أكد رئيس بعثة صندوق النقد الدولي إلى المملكة أمين ماطي لـ«مكة» أن قطاعات التجزئة والتصنيع والخدمات المنزلية والبناء والتشييد والسياحة، ستكون القطاعات الأوفر حظا للنمو في المرحلة المقبلة في الاقتصاد السعودي.
وأضاف ماطي في رده على استفسار الصحيفة، أن جهود التنويع في الاقتصاد السعودي زادت وتيرتها منذ بدء رؤية المملكة، حيث بدأ انخفاض حصة النفط في الناتج المحلي بنحو 20 نقطة، بينما تحركت العديد من القطاعات مثل التصنيع والإنتاج الزراعي والصناعات البلاستيكية.
وأوضح أن تعافي الاقتصاد من الركود الذي صاحب جائحة كورونا وارتفاع أسعار النفط مثل فرصة لتسارع تعافي مختلف القطاعات، لافتا إلى أن هناك قطاعات تأثرت من الجائحة ستعود للانتعاش وفي مقدمتها قطاع الصناعات البلاستيكية والكيماويات في المديين المتوسط والقريب، إلى جانب القطاع الزراعي.
وذكر أن التقارير التي صدرت عن صندوق النقد تشير بوضوح إلى أنه من المتوقع أن الاقتصاد السعودي يواصل التعافي بقوة من حالة الركود التي نجمت عن الجائحة وسيدفع ارتفاع النفط إلى ارتفاع وتيرة حملة الإصلاحات التي تتضح من خلال رؤية المملكة 2030.
وأفاد أنه لا يزال ربط الريال بالدولار الأمريكي يخدم المملكة بالنظر إلى هيكلية الاقتصاد السعودي، منوها إلى أن الأداء المالي لعام 2022 سيتفوق على الميزانية.
وأشار إلى أن مخاطر النظام المالي الكلي منخفضة وسيكون من المهم استمرار التحسينات في الإطار التنظيمي للقطاع المالي في السعودية، مضيفا أن كل هذه الإصلاحات يجب أن تواكبها الاستمرارية في الإصلاحات الهيكلية ومنها خلق الوظائف في القطاع الخاص، وزيادة نسبة مشاركة المرأة في الاقتصاد وإطلاع صندوق الاستثمارات العامة بدور تحفيزي.
وأضاف ماطي في رده على استفسار الصحيفة، أن جهود التنويع في الاقتصاد السعودي زادت وتيرتها منذ بدء رؤية المملكة، حيث بدأ انخفاض حصة النفط في الناتج المحلي بنحو 20 نقطة، بينما تحركت العديد من القطاعات مثل التصنيع والإنتاج الزراعي والصناعات البلاستيكية.
وأوضح أن تعافي الاقتصاد من الركود الذي صاحب جائحة كورونا وارتفاع أسعار النفط مثل فرصة لتسارع تعافي مختلف القطاعات، لافتا إلى أن هناك قطاعات تأثرت من الجائحة ستعود للانتعاش وفي مقدمتها قطاع الصناعات البلاستيكية والكيماويات في المديين المتوسط والقريب، إلى جانب القطاع الزراعي.
وذكر أن التقارير التي صدرت عن صندوق النقد تشير بوضوح إلى أنه من المتوقع أن الاقتصاد السعودي يواصل التعافي بقوة من حالة الركود التي نجمت عن الجائحة وسيدفع ارتفاع النفط إلى ارتفاع وتيرة حملة الإصلاحات التي تتضح من خلال رؤية المملكة 2030.
وأفاد أنه لا يزال ربط الريال بالدولار الأمريكي يخدم المملكة بالنظر إلى هيكلية الاقتصاد السعودي، منوها إلى أن الأداء المالي لعام 2022 سيتفوق على الميزانية.
وأشار إلى أن مخاطر النظام المالي الكلي منخفضة وسيكون من المهم استمرار التحسينات في الإطار التنظيمي للقطاع المالي في السعودية، مضيفا أن كل هذه الإصلاحات يجب أن تواكبها الاستمرارية في الإصلاحات الهيكلية ومنها خلق الوظائف في القطاع الخاص، وزيادة نسبة مشاركة المرأة في الاقتصاد وإطلاع صندوق الاستثمارات العامة بدور تحفيزي.
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
"كاوست" توقع اتفاقية مع جامعة "كونيتيكت" للابتكار والتسويق التجاري
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة