الوداع المبكر يلاحق الجزائر وتونس
السبت - 15 يناير 2022
Sat - 15 Jan 2022
مواجهة الجزائر الماضية أمام سيراليون (مكة)
يتطلع منتخب الجزائر لتحقيق انتصاره الأول بالنسخة الحالية لأمم أفريقيا المقامة بالكاميرون، عندما يواجه منتخب غينيا الاستوائية اليوم بالجولة الثانية للمجموعة الخامسة، التي تشهد مواجهة أخرى بين كوت ديفوار وسيراليون.
وفي المجموعة السادسة، يلتقي منتخبا تونس وموريتانيا في مواجهة عربية خالصة، ومالي وجامبيا.
الجزائر وغينيا
ظهر منتخب الجزائر بشكل هزيل أمام منتخب سيراليون، إلا أن صفوف منتخب (محاربو الصحراء) تعززت بعودة نجوم غابوا عن لقاء سيراليون، في مقدمتهم لاعبا ميلان ونابولي، إسماعيل بن ناصر وآدم وناس.
وكان منتخب الجزائر أحد ضحايا التنظيم في البطولة، ففي مشهد غريب استعان لاعبو الفريق بسيارات سياحية صغيرة لنقلهم من ملعب التدريب لفندق الإقامة، بعدما فوجئوا بعدم وجود حافلة تقلهم.
كوت ديفوار وسيراليون
يطمح منتخب كوت ديفوار لحسم تأهله لدور الـ16 مبكرا من خلال الفوز على منتخب سيراليون، خاصة بعد تغلبه على غينيا الاستوائية في مستهل مبارياته بالمجموعة.
ويضم منتخب (الأفيال) كتيبة هائلة من النجوم المحترفين بأوروبا، في مقدمتهم سيباستيان هالر (مهاجم أياكس أمستردام الهولندي، هداف أبطال أوروبا هذا الموسم حاليا) ولويس زاها ونيكولا بيبي (كريستال بالاس وأرسنال)، وفرانك كيسي (ميلان).
تونس وموريتانيا
يسعى منتخبا تونس وموريتانيا لاجتياز الكبوة التي تعرضا لها في أول لقاءاتهما عندما يلتقيان في مواجهة عربية خالصة، بالجولة الثانية للمجموعة السادسة.
وتلقى منتخب تونس خسارة مثيرة للجدل 0/ 1 أمام نظيره المالي، فيما خسر المنتخب الموريتاني 0/ 1 من جامبيا.
وكانت مباراة تونس ومالي محور حديث البطولة، بعدما أطلق الحكم الزامبي جاني سيكازوي صافرة النهاية عقب مرور 86 دقيقة فقط من اللقاء، قبل أن يعدل عن قراره ويستأنف المباراة من جديد، غير أنه فاجأ الجميع مرة أخرى بإنهائه المباراة قبل عدة ثوان على انتهاء الوقت الأصلي، دون الإعلان عن وقت إضافي، وترك أرض الملعب وسط احتجاجات لاعبي ومسؤولي منتخب تونس.
ورفض المنتخب التونسي استكمال المباراة تحت قيادة الحكم الرابع الأنجولي هيلدر مارتينز، الذي عاد لأرض الملعب برفقة لاعبي مالي، حيث طالب مسؤولوه بإعادة المباراة، غير أن الاتحاد الأفريقي (كاف) اعتمد فوز المنتخب المالي.
مالي وجامبيا
يأمل منتخبا مالي وجامبيا في حجز مقعدهما بدور الـ16 بعد بدايتهما الموفقة بالجولة الافتتاحية في المجموعة.
ويخوض المنتخب المالي المواجهة مفعما بالثقة عقب فوزه على تونس، كما أنه يمتلك الحظوظ الأوفر في اقتناص النقاط الثلاث، في ظل الخبرة التي يتمتع بها لاعبوه، بعكس المنتخب الجامبي الذي يشارك في المسابقة للمرة الأولى ويطمح لترك بصمته.
وفي المجموعة السادسة، يلتقي منتخبا تونس وموريتانيا في مواجهة عربية خالصة، ومالي وجامبيا.
الجزائر وغينيا
ظهر منتخب الجزائر بشكل هزيل أمام منتخب سيراليون، إلا أن صفوف منتخب (محاربو الصحراء) تعززت بعودة نجوم غابوا عن لقاء سيراليون، في مقدمتهم لاعبا ميلان ونابولي، إسماعيل بن ناصر وآدم وناس.
وكان منتخب الجزائر أحد ضحايا التنظيم في البطولة، ففي مشهد غريب استعان لاعبو الفريق بسيارات سياحية صغيرة لنقلهم من ملعب التدريب لفندق الإقامة، بعدما فوجئوا بعدم وجود حافلة تقلهم.
كوت ديفوار وسيراليون
يطمح منتخب كوت ديفوار لحسم تأهله لدور الـ16 مبكرا من خلال الفوز على منتخب سيراليون، خاصة بعد تغلبه على غينيا الاستوائية في مستهل مبارياته بالمجموعة.
ويضم منتخب (الأفيال) كتيبة هائلة من النجوم المحترفين بأوروبا، في مقدمتهم سيباستيان هالر (مهاجم أياكس أمستردام الهولندي، هداف أبطال أوروبا هذا الموسم حاليا) ولويس زاها ونيكولا بيبي (كريستال بالاس وأرسنال)، وفرانك كيسي (ميلان).
تونس وموريتانيا
يسعى منتخبا تونس وموريتانيا لاجتياز الكبوة التي تعرضا لها في أول لقاءاتهما عندما يلتقيان في مواجهة عربية خالصة، بالجولة الثانية للمجموعة السادسة.
وتلقى منتخب تونس خسارة مثيرة للجدل 0/ 1 أمام نظيره المالي، فيما خسر المنتخب الموريتاني 0/ 1 من جامبيا.
وكانت مباراة تونس ومالي محور حديث البطولة، بعدما أطلق الحكم الزامبي جاني سيكازوي صافرة النهاية عقب مرور 86 دقيقة فقط من اللقاء، قبل أن يعدل عن قراره ويستأنف المباراة من جديد، غير أنه فاجأ الجميع مرة أخرى بإنهائه المباراة قبل عدة ثوان على انتهاء الوقت الأصلي، دون الإعلان عن وقت إضافي، وترك أرض الملعب وسط احتجاجات لاعبي ومسؤولي منتخب تونس.
ورفض المنتخب التونسي استكمال المباراة تحت قيادة الحكم الرابع الأنجولي هيلدر مارتينز، الذي عاد لأرض الملعب برفقة لاعبي مالي، حيث طالب مسؤولوه بإعادة المباراة، غير أن الاتحاد الأفريقي (كاف) اعتمد فوز المنتخب المالي.
مالي وجامبيا
يأمل منتخبا مالي وجامبيا في حجز مقعدهما بدور الـ16 بعد بدايتهما الموفقة بالجولة الافتتاحية في المجموعة.
ويخوض المنتخب المالي المواجهة مفعما بالثقة عقب فوزه على تونس، كما أنه يمتلك الحظوظ الأوفر في اقتناص النقاط الثلاث، في ظل الخبرة التي يتمتع بها لاعبوه، بعكس المنتخب الجامبي الذي يشارك في المسابقة للمرة الأولى ويطمح لترك بصمته.
