بايدن يكرر غلطة أوباما ويتجاهل جرائم إيران
ذا هيل: نظام الملالي يقتل مواطنيه دون توقف منذ خدعة إلغاء شرطة الأخلاق
التعذيب والضرب وإعدام المحتجين لم توقف واشنطن عن مفاوضة الملالي
مسؤولون يزعمون مناصرة قضايا حقوق الإنسان ويسكتون عما تفعله إيران
استخباريون حذروا من قيام النظام سرا على تطوير سلاح نووي فتاك
ذا هيل: نظام الملالي يقتل مواطنيه دون توقف منذ خدعة إلغاء شرطة الأخلاق
التعذيب والضرب وإعدام المحتجين لم توقف واشنطن عن مفاوضة الملالي
مسؤولون يزعمون مناصرة قضايا حقوق الإنسان ويسكتون عما تفعله إيران
استخباريون حذروا من قيام النظام سرا على تطوير سلاح نووي فتاك
الاثنين - 02 يناير 2023
Mon - 02 Jan 2023
أقرت صحيفة «ذا هيل» الأمريكية بأن الرئيس الأمريكي جو بايدن يكرر الأخطاء نفسها، التي اعترف بها الرئيس الأسبق براك أوباما في «تطنيش»جرائم إيران، وغض الطرف عن انتهاكاتها لحقوق الإنسان، وتصديرها الإرهاب خارجيا، والقمع والظلم داخليا.
وأكدت الخبيرة والمحللة في مركز ويلسون (جنيف عبده)، أن نظام الملالي بقيادة علي خامنئي يواصل قتل مواطنيه وإعدامهم، ولم يتوقف عن انتهاكاته، منذ الخدعة التي نشرها بإلغاء شرطة الأخلاق، التي قتلت الشابة العشرينية الكردية مهسا أميني، وكانت وراء تفجير المظاهرات الحالية.
وأكدت أنه مع مواجهة مزيد من الإيرانيين الإعدام، والضرب، والسجن، تفشل الحكومة الأمريكية مجددا في الرد بفاعلية على الانتفاضة الإيرانية، التي يمكن أن تغير تاريخ النظام ما بعد الثورة، بينما يساعد كثيرون في مجتمع مؤسسات الرأي في واشنطن النظام ليبقى واقفا على قدميه.
اعتراف أوباما
انتقدت عبده سياسة الرئيس جو بايدن مع إيران، وتأييد مؤسسات الرأي الأمريكية الانفتاح على النظام في طهران، وأشارت في «ذا هيل» إلى اعتراف الرئيس الأسبق باراك أوباما في بودكاست في أكتوبر بارتكاب «خطأ»، حين امتنع عن دعم تظاهرات 2009-2010 في إيران بطرق بارزة. في ذلك الوقت، شكلت التظاهرات أهم تحد للنظام الإيراني منذ تأسيسه. وفقا لموقع (24) الإماراتي.
وتكرر دوائر مؤثرة في واشنطن ذلك الخطأ، بعد دخول الانتفاضة الحالية شهرها الرابع، وعلى عكس تظاهرات الحركة الخضراء في 2009-2010، تمثل حركة اليوم تهديدا أعظم بكثير للنظام منذ 1979، ورغم أنه من المبكر القوي أن النظام سيسقط، لكن تغييرا في استراتيجيته مع شعبه والمنطقة أمر ممكن.
رهانات بايدن
أكدت الكاتبة أن بعض الديمقراطيين البارزين، ومؤسسات الرأي اليسارية، وأعضاء من إدارة بايدن، يراهنون على أن النظام سيبقى كما كان في السابق، إلى درجة أنهم يفشلون في اغتنام اللحظة لمساعدة المحتجين.
وتقول عبده: «يبدو أنهم يراهنون على إعادة التواصل مع النظام الإيراني في مرحلة ما في المستقبل، على ثلاث قضايا أساسية، الاتفاق النووي الفاشل، والعسكرة الإيرانية المتزايدة في الشرق الأوسط، وانتهاكاته حقوق الإنسان. ففي ديسمبر، لمح بايدن نفسه إلى أن الاتفاق النووي ميت لكنه رفض بعدها إعلان ذلك رسميا».
