وزيرة الرياضة الفرنسية: تذاكر مشجعي ليفربول مزورة
الاثنين - 30 مايو 2022
Mon - 30 May 2022
ألقت وزيرة الرياضة الفرنسية أميلي أوديا كاستيرا باللوم في المشكلات الأمنية التي شهدتها مباراة نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم السبت الماضي بين ريال مدريد وليفربول، على مشجعي فريق ليفربول.
وقالت كاستيرا « تواجد ما بين 30 ألفا و40 ألف مشجع لليفربول غير حاملين لتذاكر أو حاملين لتذاكر مزورة، من أجل حضور المباراة».
وكانت المباراة التي أقيمت على ملعب «استاد دو فرانس» في العاصمة الفرنسية باريس، قد انتهت بفوز ريال مدريد الإسباني على ليفربول 1 / 0 وتتويجه باللقب.
وأضافت أوديا كاستيرا أنه يجب الكشف عن مصدر ذلك العدد الكبير من التذاكر المزورة.
وأشارت إلى أنها شعرت بالأسف إزاء استخدام الشرطة لقنابل الغاز للسيطرة على الوضع، حيث إن ذلك أثر أيضا على العائلات والأطفال، واعترفت بأن شبابا محليين حاولوا أيضا دخول الاستاد بدون تذاكر.
واتهمت أوديا نادي ليفربول بأنه لم يبد اهتماما بسلوك مشجعيه مثل ذلك الاهتمام الذي أبداه ريال مدريد.
وأكدت أن فرنسا قادرة على تنظيم الفعاليات الرياضية الكبرى، مستشهدة في ذلك بكأس الأمم الأوروبية (يورو 2016).
وأضافت أنه يجب تعلم الدروس من أحداث مباراة السبت، وذلك قبل استضافة كأس العالم للرجبي في العام المقبل واستضافة أولمبياد 2024 في باريس.
وواجهت فرنسا والاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) انتقادات حادة بسبب الأحداث التي سبقت نهائي دوري الأبطال، وتسببت في تأجيل انطلاق المباراة لمدة 37 دقيقة.
ونفى ليفربول ارتكاب أي مخالفات، وطالب بتحقيق رسمي في من تسبب في هذه «المشكلات غير المقبولة»، وقال الرئيس التنفيذي للنادي بيلي هوجان إن التعامل مع الجماهير كان «غير مقبول على الإطلاق».
وقال لاعبو ليفربول إن عائلاتهم واجهت مشكلات أيضا في الدخول إلى الاستاد، كما حثت وزيرة الثقافة البريطانية نادين دوريس اليويفا بالتحقيق فيما حدث.
وقالت كاستيرا « تواجد ما بين 30 ألفا و40 ألف مشجع لليفربول غير حاملين لتذاكر أو حاملين لتذاكر مزورة، من أجل حضور المباراة».
وكانت المباراة التي أقيمت على ملعب «استاد دو فرانس» في العاصمة الفرنسية باريس، قد انتهت بفوز ريال مدريد الإسباني على ليفربول 1 / 0 وتتويجه باللقب.
وأضافت أوديا كاستيرا أنه يجب الكشف عن مصدر ذلك العدد الكبير من التذاكر المزورة.
وأشارت إلى أنها شعرت بالأسف إزاء استخدام الشرطة لقنابل الغاز للسيطرة على الوضع، حيث إن ذلك أثر أيضا على العائلات والأطفال، واعترفت بأن شبابا محليين حاولوا أيضا دخول الاستاد بدون تذاكر.
واتهمت أوديا نادي ليفربول بأنه لم يبد اهتماما بسلوك مشجعيه مثل ذلك الاهتمام الذي أبداه ريال مدريد.
وأكدت أن فرنسا قادرة على تنظيم الفعاليات الرياضية الكبرى، مستشهدة في ذلك بكأس الأمم الأوروبية (يورو 2016).
وأضافت أنه يجب تعلم الدروس من أحداث مباراة السبت، وذلك قبل استضافة كأس العالم للرجبي في العام المقبل واستضافة أولمبياد 2024 في باريس.
وواجهت فرنسا والاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) انتقادات حادة بسبب الأحداث التي سبقت نهائي دوري الأبطال، وتسببت في تأجيل انطلاق المباراة لمدة 37 دقيقة.
ونفى ليفربول ارتكاب أي مخالفات، وطالب بتحقيق رسمي في من تسبب في هذه «المشكلات غير المقبولة»، وقال الرئيس التنفيذي للنادي بيلي هوجان إن التعامل مع الجماهير كان «غير مقبول على الإطلاق».
وقال لاعبو ليفربول إن عائلاتهم واجهت مشكلات أيضا في الدخول إلى الاستاد، كما حثت وزيرة الثقافة البريطانية نادين دوريس اليويفا بالتحقيق فيما حدث.