هل يواصل أسود الأطلس اجتياح أوروبا؟
الجماهير العربية تتطلع لإنجاز أسطوري جديد
الجماهير العربية تتطلع لإنجاز أسطوري جديد
الثلاثاء - 13 ديسمبر 2022
Tue - 13 Dec 2022
بعد المسيرة الأسطورية والتاريخية لمنتخب المغرب في نهائيات كأس العالم لكرة القدم، المقامة حاليا في قطر، تتعاظم آمال الجماهير العربية في تحقيق منتخب (أسود الأطلس) المزيد، بحثا عن تحقيق الفريق لإنجاز أسطوري جديد.
ويطمح المنتخب المغربي إلى بلوغ المباراة النهائية في المونديال القطري، حينما يواجه نظيره الفرنسي (حامل اللقب)، اليوم، في الدور قبل النهائي للمسابقة على ملعب (البيت).
وكتب المنتخب المغربي اسمه بحروف من ذهب في سجلات كأس العالم، بعدما أصبح أول فريق عربي وأفريقي يبلغ الدور قبل النهائي في المونديال، في مسيرة ستظل محفورة في أذهان وأفئدة محبي الساحرة المستديرة في الوطن العربي والقارة السمراء.
المجموعة الصعبة
رغم المجموعة الصعبة التي وجد فيها فريق المدرب الوطني وليد الركراكي، التي ضمت منتخب كرواتيا، وصيف النسخة الماضية للبطولة في روسيا 2018، والمنتخب البلجيكي، صاحب المركز الثالث في النسخة نفسها، إضافة إلى منتخب كندا، الباحث عن تحقيق الأفضل في ظل استضافته النسخة المقبلة للمونديال عام 2026، برفقة الولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك، تربع المنتخب المغربي على الصدارة بـ7 نقاط، عقب تحقيقه انتصارين وتعادلا وحيدا. وفي دور الـ16، واصل المنتخب المغربي مشواره الرائع، بعدما تخطى عقبة المنتخب الإسباني، بفوزه عليه 3 / صفر بركلات الترجيح، عقب انتهاء الوقتين: الأصلي والإضافي بالتعادل بدون أهداف.
وكان منتخب المغرب على موعد مع إنجاز تاريخي جديد، ببلوغ المربع الذهبي في المونديال، إثر فوزه 1 / صفر على منتخب البرتغال، بقيادة نجمه كريستيانو رونالدو، علما بأنه أنهى المباراة بـ10 لاعبين عقب طرد لاعبه وليد شديرة في الوقت المحتسب بدلا من الضائع للشوط الثاني.
إنجاز تاريخي
صار منتخب المغرب، الذي يشارك في المونديال للمرة السادسة في تاريخه، ثالث منتخب من خارج قارتي أوروبا وأمريكا الجنوبية يوجد في المربع الذهبي لكأس العالم، بعد منتخبي الولايات المتحدة الأمريكية وكوريا الجنوبية، اللذين حققا الإنجاز ذاته في نسختي 1930و2002.
وبات التحدي الجديد لأبطال المنتخب المغربي يتمثل في عبور عقبة منتخب فرنسا، الذي يحلم بأن يصبح أول فريق يحتفظ بلقب كأس العالم في نسختين متتاليتين، منذ منتخب البرازيل، الذي فاز بالبطولة عامي 1958 بالسويد و1962 في تشيلي.
ورغم الإنجاز التاريخي، يبدو الركراكي حريصا على تحقيق المزيد في تلك النسخة الاستثنائية من المونديال، التي تجرى في الوطن العربي للمرة الأولى.
وأثبت المنتخب المغربي أنه يمتلك الشخصية القوية ورباطة الجأش للمضي قدما في البطولة، ليصبح قادرا على مقارعة عمالقة كرة القدم في العالم، فخلال رحلته في المونديال، حافظ على سجله خاليا من الهزائم، خلال مبارياته الخمس التي خاضها حتى الآن في المسابقة.
المغرب قبل المواجهة
فرنسا قبل المواجهة
ويطمح المنتخب المغربي إلى بلوغ المباراة النهائية في المونديال القطري، حينما يواجه نظيره الفرنسي (حامل اللقب)، اليوم، في الدور قبل النهائي للمسابقة على ملعب (البيت).
وكتب المنتخب المغربي اسمه بحروف من ذهب في سجلات كأس العالم، بعدما أصبح أول فريق عربي وأفريقي يبلغ الدور قبل النهائي في المونديال، في مسيرة ستظل محفورة في أذهان وأفئدة محبي الساحرة المستديرة في الوطن العربي والقارة السمراء.
