يؤدي استخدام سماعة الأذن بعد السباحة مباشرة إلى انسداد الأذن، ومن ثم الإصابة بالتهابات وآلام، بحسب التحذير الصادر من غرفة الصيادلة بولاية ساكسونيا السفلى الألمانية.
وأضافت الغرفة أنه بعد السباحة يجب أن تجف القناة السمعية جيدا، وإلا فقد تتسبب الجراثيم الموجودة في ماء الاستحمام في التهاب وألم الأذن. وفي حال استخدام سماعات الأذن فور السباحة، فستتم تهوية القناة السمعية بشكل أقل وتجف بشكل أقل، ومن ثم تجد الجراثيم بيئة جيدة للتكاثر. ومن ناحية أخرى إذا تراكم الماء في القناة السمعية بعد السباحة، فيمكن التخلص منه بإمالة الرأس إلى الجانب وسحب شحمة الأذن برفق، ثم تجفيف الأذن بمنشفة.
وأضافت الغرفة أنه بعد السباحة يجب أن تجف القناة السمعية جيدا، وإلا فقد تتسبب الجراثيم الموجودة في ماء الاستحمام في التهاب وألم الأذن. وفي حال استخدام سماعات الأذن فور السباحة، فستتم تهوية القناة السمعية بشكل أقل وتجف بشكل أقل، ومن ثم تجد الجراثيم بيئة جيدة للتكاثر. ومن ناحية أخرى إذا تراكم الماء في القناة السمعية بعد السباحة، فيمكن التخلص منه بإمالة الرأس إلى الجانب وسحب شحمة الأذن برفق، ثم تجفيف الأذن بمنشفة.