويريد ليفين أن يجعل من الممكن للأغلبية في البرلمان نقض قرارات المحكمة العليا.
كما يريد ليفين تغيير تركيبة الهيئة التي تعين القضاة.
وقالت هيوي بويم، التي شاركت في المظاهرة في تل أبيب «إذا لم نخرج إلى الشوارع، فسوف نفقد ديمقراطيتنا». وأضافت أن الحكومة الجديدة إجرامية وفاسدة، وقال مشارك آخر إنه من الجيد أن يخرج الكثير إلى الشوارع، «لكن لا يزال هذا غير كاف لوقف هذه الحكومة الإجرامية».
وتم تعديل قانون بشكل خاص لصالح زعيم حزب شاس الأرثوذكسي المتطرف، أرييه درعي، حتى يصبح وزيرا للداخلية على الرغم من إدانته بارتكاب مخالفات ضريبية.