المجموعة الصعبة
رغم المجموعة الصعبة التي وجد فيها فريق المدرب الوطني وليد الركراكي، التي ضمت منتخب كرواتيا، وصيف النسخة الماضية للبطولة في روسيا 2018، والمنتخب البلجيكي، صاحب المركز الثالث في النسخة نفسها، إضافة إلى منتخب كندا، الباحث عن تحقيق الأفضل في ظل استضافته النسخة المقبلة للمونديال عام 2026، برفقة الولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك، تربع المنتخب المغربي على الصدارة بـ7 نقاط، عقب تحقيقه انتصارين وتعادلا وحيدا. وفي دور الـ16، واصل المنتخب المغربي مشواره الرائع، بعدما تخطى عقبة المنتخب الإسباني، بفوزه عليه 3 / صفر بركلات الترجيح، عقب انتهاء الوقتين: الأصلي والإضافي بالتعادل بدون أهداف.
وكان منتخب المغرب على موعد مع إنجاز تاريخي جديد، ببلوغ المربع الذهبي في المونديال، إثر فوزه 1 / صفر على منتخب البرتغال، بقيادة نجمه كريستيانو رونالدو، علما بأنه أنهى المباراة بـ10 لاعبين عقب طرد لاعبه وليد شديرة في الوقت المحتسب بدلا من الضائع للشوط الثاني.
إنجاز تاريخي
صار منتخب المغرب، الذي يشارك في المونديال للمرة السادسة في تاريخه، ثالث منتخب من خارج قارتي أوروبا وأمريكا الجنوبية يوجد في المربع الذهبي لكأس العالم، بعد منتخبي الولايات المتحدة الأمريكية وكوريا الجنوبية، اللذين حققا الإنجاز ذاته في نسختي 1930و2002.
وبات التحدي الجديد لأبطال المنتخب المغربي يتمثل في عبور عقبة منتخب فرنسا، الذي يحلم بأن يصبح أول فريق يحتفظ بلقب كأس العالم في نسختين متتاليتين، منذ منتخب البرازيل، الذي فاز بالبطولة عامي 1958 بالسويد و1962 في تشيلي.
ورغم الإنجاز التاريخي، يبدو الركراكي حريصا على تحقيق المزيد في تلك النسخة الاستثنائية من المونديال، التي تجرى في الوطن العربي للمرة الأولى.
وأثبت المنتخب المغربي أنه يمتلك الشخصية القوية ورباطة الجأش للمضي قدما في البطولة، ليصبح قادرا على مقارعة عمالقة كرة القدم في العالم، فخلال رحلته في المونديال، حافظ على سجله خاليا من الهزائم، خلال مبارياته الخمس التي خاضها حتى الآن في المسابقة.
المغرب قبل المواجهة
- حقق منتخب المغرب 3 انتصارات على بلجيكا وكندا والبرتغال
- تعادل بدون أهداف مع كرواتيا بدور المجموعات، ثم أمام إسبانيا، وأحرز في تلك المسيرة المظفرة 5 أهداف
- سكن شباكه هدف وحيد، جاء عبر النيران الصديقة، بعدما سجل لاعبه نايف أكرد هدفا عكسيا خلال مواجهة كندا ليصبح صاحب أقوى دفاع في المونديال حتى الآن
- تأكد غياب شديرة بداعي الإيقاف
- الشكوك تحوم بقوة بشأن مشاركة قلبي الدفاع غانم سايس ونايف أكرد في مواجهة فرنسا، بسبب الإصابة
- يأمل المغرب في أن يكون ثاني فريق عربي يتغلب على منتخب فرنسا في النسخة الحالية للبطولة، بعد المنتخب التونسي تعيين الحكم المكسيكي سيزار راموس لإدارة المباراة، يعد «فألا حسنا » للمنتخبات العربية في البطولة
- ترجع آخر مواجهة بين المنتخبين إلى 16 نوفمبر 2007 ، حينما تعادلا 2 / 2 وديا
فرنسا قبل المواجهة
- تصدر منتخب فرنسا ترتيب المجموعة الرابعة
- انتصر المنتخب الفرنسي 3 / 1 على نظيره البولندي في دور ال 16
- قبل أن يتغلب 2/ 1 على منتخب إنجلترا في دور الثمانية
- الفريق شق طريقه بنجاح نحو بلوغ المربع الذهبي بكأس العالم للمرة السابعة
- يتطلع الآن للظهور في المباراة النهائية للمرة الرابعة بالمونديال
- يتصدر مبابي قائمة هدافي النسخة الحالية للبطولة قبل انطلاق الدور قبل النهائي بـ 5 أهداف
- سجل مبابي وجيرو مجتمعين 9 أهداف من إجمالي 11 هدفا، أحرزها المنتخب الفرنسي في البطولة حتى الآن
- صنع جريزمان 27 هدفا خلال مسيرته الطويلة مع المنتخب الفرنسي، ليصبح اللاعب الأكثر صنعا لأهداف الفريق خلال آخر 50 عاما
- يعاني منتخب فرنسا من بعض الهشاشة الدفاعية، إذ تلقى الفريق 5 أهداف خلال حملته في البطولة الحالية
- عجز منتخب فرنسا عن الحفاظ على نظافة شباكه خلال لقاءاته الـ 5 في المونديال القطري حتى الآن