«التعليم» تسهم في إحياء التراث لتعزيز الانتماء الوطني

الأربعاء - 20 أبريل 2022

Wed - 20 Apr 2022








طالبتان ترتديان الزي التراثي في مناسبة وطنية سابقة                                        (مكة)
طالبتان ترتديان الزي التراثي في مناسبة وطنية سابقة (مكة)
لتعزيز الانتماء الوطني، شاركت وزارة التعليم المجتمع الدولي في تفعيل «اليوم العالمي للتراث والمواقع»، لإبراز جهود الوزارة في الحفاظ على تراث المملكة، وتثقيف الطلاب والطالبات وتمكينهم من التعرف على تراث بلادهم من أجل حمايته، تحقيقا لرؤية المملكة 2030 في إحياء التراث وتعزيز الوعي تجاهه.

وتم اعتماد مشروع يوم التراث العالمي لتعزيز الممارسات الإيجابية تجاه تراث وثقافة المملكة، إضافة إلى تشجيع الطلبة للحفاظ على الآثار والأماكن التراثية في وطنهم، وذلك انطلاقا من اهتمام وزارة التعليم بالتراث الثقافي بكافة مجالاته، وإيمانا منها بدور المجتمع في تحقيق الأهداف الوطنية للتنمية المستدامة وإحداث تطورات ملموسة لصالح المجتمع.

وأكدت الوزارة أهمية تفعيل المشاركة في اليوم العالمي للتراث والمواقع في إدارات التعليم والمدارس، من خلال إقامة المناشط والفعاليات التي تعزز الاهتمام بالآثار والسعي لإحيائها، وكذلك حث الطلبة والمعلمين على المشاركة بفاعلية في هذه المناسبة، وتفعيل الشراكة مع الأسر ومؤسسات المجتمع المختلفة، إلى جانب استثمار وسائل التواصل الاجتماعي لإبراز أفضل المشاركات الطلابية.​

المستهدفون

  • الكادر التعليمي

  • الطلاب والطالبات

  • أولياء الأمور


الأهداف


  • التوعية بتراث الوطن

  • تعزيز الانتماء الوطني

  • إحياء التراث والمواقع التراثية

  • التشجيع على الممارسات الإيجابية تجاه التراث


من خلال


  • مشاركة الطلبة بالأزياء التراثية

  • إنتاج أعمال فنية حرفية

  • استخدام التصاميم التراثية

  • رحلات للمراكز الثقافية