4 تحديات تواجه ملاك مصانع الأزياء بينها محدودية العمالة الوطنية وارتفاع تكلفة المواد
الأحد - 02 يناير 2022
Sun - 02 Jan 2022
طرح مُلاك المصانع السعودية المتخصصة في مجال الأزياء والعاملون فيها، في لقاء مع هيئة الأزياء، أبرز التحديات التي تواجههم، والتي لخصوها في 4 تحديات، من بينها قلة الأيدي العاملة الوطنية وارتفاع تكلفة مدخلات الإنتاج.
وأكد اللقاء الذي حمل عنوان «صناعة الأزياء» على تكوين قاعدة بيانات، ودليل للربط بين كامل المنظمة التي تشمل المصانع المتخصصة والمصممين والعاملين، وعلى دور هيئة الأزياء على تطوير البيئة التنظيمية لقطاع الأزياء.
وتناول اللقاء الذي شهد تفاعلا كبيرا من المشاركين، أبرز التحديات التي تواجه القطاع، ومنها تكلفة المواد الخام المرتفعة بسبب عدم توفر منتج وطني بجودة عالية وسعر معقول، وهو ما يجعل أصحاب المصانع يضطرون للاستيراد من الخارج. وتناول المشاركون قضية ندرة الأيدي الوطنية العاملة، ومخرجات التعليم المحدودة.
وتطرق اللقاء لبعض مبادرات هيئة الأزياء، ومنها إطلاق مركز التميز للمنسوجات، والذي سيتم من خلاله عمل الأبحاث عن الموارد الطبيعية المتوفرة في المملكة، وإتاحة إعادة تدوير المنسوجات للاستفادة منها في توفير كلفة الاستيراد والتصنيع لمثل هذه المواد.
وقد شهد اللقاء تفاعلا كبيرا من قبل منسوبي الهيئة، حرصا على توفير كل ما من شأنه المساهمة في تذليل الصعوبات التي تعترض المسيرة العملية لمنسوبي القطاع، وذلك بالتعاون مع كل الجهات والمؤسسات ذات العلاقة.
يذكر أن اللقاء يأتي ضمن اللقاءات المفتوحة الدورية للهيئة مع المنتمين لقطاع الأزياء بالمملكة من مواهب شابة ومستثمرين وعاملين في هذا المجال الإبداعي، بهدف التعرف على أبرز ما يواجه القطاع من تحديات، ولفتح سبل التواصل معهم وتداول الأفكار والمقترحات التي من شأنها أن ترتقي بصناعة الأزياء السعودية للمنافسة في الأسواق المحلية والعالمية.
صناعة الأزياء
4 تحديات لملاك المصانع:
من مبادرات هيئة الأزياء:
وأكد اللقاء الذي حمل عنوان «صناعة الأزياء» على تكوين قاعدة بيانات، ودليل للربط بين كامل المنظمة التي تشمل المصانع المتخصصة والمصممين والعاملين، وعلى دور هيئة الأزياء على تطوير البيئة التنظيمية لقطاع الأزياء.
وتناول اللقاء الذي شهد تفاعلا كبيرا من المشاركين، أبرز التحديات التي تواجه القطاع، ومنها تكلفة المواد الخام المرتفعة بسبب عدم توفر منتج وطني بجودة عالية وسعر معقول، وهو ما يجعل أصحاب المصانع يضطرون للاستيراد من الخارج. وتناول المشاركون قضية ندرة الأيدي الوطنية العاملة، ومخرجات التعليم المحدودة.
وتطرق اللقاء لبعض مبادرات هيئة الأزياء، ومنها إطلاق مركز التميز للمنسوجات، والذي سيتم من خلاله عمل الأبحاث عن الموارد الطبيعية المتوفرة في المملكة، وإتاحة إعادة تدوير المنسوجات للاستفادة منها في توفير كلفة الاستيراد والتصنيع لمثل هذه المواد.
وقد شهد اللقاء تفاعلا كبيرا من قبل منسوبي الهيئة، حرصا على توفير كل ما من شأنه المساهمة في تذليل الصعوبات التي تعترض المسيرة العملية لمنسوبي القطاع، وذلك بالتعاون مع كل الجهات والمؤسسات ذات العلاقة.
يذكر أن اللقاء يأتي ضمن اللقاءات المفتوحة الدورية للهيئة مع المنتمين لقطاع الأزياء بالمملكة من مواهب شابة ومستثمرين وعاملين في هذا المجال الإبداعي، بهدف التعرف على أبرز ما يواجه القطاع من تحديات، ولفتح سبل التواصل معهم وتداول الأفكار والمقترحات التي من شأنها أن ترتقي بصناعة الأزياء السعودية للمنافسة في الأسواق المحلية والعالمية.
صناعة الأزياء
4 تحديات لملاك المصانع:
- تكلفة المواد الخام المرتفعة
- عدم توفر منتج وطني بجودة عالية وسعر معقول
- ندرة الأيدي الوطنية العاملة
- مخرجات التعليم المحدودة
من مبادرات هيئة الأزياء:
- إطلاق مركز التميز للمنسوجات
- إتاحة إعادة تدوير المنسوجات لتخفيض تكلفة الاستيراد