رادارات متنقلة لرفع جاهزية المركز الوطني للأرصاد
الاثنين - 03 يناير 2022
Mon - 03 Jan 2022
دشن وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن الفضلي بمقر المركز بجدة أمس، مشاريع رفع الجاهزية للمركز الوطني للأرصاد، التي تأتي ضمن البرامج المعنية برفع كفاءة المركز وسرعة استجابته في حالات الطوارئ، حيث شملت تلك المشاريع رادارات متنقلة.
وتفقد الفضلي خلال زيارته للمركز سير المبادرات المتعلقة بتطوير النماذج العددية لتحسين دقة توقعات الطقس، وهي إحدى مبادرات التحول الوطني ورؤية المملكة 2030 الهادفة إلى حماية البيئة من الكوارث الطبيعية، والتي تم من خلالها زيادة الدقة المكانية لنماذج الطقس من 7 كيلو مترات إلى 1.6 كلم، لمدى زمني يتراوح بين 3 أيام إلى 10 أيام.
بعد ذلك اطلع على مهام المركز الوطني للأرصاد فيما يتعلق بالتوقعات البحرية وأنظمة التنبوء الآني التي مكنت من رفع جاهزية ودقة التوقعات الأرصادية والتحذيرات من الظواهر الجوية وتفادي آثارها.
وشملت جولة الوزير مركز جدة الإقليمي للاتصالات، ومركز المعلومات التشغيلية الإقليمي لخدمات الملاحة الجوية الذي يعد نقطة اتصال وتبادل للمعلومات الأرصادية الخاصة بالملاحة الجوية ما بين إقليم الشرق الأوسط وبقية الأقاليم حول العالم.
يذكر أن عدد الرادارات بمنظومة الأرصاد أصبحت 21 رادارا ما بين ثابت ومتحرك، فيما ارتفعت نسبة التغطية الجغرافية إلى 95% للمناطق المأهولة.
المشاريع شملت:
وتفقد الفضلي خلال زيارته للمركز سير المبادرات المتعلقة بتطوير النماذج العددية لتحسين دقة توقعات الطقس، وهي إحدى مبادرات التحول الوطني ورؤية المملكة 2030 الهادفة إلى حماية البيئة من الكوارث الطبيعية، والتي تم من خلالها زيادة الدقة المكانية لنماذج الطقس من 7 كيلو مترات إلى 1.6 كلم، لمدى زمني يتراوح بين 3 أيام إلى 10 أيام.
بعد ذلك اطلع على مهام المركز الوطني للأرصاد فيما يتعلق بالتوقعات البحرية وأنظمة التنبوء الآني التي مكنت من رفع جاهزية ودقة التوقعات الأرصادية والتحذيرات من الظواهر الجوية وتفادي آثارها.
وشملت جولة الوزير مركز جدة الإقليمي للاتصالات، ومركز المعلومات التشغيلية الإقليمي لخدمات الملاحة الجوية الذي يعد نقطة اتصال وتبادل للمعلومات الأرصادية الخاصة بالملاحة الجوية ما بين إقليم الشرق الأوسط وبقية الأقاليم حول العالم.
يذكر أن عدد الرادارات بمنظومة الأرصاد أصبحت 21 رادارا ما بين ثابت ومتحرك، فيما ارتفعت نسبة التغطية الجغرافية إلى 95% للمناطق المأهولة.
المشاريع شملت:
- محطات لقياس طبقات الجو العليا
- محطات رصد متنقلة
- عربة نقل معنية بالأقمار الصناعية.