ميليشيات الحوثي تعدم شابا في تعز بدم بارد أمام أسرته
نقابة المعلمين اليمنيين: الحوثيون غيروا المناهج لغرس الطائفية
نقابة المعلمين اليمنيين: الحوثيون غيروا المناهج لغرس الطائفية
السبت - 06 أغسطس 2022
Sat - 06 Aug 2022
المطالبات اليمنية تتواصل للتنديد بجرائم الحوثي (مكة)
أقدمت ميليشيات الحوثي الإرهابية على إعدام شاب أمام أسرته في قرية «الحداث شعبانية» بمنطقة الحوبان شرق محافظة تعز.
في جريمة مروعة تضاف إلى سجل انتهاكاتها الوحشية.
وقال مصدر محلي «إن الميليشيات اقتحمت منزل والد الشاب صدام ناجي الحوباني، واعتدت على رب الأسرة وزوجته، الأمر الذي دفع ابنهما الشاب «صدام» لمحاولة منع عناصر الميليشيات من عملية الاعتداء.
وقابلت محاولة منع الشاب «صدام» عملية الاعتداء على والديه بالرصاص وقتلته أمامهما في مشهد فاجع لهما، ومن ثم سحلت جثته في مشهد يؤكد وحشية ميليشيات الحوثي وتعاملها المروع مع المواطنين.
وكان وزير الإعلام والثقافة اليمني معمر الإرياني، أدان تصعيد ميليشيات الحوثي عمليات استهداف المدنيين بنيران قناصتها في محافظة تعز، والذي أدى لمقتل مواطن وطفل خلال 24 ساعة الماضية، وقال على تويتر ندين ونستنكر بأشد العبارات تصعيد ميليشيات الحوثي الإرهابية التابعة لإيران عمليات استهداف المدنيين بنيران قناصتها، والذي أدى لمقتل الطفل أمير ماجد محمد الحاج في سائلة موقعة بين مديريتي سامع والصلو، بعد ساعات من مقتل عبدالله حسن سيف أثناء عودته إلى منزله في حى كلابه بمدينة تعز.
الحقد الحوثي
وأوضح الإرياني أن استهداف قناصة الحوثي للمدنيين أدى لمقتل الطفل أمير ماجد محمد الحاج في سائلة «موقعة» بين مديريتي سامع والصلو، بعد ساعات من مقتل عبدالله حسن سيف أثناء عودته إلى منزله في حي كلابه بمدينة تعز.
كما أشار إلى أن تصعيد الميليشيات جرائمها والقتل المتعمد للأطفال في محافظة تعز المحاصرة بعد تمديد الهدنة الإنسانية، يعكس حقدها الدفين على المحافظة واستهتارها بأرواح اليمنيين، وعدم اكتراثها بجهود ودعوات التهدئة، وتحديها السافر لإرادة المجتمع الدولي، وطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمبعوثين الأممي والأمريكي بإصدار إدانة واضحة وصريحة لهذه الجرائم النكراء، والإشارة بوضوح لميليشيات الحوثي بالوقوف خلفها، وملاحقة ومحاكمة المسؤولين عنها من قيادات وعناصر الميليشيات في محكمة الجنايات الدولية، انتصارا لدماء الضحايا.
تغييرات حوثية للمناهج
من جهة أخرى أكدت «نقابة المعلمين اليمنيين أن ميليشيات الحوثي الإرهابية أجرت تغييرات جذرية في المناهج التعليمية بمناطق سيطرتها باتجاه غرس القيم الطائفية والسلالية، التي من شأنها غرس الاحقاد والضغائن وتفتيت النسيج الاجتماعي وكل ذلك مخالف للنظام والقانون والأهداف العامة للتربية».
وقالت النقابة في بيان لها «إنه لا توجد عملية تعليمية بمعناها الحقيقي في مناطق سيطرة الحوثيين»، مشيرة إلى أن «الكثير من الحقوق منتهكة بحق المعلمين والتربويين».
وناشدت نقابة المعلمين المنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسان وعلى رأسها الأمم المتحدة ومبعوثها إلى اليمن والمجتمع الدولي القيام بواجبهم الإنساني.
