تأتي الملاحظات في العمل من جميع الاتجاهات، وذلك سواء طلبها المرء أم لا، فإما أن يتلقى ملاحظة سلبية من رئيسه في العمل، أو تعليقا ما من أحد الزملاء، ومع ذلك، فإن التعليقات المفيدة والبناءة تعتبر نادرة، بحسب ما تقوله تيريزا ماكساينر، المدربة التحفيزية ومؤلفة الكتب.
وبحسب المدربة فإنه من الطبيعي أن يكون للتعليقات التي يسمعها المرء تأثير على كيفية رؤيته لنفسه وحكمه عليها، ولكن إذا لم يسمها الشخص الآخر «تعقيبا»، وقدمها بوصفها معلومة مطلقة بحسب ما يقال عنها، فإنها سوف تفقد مغزاها، وعادة لا يساعد مثل هذا النوع من التعليقات في شيء، سواء كان مدحا مبالغا فيه أو هجوما شخصيا.
كما أضافت ماكساينر أن الأمر متروك تماما للشخص الذي يتلقاها، مشيرة إلى أننا «وحدنا نستطيع أن نقرر ما إذا كنا سنتقبل تلك التعليقات بصدر رحب أم لا».
وبحسب المدربة فإنه من الطبيعي أن يكون للتعليقات التي يسمعها المرء تأثير على كيفية رؤيته لنفسه وحكمه عليها، ولكن إذا لم يسمها الشخص الآخر «تعقيبا»، وقدمها بوصفها معلومة مطلقة بحسب ما يقال عنها، فإنها سوف تفقد مغزاها، وعادة لا يساعد مثل هذا النوع من التعليقات في شيء، سواء كان مدحا مبالغا فيه أو هجوما شخصيا.
كما أضافت ماكساينر أن الأمر متروك تماما للشخص الذي يتلقاها، مشيرة إلى أننا «وحدنا نستطيع أن نقرر ما إذا كنا سنتقبل تلك التعليقات بصدر رحب أم لا».