أفصحت مدارس مسك عن حرم مدارسها الجــديـد الذي شارف على الانتهاء ضمن حـــدود مدينة الأمير محمد بن سلمان غير الربحية في الرياض.
ويضم الحرم المدرسي الذي تبلغ مساحته 210 آلاف م2 تسعة مبان مدرسية منفصلة لطلبتها الذكور والإناث من سن الثالثة وحتى الثامنة عشرة.
ومن المقرر أن يفتح الحرم المدرسي الجديد أبوابه اعتبارا من سبتمبر المقبل إيذانا ببدء العام الدراسي الجديد 1444هـ (2022 /2023م) وبطاقة استيعابية تزيد على 1000 طالب وطالبة.
وأوضح رئيس مجلس إدارة مدارس مسك الدكتور محمد آل هيازع أن الحرم الجديد لمدارس مسك يعد أول مشروع ينفذ في مدينة الأمير محمد بن سلمان غير الربحية، حيث يعتبر مثالا يحتذى وقفزة نوعية للتعليم الأهلي غير الربحي في المملكة، والذي يترجم حرص ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان على دعم وتطوير القطاع الأهلي غير الربحي.
وأضاف «أنه على الرغم من مهام الأمير محمد بن سلمان الجسيمة، إلا أن حرصه على التعليم المتميز جعله يختار موقع حرم المدارس الجديد وأفضل التصاميم بنفسه ويوجه بالانتهاء من المشروع في أقصر فترة زمنية، لتكون مدارس مسك من أفضل المدارس على مستوى العالم».
وصمم الحرم المدرسي ليدعم منهج المدارس الذي يرتكز على تطوير الجوانب القيادية والتفكير الخلاق من خلال توفير مسارات مخصصة وفقا لتوجهات كل طالب وطالبة.
ويمتاز هذا الصرح بمساحات التدريس والتعليم المزودة بالإضاءة الطبيعية كما يمتاز بالمرونة وبدعم توجه المدرسة بأن يتناسب المنهج مع الطالب وليس العكس، وهذا الأمر لا يتأتى إلا بالإشراف الفردي ولنسبة عدد المعلمين إلى الطلبة التي تصل إلى 4:1.
وتعد المباني البالغة مساحتها 110 آلاف م2 متطورة في بنائها واستخداماتها، وتمتاز تصاميمها بأنها صديقة للبيئة ومستدامة ومتصلة تقنيًا.
وتضم هذه المساحات مبانٍ مدرسية مستقلة لرياض الأطفال والابتدائية الأولية والابتدائية العليا والمتوسطة والثانوية.
وعلى الرغم من أن أقسام البنين والبنات منفصلة إلا أنها مزودة بنفس المرافق لكلا الجانبين.
ويتضمن كل مبنى مدرسي فصولا دراسية ومكتبة ومختبرات فن وتصميم ومختبرات للعلوم وفنون الطهي، وقاعات للثقافة العربية وجناحًا للتقنية وغرفة موسيقى. كما يحظى كل مبنى مدرسي بمطبخه الخاص لدعم مبادرة المدارس والمتمثلة بتناول الطعام مباشرة من المزرعة.
ويزداد تطور المرافق وتعقيدها كلما تقدم الطالب في المراحل الدراسية وكبر سنه، حيث يقدم للطلبة الأكبر سنا في مواد العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات ورش عمل هندسية متعددة التخصصات في البرمجة وعلوم الروبوتات، إضافة إلى الميكاترونكس وتشمل الهندسة الميكانيكية والكهربائية والحاسوب والالكترونيات.
أما في مواد الفن والثقافة فيمكنهم دخول جناح صناعة الأفلام والتحرير الرقمي إضافة إلى مسرحين أسودين مزودين بأحدث التقنيات البصرية والسمعية وأجهزة الإضاءة، أما فنون الطبخ فلها مطبخ مجهز يضاهي مطابخ كبار الطهاة.
مرافق المدرسة العامة تشتمل على:
3مسارح احترافية تصل سعة أكبرها إلى850 شخصا
معرض للأعمال الثقافية
29 رياضة أولمبية صيفية تستضيفها إضافة إلى الرياضات
الالكترونية والأكاديميات المتخصصة في الجولف والكارتينج والفروسية
ويضم الحرم المدرسي الذي تبلغ مساحته 210 آلاف م2 تسعة مبان مدرسية منفصلة لطلبتها الذكور والإناث من سن الثالثة وحتى الثامنة عشرة.
