الرباط الصليبي كابوس يلاحق الهلاليين
الأربعاء - 02 فبراير 2022
Wed - 02 Feb 2022
عبدالإله المالكي (مكة)
أعادت إصابة اللاعب الدولي عبدالإله المالكي بقطع في الرياض الصليبي إلى أذهان جماهير الهلال صورة هذه النوعية من الإصابات التي لاحقت لاعبي الأزرق وأجبرت بعضهم على الاعتزال.
وصدمت الجماهير الرياضية بصفة عامة والهلالية على وجه الخصوص بتلقيها خبر إصابة المالكي قبل أن يرتدي قميص الفريق رسميا بعد أن انضم إليه قادما من الاتحاد، وذلك خلال المباراة التي جمعت المنتخبين السعودي والياباني أمس الأول في التصفيات الآسيوية الحاسمة المؤهلة إلى كأس العالم 2022 في قطر. وسعت إدارة الهلال للتعاقد مع المالكي من أجل دعم الفريق في مهمته بكأس العالم للأندية التي تنطلق اليوم، إلا أن موسمه مع الأزرق انتهى قبل أن يبدأ.
الرباط كابوس الهلاليين
تعد الإصابة بالرباط الصليبي كابوسا يلاحق فريق الهلال وجماهيره، حيث تجرع النادي مرارة ذلك مع عدد من نجومه البارزين والمؤثرين على مستوى الفريق والمنتخبات، إلا أن إصابة نجم خط الوسط نواف التمياط بدت هي الأبرز بعد أن تعرض لإصابة قطع في الرباط الصليبي في سن لم تتجاوز الـ17 عاما.
وبعد العلاج عاد التمياط وأصبح أحد نجوم الهلال والمنتخب لكنه تعرض من جديد لذات الإصابة خلال مواجهة فريقه أمام الاتحاد في كأس ولي العهد عام 2000.
وعانى اللاعب بعدها طويلا من التشخيص والتخبط في العلاج والتأهلي لكنه عاد واستعاد مكانه في الهلال والأخضر وكان أحد عناصر الأخضر بكأس العالم 2006، ثم اعتزل بسبب مضاعفات الإصابة.
كما أن قائد الهلال ياسر القحطاني أصيب هو الآخر بقطع في الرباط الصليبي للركبة اليمنى بعد اصطدامه مع أحد لاعبي الرائد خلال مباراة الفريقين بالجولة الـ11 من دوري المحترفين، ثم عاد بعد عملية جراحية ورحلة علاج وتأهيل، لكنه لم يعد كما كان يعرفه الجمهور قبل الإصابة، وظلت أسهمه في تراجع حتى أعلن اعتزاله.
ولم يتوقف كابوس الرباط الصليبي عند محطتي التمياط والقحطاني، بل لحق بنحو 9 لاعبين آخرين في الهلال بينهم 3 محترفين أجانب.
هلاليون لاحقهم الرباط الصليبي
وصدمت الجماهير الرياضية بصفة عامة والهلالية على وجه الخصوص بتلقيها خبر إصابة المالكي قبل أن يرتدي قميص الفريق رسميا بعد أن انضم إليه قادما من الاتحاد، وذلك خلال المباراة التي جمعت المنتخبين السعودي والياباني أمس الأول في التصفيات الآسيوية الحاسمة المؤهلة إلى كأس العالم 2022 في قطر. وسعت إدارة الهلال للتعاقد مع المالكي من أجل دعم الفريق في مهمته بكأس العالم للأندية التي تنطلق اليوم، إلا أن موسمه مع الأزرق انتهى قبل أن يبدأ.
الرباط كابوس الهلاليين
تعد الإصابة بالرباط الصليبي كابوسا يلاحق فريق الهلال وجماهيره، حيث تجرع النادي مرارة ذلك مع عدد من نجومه البارزين والمؤثرين على مستوى الفريق والمنتخبات، إلا أن إصابة نجم خط الوسط نواف التمياط بدت هي الأبرز بعد أن تعرض لإصابة قطع في الرباط الصليبي في سن لم تتجاوز الـ17 عاما.
وبعد العلاج عاد التمياط وأصبح أحد نجوم الهلال والمنتخب لكنه تعرض من جديد لذات الإصابة خلال مواجهة فريقه أمام الاتحاد في كأس ولي العهد عام 2000.
وعانى اللاعب بعدها طويلا من التشخيص والتخبط في العلاج والتأهلي لكنه عاد واستعاد مكانه في الهلال والأخضر وكان أحد عناصر الأخضر بكأس العالم 2006، ثم اعتزل بسبب مضاعفات الإصابة.
كما أن قائد الهلال ياسر القحطاني أصيب هو الآخر بقطع في الرباط الصليبي للركبة اليمنى بعد اصطدامه مع أحد لاعبي الرائد خلال مباراة الفريقين بالجولة الـ11 من دوري المحترفين، ثم عاد بعد عملية جراحية ورحلة علاج وتأهيل، لكنه لم يعد كما كان يعرفه الجمهور قبل الإصابة، وظلت أسهمه في تراجع حتى أعلن اعتزاله.
ولم يتوقف كابوس الرباط الصليبي عند محطتي التمياط والقحطاني، بل لحق بنحو 9 لاعبين آخرين في الهلال بينهم 3 محترفين أجانب.
هلاليون لاحقهم الرباط الصليبي
- نواف التمياط (مرتين)
- ياسر القحطاني
- عبدالله عطيف (مرتين)
- مجاهد المنيع
- عبدالله الحافظ
- عبدالرحمن اليامي
- يحيى المسلم
- يزن جاري
- الإماراتي محمد عبدالرحمن (عموري)
- البرازيلي كارلوس إدواردو
- اليوناني جيورجيوس سامراس
