«سلام» يواصل تأهيل القيادات الشابة للحوار العالمي

أطلق مشروع سلام للتواصل الحضاري النسخة الخامسة من برنامج تأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي، الذي يهدف إلى إعداد وتأهيل الشباب والفتيات السعوديين، وإتاحة الفرص لهم لاكتشاف مهاراتهم الحوارية والقيادية ليصبحوا ركيزة تعتمد عليها الجهات الحكومية والأهلية لتمثيل المملكة إقليميا وعالميا، إضافة إلى تمكينهم من الحضور الفعال في المحافل الدولية، وتقديم المملكة من خلال إسهاماتها في مجالات التعايش والسلام والتواصل الحضاري، بما يتناغم مع رؤية السعودية 2030.

وافتتح المشرف العام على المشروع فيصل بن معمر، النسخة الخامسة من البرنامج، والتي تستمر 3 أشهر، بكلمة شدد فيها على تطبيقات إعداد وتأهيل القيادات الشابة التي تسهم في الدور الكبير الذي تضطلع به بالمملكة خلال تبيان عمق تأثيرها وثقلها الدولي، مبينا أن النسخة الخامسة من البرنامج استكمال للنسخ السابقة التي تخرجت منها 4 دفعات.

وأوضح المدير التنفيذي للمشروع الدكتور محمد الحارثي، أن إطلاق النسخة الخامسة يأتي تماشيا مع استراتيجية سلام في تمكين الشباب والفتيات السعوديين من الحضور الإيجابي والفعال والمؤثر في المحافل الدولية.

مشروع سلام

• تخرج فيه 240 شابا وفتاة


• المشاركة في 110 محافل دولية


• محافل في 36 دولة شملت 5 قارات


• 458 ساعة دولية


• 15 ورشة عمل دولية


• 11 تعاونا دوليا