مواجهات «رأس برأس» تحسم الهبوط
الأحد - 08 مايو 2022
Sun - 08 May 2022
الفتح والاتحاد أمس الأول
يشهد دوري كأس الأمير محمد بن سلمان تنافسا كبيرا بعيدا عن الصدارة التي يعتليها الاتحاد بفارق جيد من النقاط عن ملاحقيه الهلال (9 نقاط) والنصر (10 نقاط)، حيث يشتد أكثر بين الفرق التي تتنافس على الهروب من مراكز الهبوط (المراكز الثلاثة الأخيرة) مع تبقي 4 جولات فقط على ختام الدوري.
حتى نهاية الجولة الـ26، لم يستثن الهبوط سوى 5 فرق وهي التي تحتل المراكز من الأول وحتى الخامس (الاتحاد والهلال والنصر والشباب وضمك)، فيما لا يزال يحوم على بقية الفرق من الفيحاء صاحب المركز السادس وحتى الحزم الأخير.
ويبدو أن مقعدا واحدا قد تم حجزه في رحلة الهبوط وهو لفريق الحزم الذي يمتلك 17 نقطة وبفارق 9 نقاط عن أقرب منافسيه الباطن والتعاون.
المواجهات المباشرة
وتتنافس بقية الفرق للهروب من المركزين الـ15 والـ 14 حيث ستكون المواجهات المباشرة في الجولات القادمة هي الحاسمة في البقاء، فالفوز بها يعني التقدم خطوة للأمام وتجميد المنافس في مكانه الحالي، وبالتالي يعتبر الفوز في مثل هذه المباريات بست نقاط.
وحسابيا، ستكون النقطة الـ 38 هي نقطة الأمان، حيث إنه أعلى رصيد قد يصل إليه صاحبا مراكز الهبوط لكن من المؤكد أن الوصول إلى 38 نقطة سيتقلص إلى أقل من ذلك بسبب وجود مواجهات (رأس برأس) مباشرة بين الفرق الساعية للبقاء في دوري المحترفين.
جولة الحسم
أولى المواجهات الحاسمة ستظهر في الجولة المقبلة الـ 28 وتجمع بين التعاون والباطن صاحبي المركزين الـ 14 و 15 وهي لا تقل قوة عن أقوى لقاء في البطولة بين المتصدر الاتحاد ووصيفه الهلال والذي قد يكون حاسما لمعرفة بطل المسابقة قبل 3 جولات من النهاية وذلك في حالة فوز الاتحاد.
وضمن نفس الجولة يستضيف الأهلي صاحب المركز العاشر (29 نقطة)، فريق أبها الذي يحتل المركز السابع (33 نقطة)، حيث إن الفارق بينهما 4 نقاط وهو ما سيشعل المواجهة، كما أن لقاء الفتح والطائي أيضا من المواجهات المباشرة بين المتصارعين من أجل البقاء بجانب لقاء الاتفاق والحزم، حيث يملك الاتفاق فرصا أفضل بكثير من الحزم.
وفي الجولة الـ 28 تبرز أيضا مواجهات الفيصلي والاتفاق، والحزم والباطن، والفيحاء والتعاون، إلا أن نتائج الجولة الـ27 قد تغير الكثير من الحسابات قبل خوض الجولة الـ28.
حسابات معقدة
حتى نهاية الجولة الـ26، لم يستثن الهبوط سوى 5 فرق وهي التي تحتل المراكز من الأول وحتى الخامس (الاتحاد والهلال والنصر والشباب وضمك)، فيما لا يزال يحوم على بقية الفرق من الفيحاء صاحب المركز السادس وحتى الحزم الأخير.
ويبدو أن مقعدا واحدا قد تم حجزه في رحلة الهبوط وهو لفريق الحزم الذي يمتلك 17 نقطة وبفارق 9 نقاط عن أقرب منافسيه الباطن والتعاون.
المواجهات المباشرة
وتتنافس بقية الفرق للهروب من المركزين الـ15 والـ 14 حيث ستكون المواجهات المباشرة في الجولات القادمة هي الحاسمة في البقاء، فالفوز بها يعني التقدم خطوة للأمام وتجميد المنافس في مكانه الحالي، وبالتالي يعتبر الفوز في مثل هذه المباريات بست نقاط.
وحسابيا، ستكون النقطة الـ 38 هي نقطة الأمان، حيث إنه أعلى رصيد قد يصل إليه صاحبا مراكز الهبوط لكن من المؤكد أن الوصول إلى 38 نقطة سيتقلص إلى أقل من ذلك بسبب وجود مواجهات (رأس برأس) مباشرة بين الفرق الساعية للبقاء في دوري المحترفين.
جولة الحسم
أولى المواجهات الحاسمة ستظهر في الجولة المقبلة الـ 28 وتجمع بين التعاون والباطن صاحبي المركزين الـ 14 و 15 وهي لا تقل قوة عن أقوى لقاء في البطولة بين المتصدر الاتحاد ووصيفه الهلال والذي قد يكون حاسما لمعرفة بطل المسابقة قبل 3 جولات من النهاية وذلك في حالة فوز الاتحاد.
وضمن نفس الجولة يستضيف الأهلي صاحب المركز العاشر (29 نقطة)، فريق أبها الذي يحتل المركز السابع (33 نقطة)، حيث إن الفارق بينهما 4 نقاط وهو ما سيشعل المواجهة، كما أن لقاء الفتح والطائي أيضا من المواجهات المباشرة بين المتصارعين من أجل البقاء بجانب لقاء الاتفاق والحزم، حيث يملك الاتفاق فرصا أفضل بكثير من الحزم.
وفي الجولة الـ 28 تبرز أيضا مواجهات الفيصلي والاتفاق، والحزم والباطن، والفيحاء والتعاون، إلا أن نتائج الجولة الـ27 قد تغير الكثير من الحسابات قبل خوض الجولة الـ28.
حسابات معقدة
- الفرق الخمسة الأوائل فقط خارج حسابات الهبوط
- 11 فريقا تصارع من أجل البقاء
- الحزم الأقرب لتأكيد هبوطه أولا
- الجولة الـ28 قد تشهد إعلان هبوط رسمي
- التعاون والباطن الأكثر تهديدا بالهبوط بعد الحزم يتواجهان في الجولة الـ28
- المواجهات المباشرة بين المتصارعين على البقاء تشعل الجولات المقبلة
- مباراة الهلال والاتفاق المؤجلة تهم أطرافا كثيرة أهمها الاتحاد المتصدر