ومن المقرر أن يفتح الحرم المدرسي الجديد أبوابه اعتبارا من سبتمبر المقبل إيذانا ببدء العام الدراسي الجديد 1444هـ (2022 /2023م) وبطاقة استيعابية تزيد على 1000 طالب وطالبة.
وأوضح رئيس مجلس إدارة مدارس مسك الدكتور محمد آل هيازع أن الحرم الجديد لمدارس مسك يعد أول مشروع ينفذ في مدينة الأمير محمد بن سلمان غير الربحية، حيث يعتبر مثالا يحتذى وقفزة نوعية للتعليم الأهلي غير الربحي في المملكة، والذي يترجم حرص ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان على دعم وتطوير القطاع الأهلي غير الربحي.
وأضاف «أنه على الرغم من مهام الأمير محمد بن سلمان الجسيمة، إلا أن حرصه على التعليم المتميز جعله يختار موقع حرم المدارس الجديد وأفضل التصاميم بنفسه ويوجه بالانتهاء من المشروع في أقصر فترة زمنية، لتكون مدارس مسك من أفضل المدارس على مستوى العالم».
وصمم الحرم المدرسي ليدعم منهج المدارس الذي يرتكز على تطوير الجوانب القيادية والتفكير الخلاق من خلال توفير مسارات مخصصة وفقا لتوجهات كل طالب وطالبة.
ويمتاز هذا الصرح بمساحات التدريس والتعليم المزودة بالإضاءة الطبيعية كما يمتاز بالمرونة وبدعم توجه المدرسة بأن يتناسب المنهج مع الطالب وليس العكس، وهذا الأمر لا يتأتى إلا بالإشراف الفردي ولنسبة عدد المعلمين إلى الطلبة التي تصل إلى 4:1.
وتعد المباني البالغة مساحتها 110 آلاف م2 متطورة في بنائها واستخداماتها، وتمتاز تصاميمها بأنها صديقة للبيئة ومستدامة ومتصلة تقنيًا.
وتضم هذه المساحات مبانٍ مدرسية مستقلة لرياض الأطفال والابتدائية الأولية والابتدائية العليا والمتوسطة والثانوية.
وعلى الرغم من أن أقسام البنين والبنات منفصلة إلا أنها مزودة بنفس المرافق لكلا الجانبين.
ويتضمن كل مبنى مدرسي فصولا دراسية ومكتبة ومختبرات فن وتصميم ومختبرات للعلوم وفنون الطهي، وقاعات للثقافة العربية وجناحًا للتقنية وغرفة موسيقى. كما يحظى كل مبنى مدرسي بمطبخه الخاص لدعم مبادرة المدارس والمتمثلة بتناول الطعام مباشرة من المزرعة.
ويزداد تطور المرافق وتعقيدها كلما تقدم الطالب في المراحل الدراسية وكبر سنه، حيث يقدم للطلبة الأكبر سنا في مواد العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات ورش عمل هندسية متعددة التخصصات في البرمجة وعلوم الروبوتات، إضافة إلى الميكاترونكس وتشمل الهندسة الميكانيكية والكهربائية والحاسوب والالكترونيات.
أما في مواد الفن والثقافة فيمكنهم دخول جناح صناعة الأفلام والتحرير الرقمي إضافة إلى مسرحين أسودين مزودين بأحدث التقنيات البصرية والسمعية وأجهزة الإضاءة، أما فنون الطبخ فلها مطبخ مجهز يضاهي مطابخ كبار الطهاة.
مرافق المدرسة العامة تشتمل على:
3مسارح احترافية تصل سعة أكبرها إلى850 شخصا
معرض للأعمال الثقافية
29 رياضة أولمبية صيفية تستضيفها إضافة إلى الرياضات
الالكترونية والأكاديميات المتخصصة في الجولف والكارتينج والفروسية
- مسبحان أولمبيان بطول25 و 50م
- قاعة رياضية بها 12 ملعبا متعددة الاستخدامات
- قاعة للجمباز
- ملعبان من العشب الاصطناعي منفذان وفقا
- لمعايير الفيفا
- مضماران لألعاب القوى الأولمبية بطول 400م
- مناطق خارجية وداخلية للتمارين الخفيفة
- بيئة طبيعية مزروعة بـ 1000 شجرة