وتتساءل الخبيرة عن عدد الانتفاضات الإيرانية التي على الأوساط الثرثارة في واشنطن رؤيتها، قبل أن تتوقف عن ارتكاب الخطأ نفسه.
الحقوق تتبخر
تصف جنيف عبده كيف سارت في شوارع طهران في 1999 مراسلة لصحيفة ذا جارديان، حين اندلعت أول تظاهرة كبرى منذ ثورة 1979، حيث كان الحديث في واشنطن حينها كما هو الآن، تمتمات عن دعم للشعب الإيراني، لكن دون تغييرات بارزة في السياسة مع النظام.
وتشير إلى أن حقوق الإنسان تتبخر، إذ تقول: «من المهم فهم أن الخبراء والمسؤولين الحكوميين أنفسهم الذين يزعمون أنهم مناصرون لقضايا حقوق الإنسان حول العالم، تصبح لديهم أهداف أخرى حين يتعلق الأمر بإيران، يشمل ذلك مسؤولين في إدارة بايدن مثل وزير الخارجية أنتوني بلينكن، والموفد الخاص المتشدد، في الانفتاح على، إيران روبرت مالي».
3 مخاوف
حسب «ذا هيل»، لم يوفر النظام الإيراني أي دليل على معالجة المخاوف الثلاثة المذكورة والمهمة عند واشنطن. ومع ذلك، تواصل بعض غرف الصدى التي تميل إلى اليسار في واشنطن الدفاع عن التفاوض مع النظام، رغم التعذيب والضرب وإعدام المحتجين منذ سبتمبر، ويأتي هذا الدفاع بأشكال ماكرة، بدءا بمقالات الرأي التي تقول إن العقوبات لم تعمل قط، وبالتالي على وزارة الخزانة ألا تراكم مزيدا منها على إيران، وصولا إلى حجج خاطئة عن معالجة إيران أزمتها الحالية بخطوات مثل إلغاء ما يسمى شرطة الأخلاق، التي كلفت بضرب المحتجين.
وتؤكد عبده أن إيران لا تحتاج إلى هيئة إنفاذ محددة لقتل مواطنيها، لقد قتلت دون توقف منذ الإعلان الزائف لإلغاء شرطة الأخلاق منذ أسابيع.
ويتصرف بعض خبراء مؤسسات الرأي، الذين يبدون عكس السياسة الأمريكية التي قد تسرع إسقاط النظام الإيراني، مثل مناصرين له عوض أن يكونوا محللين محايدين. بعضهم لم يذهب إلى إيران طوال عقود، بعضهم لم يذهب إليها قط.
تحذير الاستخبارات
تشير جنيف عبده في تحليلها إلى أنه ثبت خطأ الحجة، وتقول «حتى قبل أن تبدأ إدارة أوباما نقاشات جدية مع طهران، بذريعة أن اتفاقا نوويا كان ضروريا في المطلق، مهما كانت الكلفة، قال مسؤولون استخباريون في إحاطات خاصة، إنه لم تكن لإيران نية لتطوير سلاح نووي، والحقيقة أن إيران ستطور سلاحا نوويا إذا كان النظام يعتقد أن له مصلحة في ذلك.
وحين كان الإيرانيون يعدون واشنطن بمفاوضات في المستقبل، على قضايا مثل توسعهم العسكري في الشرق الأوسط، لو وقع اتفاق نووي، كان مسؤولون إيرانيون يقدمون إحاطات خاصة، منها إحاطة حضرتها الكاتبة في أوسلو، قالوا خلالها العكس تماما، أي أنهم لم ينووا قط مناقشة قضايا تقلق الولايات المتحدة ودول الخليج العربي، لا يومها، ولا في أي وقت على الإطلاق.
