رفع الحرس الثوري يعيد الإرهاب إلى قلب أمريكا
واشنطن فري بيكون: الاتفاق النووي الجديد يسمح للمنبوذين بدخول واشنطن
واشنطن فري بيكون: الاتفاق النووي الجديد يسمح للمنبوذين بدخول واشنطن
الثلاثاء - 05 أبريل 2022
Tue - 05 Apr 2022
يتوقع مراقبون أن يشتمل الاتفاق النووي الجديد لإدارة بايدن مع إيران على ثغرة من شأنها «السماح للمواطنين الإيرانيين المرتبطين بالإرهاب بالدخول والبقاء في الولايات المتحدة».
وكشف تحليل سياسي جديد أعده الجمهوريون في مجلس النواب ونشرته صحيفة واشنطن فري بيكون، أنه مع اقتراب المفاوضات بشأن الاتفاق النووي من الاكتمال، تدرس إدارة بايدن تقديم تنازل من شأنه إزالة الحرس الثوري الإيراني من قائمة الإرهاب الأمريكية، ومازال إلغاء هذا التصنيف أحد النقاط الشائكة الأخيرة في المحادثات الدبلوماسية المتعلقة باتفاق جديد.
ويؤدي شطب الحرس الثوري الإيراني إلى «فتح الأبواب أمام الإرهابيين الإيرانيين لدخول الولايات المتحدة» وسيجعل من الصعب على وكالات إنفاذ القانون استهداف المنتسبين إلى الحرس الثوري الإيراني العاملين في الولايات المتحدة، وفقا لتقييم جديد أعدته لجنة الدراسة الجمهورية، أكبر تجمع جمهوري في الكونغرس والمعارض الرئيس لاتفاق جديد.
وتثير محاولة إدارة بايدن رفع العقوبات عن الحرس الثوري الإيراني معارضة من الديمقراطيين والجمهوريين، الذين يخشون أن يؤدي هذا الامتياز إلى تشجيع الإرهاب العالمي وعمليات التجسس الإيرانية، وقد تم تقديم تشريع من الحزبين في مجلس النواب يوم الخميس يسعى لإجبار إدارة بايدن على التوضيح كيف أن تخفيف العقوبات عن إيران لا يعزز قدرات الحرس الثوري الإيراني.
وصنفت إدارة الرئيس الأسبق دونالد ترمب الحرس الثوري الإيراني كمنظمة إرهابية أجنبية لشل القوة القتالية شبه العسكرية في طهران، والمسؤولة عن قتل أكثر من 600 أمريكي بخلاف التخطيط لعشرات الهجمات الإرهابية الإقليمية على القوات الأمريكية.
وكشف تحليل سياسي جديد أعده الجمهوريون في مجلس النواب ونشرته صحيفة واشنطن فري بيكون، أنه مع اقتراب المفاوضات بشأن الاتفاق النووي من الاكتمال، تدرس إدارة بايدن تقديم تنازل من شأنه إزالة الحرس الثوري الإيراني من قائمة الإرهاب الأمريكية، ومازال إلغاء هذا التصنيف أحد النقاط الشائكة الأخيرة في المحادثات الدبلوماسية المتعلقة باتفاق جديد.
ويؤدي شطب الحرس الثوري الإيراني إلى «فتح الأبواب أمام الإرهابيين الإيرانيين لدخول الولايات المتحدة» وسيجعل من الصعب على وكالات إنفاذ القانون استهداف المنتسبين إلى الحرس الثوري الإيراني العاملين في الولايات المتحدة، وفقا لتقييم جديد أعدته لجنة الدراسة الجمهورية، أكبر تجمع جمهوري في الكونغرس والمعارض الرئيس لاتفاق جديد.
وتثير محاولة إدارة بايدن رفع العقوبات عن الحرس الثوري الإيراني معارضة من الديمقراطيين والجمهوريين، الذين يخشون أن يؤدي هذا الامتياز إلى تشجيع الإرهاب العالمي وعمليات التجسس الإيرانية، وقد تم تقديم تشريع من الحزبين في مجلس النواب يوم الخميس يسعى لإجبار إدارة بايدن على التوضيح كيف أن تخفيف العقوبات عن إيران لا يعزز قدرات الحرس الثوري الإيراني.
وصنفت إدارة الرئيس الأسبق دونالد ترمب الحرس الثوري الإيراني كمنظمة إرهابية أجنبية لشل القوة القتالية شبه العسكرية في طهران، والمسؤولة عن قتل أكثر من 600 أمريكي بخلاف التخطيط لعشرات الهجمات الإرهابية الإقليمية على القوات الأمريكية.