بهدف دعم العطاء والتطوع في المجتمع، واصلت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية دعوة الأفراد بكل فئاتهم إلى الانخراط في العمل المجتمعي والجهود التطوعية التي تنظمها الحكومة والجهات الأهلية من خلال «المؤشر الوطني للعطاء» الذي دشنته الوزارة أخيرا ويقيس مؤشر العطاء عبر 5 محاور.
ويعد المؤشر إحدى مبادرات الوزارة بالشراكة مع مركز «الأثر» لتمكين القطاع غير الربحي وزيادة مساهمته في التنمية، وتحقيق أهداف الوزارة المتعلقة بتعزيز العطاء المجتمعي، داعيا الأفراد بكل فئاتهم إلى الانخراط في العمل المجتمعي والجهود التطوعية التي تنظمها الحكومة والجهات الأهلية.
وأنهى مركز الأثر أعمال وإجراءات المسح لجمع وقياس العطاء وتحليل نتائجه كبيت خبرة في بناء وتطوير المؤشرات المركبة، حيث ارتفعت قيمة المؤشر الوطني للعطاء لعام 2021 إلى67.1، كما أعلن المركز النتائج التفصيلية لمحاور المؤشر الخمسة، ويقوم مركز «الأثر» بقياس مؤشرات العطاء للأفراد بشكل سنوي ليكون أداة فاعلة في تعزيز أثر التدخلات التنموية والاقتصادية.
وأكد الرئيس التنفيذي لمركز الأثر المهندس أحمد الشمراني خلال حفل التدشين على أهمية هذه الدراسة والتحدي الكبير الذي واكب تنفيذها، مؤكدا أن المركز قام بأخذ عدد من العينات من كافة مناطق المملكة، والتي يزيد عددها عن 7 آلاف عينة تمت دراستها وتحليلها. وأكد الشمراني أن المنهج المتبع في هذه الدراسة تم بناؤه على أفضل الممارسات العالمية في قياس عطاء الأفراد وتطويرها وفق السياق المحلي وتوجهات المملكة الاستراتيجية المنبثقة من رؤية المملكة 2030.
5 محاور لقياس عطاء الأفراد:
ويعد المؤشر إحدى مبادرات الوزارة بالشراكة مع مركز «الأثر» لتمكين القطاع غير الربحي وزيادة مساهمته في التنمية، وتحقيق أهداف الوزارة المتعلقة بتعزيز العطاء المجتمعي، داعيا الأفراد بكل فئاتهم إلى الانخراط في العمل المجتمعي والجهود التطوعية التي تنظمها الحكومة والجهات الأهلية.
وأنهى مركز الأثر أعمال وإجراءات المسح لجمع وقياس العطاء وتحليل نتائجه كبيت خبرة في بناء وتطوير المؤشرات المركبة، حيث ارتفعت قيمة المؤشر الوطني للعطاء لعام 2021 إلى67.1، كما أعلن المركز النتائج التفصيلية لمحاور المؤشر الخمسة، ويقوم مركز «الأثر» بقياس مؤشرات العطاء للأفراد بشكل سنوي ليكون أداة فاعلة في تعزيز أثر التدخلات التنموية والاقتصادية.
وأكد الرئيس التنفيذي لمركز الأثر المهندس أحمد الشمراني خلال حفل التدشين على أهمية هذه الدراسة والتحدي الكبير الذي واكب تنفيذها، مؤكدا أن المركز قام بأخذ عدد من العينات من كافة مناطق المملكة، والتي يزيد عددها عن 7 آلاف عينة تمت دراستها وتحليلها. وأكد الشمراني أن المنهج المتبع في هذه الدراسة تم بناؤه على أفضل الممارسات العالمية في قياس عطاء الأفراد وتطويرها وفق السياق المحلي وتوجهات المملكة الاستراتيجية المنبثقة من رؤية المملكة 2030.
5 محاور لقياس عطاء الأفراد:
- التبرع
- التطوع
- التبرع بالدم
- التبرع بالأعضاء
- التضامن المجتمعي