أعمال وحشية
في سياق حديثها، لفتت الكاتبة إلى سؤال طرحته على رئيس إحدى مؤسسات الرأي في واشنطن، عن سبب توظيفه «خبيرا» إيرانيا يدافع عن مصالح النظام في الولايات المتحدة، بينما يتعرض آلاف الإيرانيين لأعمال وحشية خلال الانتفاضة الحالية، أو للإعدام، فقط لأنهم يعبرون عن رأيهم، أعرب عن قلقه على المحتجين الإيرانيين، لكنه دافع عن التوظيف في مؤسسته بصفتها «صارمة» دون التطرق إلى المسألة فعليا.
وحضر بعض «خبراء» مؤسسات الرأي إحاطات خاصة في نيويورك طوال سنوات مع وزير الخارجية الإيراني السابق محمد جواد ظريف، وكرروا دعايته السياسية دون أسئلة أمام وسائل الإعلام الأمريكية، حيث خدموا متحدثين باسم ظريف، بينما قدموا أنفسهم»خبراء» موضوعيين مع معلومات «حصرية» من مسؤولي النظام.
نهاية النفق
شددت عبده في نهاية تحليلها، على أنه «بالنسبة إلى المسؤولين الأمريكيين، فسيكون من المنطقي أن يعمل الذين يركزون على النظام، خاصة الموفد مالي، مع المعارضين في إيران ومع الإيرانيين الذين هربوا من بلادهم على مدى عقود، لا مع المسؤولين الإيرانيين، وحسب، ومع ذلك، لا يبدو أن هذا هو الحال، في الماضي والحاضر، ناصر مالي دون توقف الاتفاق النووي، بما في ذلك أيضا حين ترأس مجموعة الأزمات الدولية التي كانت هي نفسها داعمة للاتفاق النووي، ولاستجداء إيران فترة طويلة».
وتؤكد أنه مع مواجهة مزيد من الإيرانيين الإعدامات، تفشل الحكومة الأمريكية مجددا في الرد بفاعلية على الانتفاضة الإيرانية، وما تفهمه طهران من كل ذلك، هو أن واشنطن ستكرر ما فعلته سابقا في 1999، وفي 2010، لا شيء والانتظار، وبالتالي، لا ترى طهران أي عقاب في نهاية النفق، وأخطارا قليلة قبل الوصول إليه.
تطورات إيرانية
وأكدت الخبيرة والمحللة في مركز ويلسون (جنيف عبده)، أن نظام الملالي بقيادة علي خامنئي يواصل قتل مواطنيه وإعدامهم، ولم يتوقف عن انتهاكاته، منذ الخدعة التي نشرها بإلغاء شرطة الأخلاق، التي قتلت الشابة العشرينية الكردية مهسا أميني، وكانت وراء تفجير المظاهرات الحالية.
وأكدت أنه مع مواجهة مزيد من الإيرانيين الإعدام، والضرب، والسجن، تفشل الحكومة الأمريكية مجددا في الرد بفاعلية على الانتفاضة الإيرانية، التي يمكن أن تغير تاريخ النظام ما بعد الثورة، بينما يساعد كثيرون في مجتمع مؤسسات الرأي في واشنطن النظام ليبقى واقفا على قدميه.
اعتراف أوباما
انتقدت عبده سياسة الرئيس جو بايدن مع إيران، وتأييد مؤسسات الرأي الأمريكية الانفتاح على النظام في طهران، وأشارت في «ذا هيل» إلى اعتراف الرئيس الأسبق باراك أوباما في بودكاست في أكتوبر بارتكاب «خطأ»، حين امتنع عن دعم تظاهرات 2009-2010 في إيران بطرق بارزة. في ذلك الوقت، شكلت التظاهرات أهم تحد للنظام الإيراني منذ تأسيسه. وفقا لموقع (24) الإماراتي.
