توصل فريق من الباحثين في بريطانيا إلى تقنية جديدة لتخليق خلايا عصبية بشرية، دون الاعتماد على أي مشتقات حيوانية، مما يتيح لأطباء الأعصاب دراسة مخ الإنسان بشكل أفضل.
ومن المعروف أن الخلايا العصبية هي جزء من مكونات المخ، وهي تشكل شبكة عصبية لنقل المعلومات، وهناك كثير من أنواع الخلايا العصبية، وكل منها له وظيفة وأسلوب مختلف في العمل، منها «خلايا الجلوتامات»، التي تؤثر على عدد كبير من الأمراض النفسية مثل الفصام والتوحد، ويتمثل دورها في تنشيط الخلايا العصبية الأخرى داخل المخ.
وخلال الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية «فروتيرز أوف فارماكولوجي»، نجحت الباحثة روز مارتين في تحويل خلايا عصبية من نوعية «إس.إتش.إس.واي5. واي»، إلى خلايا جلوتامات باستخدام مادة محفزة على النمو، دون الحاجة إلى استخدام أي مشتقات حيوانية.
ونقل الموقع الالكتروني «ميديكال إكسبريس» عن الباحثة أسامي أندو، التي أشرفت على هذه الدراسة قولها إن هذه التقنية الجديدة أرخص من مثيلاتها التي تعتمد على معالجة الخلايا الجذعية، وستسرع وتيرة الجهود البحثية لعلاج كثير من اضطرابات المخ.
ومن المعروف أن الخلايا العصبية هي جزء من مكونات المخ، وهي تشكل شبكة عصبية لنقل المعلومات، وهناك كثير من أنواع الخلايا العصبية، وكل منها له وظيفة وأسلوب مختلف في العمل، منها «خلايا الجلوتامات»، التي تؤثر على عدد كبير من الأمراض النفسية مثل الفصام والتوحد، ويتمثل دورها في تنشيط الخلايا العصبية الأخرى داخل المخ.
وخلال الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية «فروتيرز أوف فارماكولوجي»، نجحت الباحثة روز مارتين في تحويل خلايا عصبية من نوعية «إس.إتش.إس.واي5. واي»، إلى خلايا جلوتامات باستخدام مادة محفزة على النمو، دون الحاجة إلى استخدام أي مشتقات حيوانية.
ونقل الموقع الالكتروني «ميديكال إكسبريس» عن الباحثة أسامي أندو، التي أشرفت على هذه الدراسة قولها إن هذه التقنية الجديدة أرخص من مثيلاتها التي تعتمد على معالجة الخلايا الجذعية، وستسرع وتيرة الجهود البحثية لعلاج كثير من اضطرابات المخ.