إطلاق 20 من ظباء الريم في منطقة تأهيل الكائنات بالثمامة
السبت - 29 يناير 2022
Sat - 29 Jan 2022
تفقد وزير البيئة والمياه والزراعة رئيس مجلس إدارة المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية المهندس عبدالرحمن الفضلي، مركز الملك خالد لأبحاث الحياة الفطرية في الثمامة، للاطلاع على سير العمل في برامج إكثار وإعادة توطين الكائنات المحلية المهددة بالانقراض في بيئاتها الطبيعية في مناطق المملكة.
وافتتح الفضلي خلال الزيارة، العيادة البيطرية الجديدة ومختبر التحاليل والأبحاث، بعد أن استمع إلى عرض عن المركز وأقسامه وبرامجه، ثم قام بجولة ميدانية شملت وحدة إكثار ظباء «الريم» والإدمي ونيومان ووحدات المها والوعل الجبلي، واطلع على منطقة تأهيل الكائنات المعدة لبرنامج إعادة التوطين. وفي نهاية الجولة أطلق المهندس الفضلي 20 من ظباء الريم في منطقة التأهيل.
ويعمل مركز الملك خالد لأبحاث الحياة الفطرية التابع للمركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية منذ إنشائه في عام 1987م، على إدارة وإنماء مجموعة من الحيوانات الفطرية التي كانت النواة الأولى لبدء برنامج المحافظة على الحياة الفطرية في المملكة.
ويمتلك المركز خمسة برامج للإكثار والمحافظة على الأنواع الفطرية المهددة بالانقراض وهي، برنامج إكثار ظباء الريم، وبرنامج إكثار ظباء الإدمي، وبرنامج إكثار ظباء نيومان، وبرنامج إكثار الوعل النوبي، وبرنامج إكثار المها العربي.
ويعد المركز في طليعة المراكز العالمية المختصة في أبحاث الظلفيات البرية وإكثارها، باعتباره مستودعا للظلفيات البرية المهددة بالانقراض، كما أن المركز رائد في رعاية وصحة الحيوان وما يتعلق بذلك من علوم الأمراض والتغذية والجينات.
ويعتمد المركز أدق المعايير العالمية الحديثة لتوفير حيوانات سليمة صحيا وذات قيمة وراثية عالية، تدعم برامج إعادة التوطين في المحميات البرية.
يمتلك المركز 5 برامج للإكثار، وهي:
وافتتح الفضلي خلال الزيارة، العيادة البيطرية الجديدة ومختبر التحاليل والأبحاث، بعد أن استمع إلى عرض عن المركز وأقسامه وبرامجه، ثم قام بجولة ميدانية شملت وحدة إكثار ظباء «الريم» والإدمي ونيومان ووحدات المها والوعل الجبلي، واطلع على منطقة تأهيل الكائنات المعدة لبرنامج إعادة التوطين. وفي نهاية الجولة أطلق المهندس الفضلي 20 من ظباء الريم في منطقة التأهيل.
ويعمل مركز الملك خالد لأبحاث الحياة الفطرية التابع للمركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية منذ إنشائه في عام 1987م، على إدارة وإنماء مجموعة من الحيوانات الفطرية التي كانت النواة الأولى لبدء برنامج المحافظة على الحياة الفطرية في المملكة.
ويمتلك المركز خمسة برامج للإكثار والمحافظة على الأنواع الفطرية المهددة بالانقراض وهي، برنامج إكثار ظباء الريم، وبرنامج إكثار ظباء الإدمي، وبرنامج إكثار ظباء نيومان، وبرنامج إكثار الوعل النوبي، وبرنامج إكثار المها العربي.
ويعد المركز في طليعة المراكز العالمية المختصة في أبحاث الظلفيات البرية وإكثارها، باعتباره مستودعا للظلفيات البرية المهددة بالانقراض، كما أن المركز رائد في رعاية وصحة الحيوان وما يتعلق بذلك من علوم الأمراض والتغذية والجينات.
ويعتمد المركز أدق المعايير العالمية الحديثة لتوفير حيوانات سليمة صحيا وذات قيمة وراثية عالية، تدعم برامج إعادة التوطين في المحميات البرية.
يمتلك المركز 5 برامج للإكثار، وهي:
- إكثار ظباء الريم
- إكثار ظباء الإدمي
- إكثار ظباء نيومان
- إكثار الوعل النوبي
- إكثار المها العربي