وتكرر دوائر مؤثرة في واشنطن ذلك الخطأ، بعد دخول الانتفاضة الحالية شهرها الرابع، وعلى عكس تظاهرات الحركة الخضراء في 2009-2010، تمثل حركة اليوم تهديدا أعظم بكثير للنظام منذ 1979، ورغم أنه من المبكر القوي أن النظام سيسقط، لكن تغييرا في استراتيجيته مع شعبه والمنطقة أمر ممكن.
رهانات بايدن
أكدت الكاتبة أن بعض الديمقراطيين البارزين، ومؤسسات الرأي اليسارية، وأعضاء من إدارة بايدن، يراهنون على أن النظام سيبقى كما كان في السابق، إلى درجة أنهم يفشلون في اغتنام اللحظة لمساعدة المحتجين.
وتقول عبده: «يبدو أنهم يراهنون على إعادة التواصل مع النظام الإيراني في مرحلة ما في المستقبل، على ثلاث قضايا أساسية، الاتفاق النووي الفاشل، والعسكرة الإيرانية المتزايدة في الشرق الأوسط، وانتهاكاته حقوق الإنسان. ففي ديسمبر، لمح بايدن نفسه إلى أن الاتفاق النووي ميت لكنه رفض بعدها إعلان ذلك رسميا».
وتتساءل الخبيرة عن عدد الانتفاضات الإيرانية التي على الأوساط الثرثارة في واشنطن رؤيتها، قبل أن تتوقف عن ارتكاب الخطأ نفسه.
الحقوق تتبخر
تصف جنيف عبده كيف سارت في شوارع طهران في 1999 مراسلة لصحيفة ذا جارديان، حين اندلعت أول تظاهرة كبرى منذ ثورة 1979، حيث كان الحديث في واشنطن حينها كما هو الآن، تمتمات عن دعم للشعب الإيراني، لكن دون تغييرات بارزة في السياسة مع النظام.
وتشير إلى أن حقوق الإنسان تتبخر، إذ تقول: «من المهم فهم أن الخبراء والمسؤولين الحكوميين أنفسهم الذين يزعمون أنهم مناصرون لقضايا حقوق الإنسان حول العالم، تصبح لديهم أهداف أخرى حين يتعلق الأمر بإيران، يشمل ذلك مسؤولين في إدارة بايدن مثل وزير الخارجية أنتوني بلينكن، والموفد الخاص المتشدد، في الانفتاح على، إيران روبرت مالي».
3 مخاوف
حسب «ذا هيل»، لم يوفر النظام الإيراني أي دليل على معالجة المخاوف الثلاثة المذكورة والمهمة عند واشنطن. ومع ذلك، تواصل بعض غرف الصدى التي تميل إلى اليسار في واشنطن الدفاع عن التفاوض مع النظام، رغم التعذيب والضرب وإعدام المحتجين منذ سبتمبر، ويأتي هذا الدفاع بأشكال ماكرة، بدءا بمقالات الرأي التي تقول إن العقوبات لم تعمل قط، وبالتالي على وزارة الخزانة ألا تراكم مزيدا منها على إيران، وصولا إلى حجج خاطئة عن معالجة إيران أزمتها الحالية بخطوات مثل إلغاء ما يسمى شرطة الأخلاق، التي كلفت بضرب المحتجين.
وتؤكد عبده أن إيران لا تحتاج إلى هيئة إنفاذ محددة لقتل مواطنيها، لقد قتلت دون توقف منذ الإعلان الزائف لإلغاء شرطة الأخلاق منذ أسابيع.
ويتصرف بعض خبراء مؤسسات الرأي، الذين يبدون عكس السياسة الأمريكية التي قد تسرع إسقاط النظام الإيراني، مثل مناصرين له عوض أن يكونوا محللين محايدين. بعضهم لم يذهب إلى إيران طوال عقود، بعضهم لم يذهب إليها قط.