مشاهدات يمنية:
• مجلس القيادة الرئاسي اليمني يجري تعيينات جديدة في السلطة القضائية.
• انهيار جديد للريال اليمني مقابل العملات الأخرى.
• ميليشيات الحوثي تشن هجوما واسعا على مواقع للجيش الوطني في محافظة مأرب في خرق جديد للهدنة.
في جريمة مروعة تضاف إلى سجل انتهاكاتها الوحشية.
وقال مصدر محلي «إن الميليشيات اقتحمت منزل والد الشاب صدام ناجي الحوباني، واعتدت على رب الأسرة وزوجته، الأمر الذي دفع ابنهما الشاب «صدام» لمحاولة منع عناصر الميليشيات من عملية الاعتداء.
وقابلت محاولة منع الشاب «صدام» عملية الاعتداء على والديه بالرصاص وقتلته أمامهما في مشهد فاجع لهما، ومن ثم سحلت جثته في مشهد يؤكد وحشية ميليشيات الحوثي وتعاملها المروع مع المواطنين.
وكان وزير الإعلام والثقافة اليمني معمر الإرياني، أدان تصعيد ميليشيات الحوثي عمليات استهداف المدنيين بنيران قناصتها في محافظة تعز، والذي أدى لمقتل مواطن وطفل خلال 24 ساعة الماضية، وقال على تويتر ندين ونستنكر بأشد العبارات تصعيد ميليشيات الحوثي الإرهابية التابعة لإيران عمليات استهداف المدنيين بنيران قناصتها، والذي أدى لمقتل الطفل أمير ماجد محمد الحاج في سائلة موقعة بين مديريتي سامع والصلو، بعد ساعات من مقتل عبدالله حسن سيف أثناء عودته إلى منزله في حى كلابه بمدينة تعز.
الحقد الحوثي
وأوضح الإرياني أن استهداف قناصة الحوثي للمدنيين أدى لمقتل الطفل أمير ماجد محمد الحاج في سائلة «موقعة» بين مديريتي سامع والصلو، بعد ساعات من مقتل عبدالله حسن سيف أثناء عودته إلى منزله في حي كلابه بمدينة تعز.
كما أشار إلى أن تصعيد الميليشيات جرائمها والقتل المتعمد للأطفال في محافظة تعز المحاصرة بعد تمديد الهدنة الإنسانية، يعكس حقدها الدفين على المحافظة واستهتارها بأرواح اليمنيين، وعدم اكتراثها بجهود ودعوات التهدئة، وتحديها السافر لإرادة المجتمع الدولي، وطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمبعوثين الأممي والأمريكي بإصدار إدانة واضحة وصريحة لهذه الجرائم النكراء، والإشارة بوضوح لميليشيات الحوثي بالوقوف خلفها، وملاحقة ومحاكمة المسؤولين عنها من قيادات وعناصر الميليشيات في محكمة الجنايات الدولية، انتصارا لدماء الضحايا.
تغييرات حوثية للمناهج
من جهة أخرى أكدت «نقابة المعلمين اليمنيين أن ميليشيات الحوثي الإرهابية أجرت تغييرات جذرية في المناهج التعليمية بمناطق سيطرتها باتجاه غرس القيم الطائفية والسلالية، التي من شأنها غرس الاحقاد والضغائن وتفتيت النسيج الاجتماعي وكل ذلك مخالف للنظام والقانون والأهداف العامة للتربية».
وقالت النقابة في بيان لها «إنه لا توجد عملية تعليمية بمعناها الحقيقي في مناطق سيطرة الحوثيين»، مشيرة إلى أن «الكثير من الحقوق منتهكة بحق المعلمين والتربويين».
وناشدت نقابة المعلمين المنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسان وعلى رأسها الأمم المتحدة ومبعوثها إلى اليمن والمجتمع الدولي القيام بواجبهم الإنساني.
مشاهدات يمنية:
• مجلس القيادة الرئاسي اليمني يجري تعيينات جديدة في السلطة القضائية.
• انهيار جديد للريال اليمني مقابل العملات الأخرى.
• ميليشيات الحوثي تشن هجوما واسعا على مواقع للجيش الوطني في محافظة مأرب في خرق جديد للهدنة.
