عبر 8 مسارات، وقعت هيئة تطوير محمية الملك عبدالعزيز الملكية ودارة الملك عبدالعزيز أمس، عقدا لتوثيق محمية الملك عبدالعزيز الملكية، بهدف جمع المعلومات المرتبطة بنطاق المحمية، وتشمل روضتي الخفس والتنهات وصحراء الدهناء وهضبة الصمان، وذلك امتدادا لمذكرة التعاون الموقعة في يناير الماضي 2022م بين الهيئة والدارة.
ويأتي مشروع التوثيق مع الدارة ضمن إطار سعي هيئة تطوير محمية الملك عبدالعزيز الملكية لتوثيق المقومات الطبيعية والتاريخية للمحمية، والتعريف بمسميات أوديتها وشعابها وروضاتها، وأبرز الحيوانات والنباتات والموارد الطبيعية التي تزخر بها، مما يسهم في المحافظة على الإرث التاريخي للمنطقة.
ومن المقرر أن تعمل دارة الملك عبدالعزيز في إعداد توثيق شامل للمحمية، ويشتمل النطاق التنفيذي للمشروع على مسارات رئيسة هي: الأودية والشعاب، والحياة الفطرية، والمواقع التاريخية، والدروب والمسارات، وتحديد أماكن الرعي قديما، والتوثيق التاريخي لزيارات الملوك والرؤساء، إلى جانب تخطيط اللوحات التعريفية للمواقع داخل المحمية، وتنفيذ كتاب تذكاري عن المحمية بعدة لغات.
مسارات مشروع التوثيق:
ويأتي مشروع التوثيق مع الدارة ضمن إطار سعي هيئة تطوير محمية الملك عبدالعزيز الملكية لتوثيق المقومات الطبيعية والتاريخية للمحمية، والتعريف بمسميات أوديتها وشعابها وروضاتها، وأبرز الحيوانات والنباتات والموارد الطبيعية التي تزخر بها، مما يسهم في المحافظة على الإرث التاريخي للمنطقة.
ومن المقرر أن تعمل دارة الملك عبدالعزيز في إعداد توثيق شامل للمحمية، ويشتمل النطاق التنفيذي للمشروع على مسارات رئيسة هي: الأودية والشعاب، والحياة الفطرية، والمواقع التاريخية، والدروب والمسارات، وتحديد أماكن الرعي قديما، والتوثيق التاريخي لزيارات الملوك والرؤساء، إلى جانب تخطيط اللوحات التعريفية للمواقع داخل المحمية، وتنفيذ كتاب تذكاري عن المحمية بعدة لغات.
مسارات مشروع التوثيق:
- الأودية والشعاب.
- الحياة الفطرية.
- المواقع التاريخية.
- الدروب والمسارات.
- تحديد أماكن الرعي قديما.
- التوثيق التاريخي لزيارات الملوك والرؤساء.
- تخطيط اللوحات التعريفية للمواقع داخل المحمية.
- تنفيذ كتاب تذكاري عن المحمية بعدة لغات.