تحذير الاستخبارات
تشير جنيف عبده في تحليلها إلى أنه ثبت خطأ الحجة، وتقول «حتى قبل أن تبدأ إدارة أوباما نقاشات جدية مع طهران، بذريعة أن اتفاقا نوويا كان ضروريا في المطلق، مهما كانت الكلفة، قال مسؤولون استخباريون في إحاطات خاصة، إنه لم تكن لإيران نية لتطوير سلاح نووي، والحقيقة أن إيران ستطور سلاحا نوويا إذا كان النظام يعتقد أن له مصلحة في ذلك.
وحين كان الإيرانيون يعدون واشنطن بمفاوضات في المستقبل، على قضايا مثل توسعهم العسكري في الشرق الأوسط، لو وقع اتفاق نووي، كان مسؤولون إيرانيون يقدمون إحاطات خاصة، منها إحاطة حضرتها الكاتبة في أوسلو، قالوا خلالها العكس تماما، أي أنهم لم ينووا قط مناقشة قضايا تقلق الولايات المتحدة ودول الخليج العربي، لا يومها، ولا في أي وقت على الإطلاق.
أعمال وحشية
في سياق حديثها، لفتت الكاتبة إلى سؤال طرحته على رئيس إحدى مؤسسات الرأي في واشنطن، عن سبب توظيفه «خبيرا» إيرانيا يدافع عن مصالح النظام في الولايات المتحدة، بينما يتعرض آلاف الإيرانيين لأعمال وحشية خلال الانتفاضة الحالية، أو للإعدام، فقط لأنهم يعبرون عن رأيهم، أعرب عن قلقه على المحتجين الإيرانيين، لكنه دافع عن التوظيف في مؤسسته بصفتها «صارمة» دون التطرق إلى المسألة فعليا.
وحضر بعض «خبراء» مؤسسات الرأي إحاطات خاصة في نيويورك طوال سنوات مع وزير الخارجية الإيراني السابق محمد جواد ظريف، وكرروا دعايته السياسية دون أسئلة أمام وسائل الإعلام الأمريكية، حيث خدموا متحدثين باسم ظريف، بينما قدموا أنفسهم»خبراء» موضوعيين مع معلومات «حصرية» من مسؤولي النظام.
نهاية النفق
شددت عبده في نهاية تحليلها، على أنه «بالنسبة إلى المسؤولين الأمريكيين، فسيكون من المنطقي أن يعمل الذين يركزون على النظام، خاصة الموفد مالي، مع المعارضين في إيران ومع الإيرانيين الذين هربوا من بلادهم على مدى عقود، لا مع المسؤولين الإيرانيين، وحسب، ومع ذلك، لا يبدو أن هذا هو الحال، في الماضي والحاضر، ناصر مالي دون توقف الاتفاق النووي، بما في ذلك أيضا حين ترأس مجموعة الأزمات الدولية التي كانت هي نفسها داعمة للاتفاق النووي، ولاستجداء إيران فترة طويلة».
وتؤكد أنه مع مواجهة مزيد من الإيرانيين الإعدامات، تفشل الحكومة الأمريكية مجددا في الرد بفاعلية على الانتفاضة الإيرانية، وما تفهمه طهران من كل ذلك، هو أن واشنطن ستكرر ما فعلته سابقا في 1999، وفي 2010، لا شيء والانتظار، وبالتالي، لا ترى طهران أي عقاب في نهاية النفق، وأخطارا قليلة قبل الوصول إليه.
تطورات إيرانية
- اعترف الجيش الإيراني بالمشاركة في قمع المحتجين من أبناء الشعب والمشاركة في قتلهم واعتقالهم
- أضرم شباب الانتفاضة النار في لافتات تحمل صورا لقاسم سليماني في أتوستراد هاشمي بطهران
- أقام المواطنون في بيرانشهر مراسم الأربعينية لشهيد الانتفاضة كاروان قادر شكري
- مقتل أحد أفراد الباسيج التابعة للحرس الثوري في اشتباكات بمدينة سميرم بمحافظة أصفهان
- المرشد علي خامنئي يلتقي أسرة قاسم سليماني قائد فيلق القدس السابق في ذكرى مقتله