تعزيز الجوانب الإيجابية في رحاب المسجد الحرام على مدار الساعة
بحث تحسين مداخل الحرمين والمنطقة المحيطة بهما
بحث تحسين مداخل الحرمين والمنطقة المحيطة بهما
الأربعاء - 02 فبراير 2022
Wed - 02 Feb 2022
تعكف الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي على تعزيز الجوانب الإيجابية المتعلقة بالإجراءات الاحترازية والوقائية في رحاب المسجد الحرام.
وأوضح مدير إدارة تعزيز الجوانب الإيجابية بالمسجد الحرام نواف القرشي، أن الإدارة تعمل على وضع خطط وبرامج تهدف إلى تعزيز الجوانب الإيجابية في المسجد الحرام بكافة أنواعها، حيث يرصد 50 موظفا الملاحظات ومعالجتها على مدار 24 ساعة، وذلك بتقديم خدماتهم داخل المسجد الحرام وساحاته الخارجية والمرافق المحيطة به.
ولفت إلى أن هناك جولات ميدانية لمتابعة الخدمات المقدمة في المسجد الحرام، لتعزيز الجوانب الإيجابية، ومتابعة الخدمات المقدمة من الإدارات المختلفة، وذلك تحقيقا لراحة قاصدي المسجد الحرام وتوفيرا للأجواء الروحانية، والعمل مع الجهات المختصة إن وجدت ميدانيا، والرفع للإدارة المختصة عن تعزيز تلك الجوانب، وفق منظومة عمل متكاملة لتقديم أرقى الخدمات التي تأتي موائمة لتطلعات حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
إلى ذلك، بحث الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الدكتور عبدالرحمن السديس، مع وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان ماجد الحقيل،
ما يتعلق بتحسين المنطقة المركزية ومداخل الحرمين الشريفين والمنطقة المحيطة بهما لتكون بيئة جاذبة تحقق الأنسنة وجودة الحياة.
وأضاف بأن تحسين المناطق المركزية بالحرمين الشريفين يسهم وبشكل كبير في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، ويسهم كذلك في فك الاختناقات والازدحام بعد أن يؤدي ضيوف الرحمن مناسكهم، وأن نحافظ على بيئة الحرمين الشريفين آمنة وصحية.
فيما وجه الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، بتشكيل فريق عمل بين الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، ووزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان لتفعيل توصيات الاجتماع.
أبرز توصيات الاجتماع:
وأوضح مدير إدارة تعزيز الجوانب الإيجابية بالمسجد الحرام نواف القرشي، أن الإدارة تعمل على وضع خطط وبرامج تهدف إلى تعزيز الجوانب الإيجابية في المسجد الحرام بكافة أنواعها، حيث يرصد 50 موظفا الملاحظات ومعالجتها على مدار 24 ساعة، وذلك بتقديم خدماتهم داخل المسجد الحرام وساحاته الخارجية والمرافق المحيطة به.
ولفت إلى أن هناك جولات ميدانية لمتابعة الخدمات المقدمة في المسجد الحرام، لتعزيز الجوانب الإيجابية، ومتابعة الخدمات المقدمة من الإدارات المختلفة، وذلك تحقيقا لراحة قاصدي المسجد الحرام وتوفيرا للأجواء الروحانية، والعمل مع الجهات المختصة إن وجدت ميدانيا، والرفع للإدارة المختصة عن تعزيز تلك الجوانب، وفق منظومة عمل متكاملة لتقديم أرقى الخدمات التي تأتي موائمة لتطلعات حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
إلى ذلك، بحث الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الدكتور عبدالرحمن السديس، مع وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان ماجد الحقيل،
ما يتعلق بتحسين المنطقة المركزية ومداخل الحرمين الشريفين والمنطقة المحيطة بهما لتكون بيئة جاذبة تحقق الأنسنة وجودة الحياة.
وأضاف بأن تحسين المناطق المركزية بالحرمين الشريفين يسهم وبشكل كبير في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، ويسهم كذلك في فك الاختناقات والازدحام بعد أن يؤدي ضيوف الرحمن مناسكهم، وأن نحافظ على بيئة الحرمين الشريفين آمنة وصحية.
فيما وجه الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، بتشكيل فريق عمل بين الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، ووزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان لتفعيل توصيات الاجتماع.
أبرز توصيات الاجتماع:
- تفعيل توصيات الاجتماع وترجمتها على أرض الواقع
- متابعتها لتحقيق الهدف المرجو منها
- على فريق العمل التعاون والإخلاص في العمل لخدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما
- تهيئة كل السبل والمقومات لينعم ضيوف الرحمن بأداء مناسكهم بكل يسر وسهولة وطمأنينة
- التنسيق مع الجهات ذات العلاقة لذلك
