إحباط تهريب 47 مليون قرص إمفيتامين في شحنة طحين
الأربعاء - 31 أغسطس 2022
Wed - 31 Aug 2022
أحبطت المديرية العامة لمكافحة المخدرات محاولة تهريب 47 مليون قرص من مادة الإمفيتامين مخبأة داخل شحنة طحين، من خلال مداهمة أحد المواقع والقبض على 8 مقيمين شاركوا في تهريبها.
وأوضح المتحدث الرسمي للمديرية العامة لمكافحة المخدرات الرائد محمد النجيدي أن المتابعة الأمنية لشبكات تهريب وترويج المخدرات التي تستهدف أمن المملكة وشبابها، أسفرت عن رصد عملية تهريب كمية كبيرة من المخدرات إلى المملكة، ومتابعة وصولها إلى الميناء الجاف في مدينة الرياض ونقلها إلى أحد المستودعات، حيث تمت مداهمة الموقع والقبض على المشاركين في تهريبها وعددهم 8 مقيمين، 6 من الجنسية السورية و2 من الجنسية الباكستانية، بحوزتهم 46,916,480 قرصا من مادة الإمفيتامين المخدر مخبأة داخل شحنة طحين، وذلك بالتنسيق مع هيئة الزكاة والضريبة والجمارك. وجرى إيقاف المتهمين واتخاذ الإجراءات النظامية الأولية بحقهم وإحالتهم إلى النيابة العامة.
وبين أن كمية المواد المخدرة التي ضبطت في هذه العملية، تعد الأكبر من نوعها التي تتم محاولة تهريبها إلى المملكة في عملية واحدة، مؤكدا أن رجال الأمن مستمرون بعزيمة وإصرار وحزم في تنفيذ مهامهم لمتابعة نشاطات الشبكات الإجرامية، التي تستهدف أمن المملكة ومواطنيها بالمخدرات، والتصدي لها وإحباطها والقبض على كل من يشارك فيها لينال جزاءه الرادع.
ماذا يعني إفشال عملية التهريب؟
• ضربات موجعة يوجهها رجال مكافحة المخدرات لشبكات تهريب المخدرات التي تستهدف أمن المملكة وشبابها بالمخدرات.
• يعد ضربة استباقية قوية لمهربي المخدرات.
• استمرار سعي الشبكات الإجرامية في محاولاتها لتهريب المخدرات إلى المملكة، حيث أخفت الشحنة في حاويات للطحين.
• يقظة رجال الأمن بمكافحة المخدرات وهيئة الزكاة والضريبة والجمارك كشفت عن محاولاتهم اليائسة وكانت لهم بالمرصاد.
• سعي شبكات تهريب المخدرات إلى استهداف المملكة بكميات كبيرة دليل قاطع على استهداف شبابها وأمنها بالمخدرات.
• نراهن على وعي المجتمع في الإبلاغ عن أي عمليات تهريب أو ترويج تستهدف المجتمع ومقدراته.
• وزارة الداخلية والجهات المعنية مستمرة في مهامها للتصدي لمحاولات استهداف المملكة بهذه السموم.
• تكثيف الجهود لمنع نشاطات التهريب كافة، عبر حدود المملكة البرية والبحرية.
• منع استقبال وترويج المخدرات داخل المملكة والقبض على كل من يتورط في ذلك لنيل جزائه العادل.
• العملية تأتي في سياق الجهود الأمنية، لاستباق مخططات العصابات التي تنشط في إنتاج أقراص الإمفيتامين.
وأوضح المتحدث الرسمي للمديرية العامة لمكافحة المخدرات الرائد محمد النجيدي أن المتابعة الأمنية لشبكات تهريب وترويج المخدرات التي تستهدف أمن المملكة وشبابها، أسفرت عن رصد عملية تهريب كمية كبيرة من المخدرات إلى المملكة، ومتابعة وصولها إلى الميناء الجاف في مدينة الرياض ونقلها إلى أحد المستودعات، حيث تمت مداهمة الموقع والقبض على المشاركين في تهريبها وعددهم 8 مقيمين، 6 من الجنسية السورية و2 من الجنسية الباكستانية، بحوزتهم 46,916,480 قرصا من مادة الإمفيتامين المخدر مخبأة داخل شحنة طحين، وذلك بالتنسيق مع هيئة الزكاة والضريبة والجمارك. وجرى إيقاف المتهمين واتخاذ الإجراءات النظامية الأولية بحقهم وإحالتهم إلى النيابة العامة.
وبين أن كمية المواد المخدرة التي ضبطت في هذه العملية، تعد الأكبر من نوعها التي تتم محاولة تهريبها إلى المملكة في عملية واحدة، مؤكدا أن رجال الأمن مستمرون بعزيمة وإصرار وحزم في تنفيذ مهامهم لمتابعة نشاطات الشبكات الإجرامية، التي تستهدف أمن المملكة ومواطنيها بالمخدرات، والتصدي لها وإحباطها والقبض على كل من يشارك فيها لينال جزاءه الرادع.
ماذا يعني إفشال عملية التهريب؟
• ضربات موجعة يوجهها رجال مكافحة المخدرات لشبكات تهريب المخدرات التي تستهدف أمن المملكة وشبابها بالمخدرات.
• يعد ضربة استباقية قوية لمهربي المخدرات.
• استمرار سعي الشبكات الإجرامية في محاولاتها لتهريب المخدرات إلى المملكة، حيث أخفت الشحنة في حاويات للطحين.
• يقظة رجال الأمن بمكافحة المخدرات وهيئة الزكاة والضريبة والجمارك كشفت عن محاولاتهم اليائسة وكانت لهم بالمرصاد.
• سعي شبكات تهريب المخدرات إلى استهداف المملكة بكميات كبيرة دليل قاطع على استهداف شبابها وأمنها بالمخدرات.
• نراهن على وعي المجتمع في الإبلاغ عن أي عمليات تهريب أو ترويج تستهدف المجتمع ومقدراته.
• وزارة الداخلية والجهات المعنية مستمرة في مهامها للتصدي لمحاولات استهداف المملكة بهذه السموم.
• تكثيف الجهود لمنع نشاطات التهريب كافة، عبر حدود المملكة البرية والبحرية.
• منع استقبال وترويج المخدرات داخل المملكة والقبض على كل من يتورط في ذلك لنيل جزائه العادل.
• العملية تأتي في سياق الجهود الأمنية، لاستباق مخططات العصابات التي تنشط في إنتاج أقراص الإمفيتامين.
