الفقر يدفع الأطفال إلى محارق الموت الحوثية
الإرياني يكشف عن مخيمات كاملة لاستدراج النشء دون الـ10 سنوات
الإرياني يكشف عن مخيمات كاملة لاستدراج النشء دون الـ10 سنوات
الأحد - 19 يونيو 2022
Sun - 19 Jun 2022
استغلت ميليشيات الحوثي الإرهابية الموالية لإيران عطلة الإجازة الصيفية والهدنة الأممية لمزيد من التحشيد والتعبئة الأيدلوجية والطائفية، عبر إقامة المخيمات والمراكز الصيفية لطلبة المدارس والأطفال، بهدف مسخ عقولهم، عبر العقيدة الإيرانية الذائبة، ومن ثم إدخالهم بمعسكرات تدريبية والزج بهم في جبهات القتال.
ويقول مراقبون إن ميليشيات الحوثي تفرض عقيدتها الاثناعشرية الإيرانية وما تسمى ثقافة المسيرة القرآنية والجهاد عبر وسائل الإعلام والتعليم في المراكز الصيفية والمدارس والمساجد، والساحات العامة والمرافق الحكومية وعبر والمناهج، بمناطق سيطرتها، للتعبئة الدينية وضد الثقافة اليمنية السائدة.
وأشاروا إلى أن ميليشيات الحوثي تستغل حاجات الأسر الفقيرة التي تدفع بأبنائها بسبب الفقر وعدم صرف الرواتب، كما تُستغل المناسبات الدينية والسياسية والطائفية والاجتماعية في تحقيق أهدافهم، وذلك من خلال الوسائل الإعلامية والمواقع الالكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي المختلفة.
ونشر وزير الإعلام والثقافة والسياحة اليمني معمر الإرياني، مشاهد من المعسكرات التي استحدثتها ميليشيات الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، لاستدراج وتجنيد وتدريب أطفال دون 10 أعوام، ووصفها بـ»الصادمة».
وأكد أن ميليشيات الحوثي الإرهابية تواصل تجنيد الأطفال تحت غطاء ما تسميها «المراكز الصيفية»، تحضيرا للزج بهم في مختلف جبهات القتال في ظل الهدنة الأممية، وردا على مساعي التهدئة وإنهاء الحرب وإحلال السلام.
وأشار إلى أن ميليشيات الحوثي الإرهابية عملت على تجنيد الأطفال في المناطق الخاضعة لسيطرتها، والدفع بهم لخطوط النار في ظل صمت دولي مستغرب وغير مبرر، منتقدا تقاعس منظمات وهيئات حقوق الإنسان وحماية الطفل من القيام بدورهم في التنديد بهذه الجريمة النكراء، ووقف عمليات ما أسماها «القتل الجماعي لأطفال اليمن».
من جهة أخرى تواصل الميليشيات الحوثية الموالية لإيران التصعيد من خروقاتها شمال الضالع للهدنة الأممية الثانية المزمنة بشهرين إضافيين، والتي بدأت سريانها مطلع يونيو الحالي، حيث بلغت خروقاتها منذ اليوم الأول لسريان الهدنة إلى أمس الأحد 376 خرقا، ارتكبت خلالها انتهاكات إنسانية سقط فيها مواطن يدعى محمود العامري قتيلا برصاصة قناصة الميليشيات أثناء مروره بأحد الطرق الراجلة بين دمت ومريس شمال الضالع قبل أسبوع، كما شنت قصفا عشوائيا باتجاه منازل المواطنين الآهلة بالسكان في بلدة قروض شمال غرب الضالع بأسلحة 12.7 أحدثت بعضها أضرارا في المنازل، ناهيك عن خلق حالة من الخوف والرعب لدى الأهالي في مأرب، وقصف المناطق الآهلة بالسكان شمال مديرية حريب بالمدفعية وراجمة الصواريخ.
المبعوث الأمريكي إلى اليمن تيم ليندركينغ، في منتدى اليمن الدولي المنعقد في العاصمة السويدية ستوكهولم «إن الهدنة التي توسطت فيها الأمم المتحدة باليمن هشة، لكن يمكن البناء عليها».
مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية يدشن عمليات توزيع التمور للنازحين والفقراء في أبين.
أعلنت منظمة الهجرة الدولية التابعة للأمم المتحدة، برنامج العودة الطوعية للمهاجرين الإثيوبيين الموجودين في محافظة مأرب شرق اليمن.
ويقول مراقبون إن ميليشيات الحوثي تفرض عقيدتها الاثناعشرية الإيرانية وما تسمى ثقافة المسيرة القرآنية والجهاد عبر وسائل الإعلام والتعليم في المراكز الصيفية والمدارس والمساجد، والساحات العامة والمرافق الحكومية وعبر والمناهج، بمناطق سيطرتها، للتعبئة الدينية وضد الثقافة اليمنية السائدة.
وأشاروا إلى أن ميليشيات الحوثي تستغل حاجات الأسر الفقيرة التي تدفع بأبنائها بسبب الفقر وعدم صرف الرواتب، كما تُستغل المناسبات الدينية والسياسية والطائفية والاجتماعية في تحقيق أهدافهم، وذلك من خلال الوسائل الإعلامية والمواقع الالكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي المختلفة.
ونشر وزير الإعلام والثقافة والسياحة اليمني معمر الإرياني، مشاهد من المعسكرات التي استحدثتها ميليشيات الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، لاستدراج وتجنيد وتدريب أطفال دون 10 أعوام، ووصفها بـ»الصادمة».
وأكد أن ميليشيات الحوثي الإرهابية تواصل تجنيد الأطفال تحت غطاء ما تسميها «المراكز الصيفية»، تحضيرا للزج بهم في مختلف جبهات القتال في ظل الهدنة الأممية، وردا على مساعي التهدئة وإنهاء الحرب وإحلال السلام.
وأشار إلى أن ميليشيات الحوثي الإرهابية عملت على تجنيد الأطفال في المناطق الخاضعة لسيطرتها، والدفع بهم لخطوط النار في ظل صمت دولي مستغرب وغير مبرر، منتقدا تقاعس منظمات وهيئات حقوق الإنسان وحماية الطفل من القيام بدورهم في التنديد بهذه الجريمة النكراء، ووقف عمليات ما أسماها «القتل الجماعي لأطفال اليمن».
من جهة أخرى تواصل الميليشيات الحوثية الموالية لإيران التصعيد من خروقاتها شمال الضالع للهدنة الأممية الثانية المزمنة بشهرين إضافيين، والتي بدأت سريانها مطلع يونيو الحالي، حيث بلغت خروقاتها منذ اليوم الأول لسريان الهدنة إلى أمس الأحد 376 خرقا، ارتكبت خلالها انتهاكات إنسانية سقط فيها مواطن يدعى محمود العامري قتيلا برصاصة قناصة الميليشيات أثناء مروره بأحد الطرق الراجلة بين دمت ومريس شمال الضالع قبل أسبوع، كما شنت قصفا عشوائيا باتجاه منازل المواطنين الآهلة بالسكان في بلدة قروض شمال غرب الضالع بأسلحة 12.7 أحدثت بعضها أضرارا في المنازل، ناهيك عن خلق حالة من الخوف والرعب لدى الأهالي في مأرب، وقصف المناطق الآهلة بالسكان شمال مديرية حريب بالمدفعية وراجمة الصواريخ.
المبعوث الأمريكي إلى اليمن تيم ليندركينغ، في منتدى اليمن الدولي المنعقد في العاصمة السويدية ستوكهولم «إن الهدنة التي توسطت فيها الأمم المتحدة باليمن هشة، لكن يمكن البناء عليها».
مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية يدشن عمليات توزيع التمور للنازحين والفقراء في أبين.
أعلنت منظمة الهجرة الدولية التابعة للأمم المتحدة، برنامج العودة الطوعية للمهاجرين الإثيوبيين الموجودين في محافظة مأرب شرق اليمن.