الاقتصاد الرقمي أصبح عصب الحياة ويمثل 95% من أعمال الفرد اليومية
الاثنين - 13 ديسمبر 2021
Mon - 13 Dec 2021
أكد وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله السواحة أن الاقتصاد الرقمي قبل جائحة كورونا كان أسلوب حياة وممكنا للاقتصاد، وأصبح الآن عصب الحياة ومستقبل الاقتصاد، حيث إن بإمكان الفرد في المجتمع التجول بالجواز الصحي من خلال عدد من البرنامج منها توكلنا وناجز وبيك، مفيدا بأن الاقتصاد الرقمي يمثل نسبة 95% من الأعمال اليومية للفرد.
وأوضح خلال ملتقى الميزانية في الرياض أمس أن رؤية المملكة 2030 تهتم بمجال التقنية والعلوم وتمكين الشباب في التحول الرقمي، مبينا أن رحلة الاقتصاد الرقمي بدأت بخط الأساس من عام 2017، مثمنا دعم القيادة الرشيدة للاقتصاد والتحول الرقمي.
وأشار إلى أن المملكة في عام 2021 ركزت على النمو والتحول بفضل التقنية خلال جائحة كورونا مع المحافظة على أكثر من مليون وظيفة وأكثر من 100 مليار ريال، مبينا أن المملكة تعيش «التسارع في التغيير»، وأن الأصول السعودية ستتحول إلى قوة تنافسية عالمية وهي عبارة عن تكامل الاقتصاد الرقمي الذي يمثل ربع الاقتصاد العالمي مع اقتصاد الفضاء، مستعرضا أبرز الإصلاحات التي قامت بها المملكة خلال السنوات الأخيرة للتحول إلى اقتصاد رقمي تحقيقا لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
وبين السواحة أن قطاع الاتصالات حقق خلال السنوات الأربع الماضية نموا تراكميا بنسبة 6%، فيما حقق القطاع التقني 11%، عادا هذا الإنجاز يضاهي المؤشر العالمي للأسواق الناشئة في العالم والأسواق العالمية، متناولا تمكين المرأة وعدد الشركات المدرجة في سوق الأسهم التقنية، حيث حققت المملكة خلال 11 شهرا لعام 2021 ما يفوق ما تم تحقيقه في الـ24 شهرا الماضية.
وقال السواحة إن المملكة تقدمت على مؤشرات «سرعة الإنترنت» من المرتبة الـ107 عام 2017 إلى المرتبة الـ7 بفضل الدعم غير المحدود من ولي العهد، واستراتيجيات الحكومة والوزارات ذات الصلة بهذا الملف.
وتحدث السواحة عن تفاصيل تحرير الطيف الترددي 4 مرات في المملكة، لزيادة طاقة الإنترنت وسرعاتها، لتكون المملكة في هذا المجال الثانية عالميا بعد اليابان، بجانب تقديم أكبر حزمة تحفيزية بتاريخ القطاع من أجل نشر النطاق العريض لأكثر من 3.5 ملايين منزل.
وأوضح خلال ملتقى الميزانية في الرياض أمس أن رؤية المملكة 2030 تهتم بمجال التقنية والعلوم وتمكين الشباب في التحول الرقمي، مبينا أن رحلة الاقتصاد الرقمي بدأت بخط الأساس من عام 2017، مثمنا دعم القيادة الرشيدة للاقتصاد والتحول الرقمي.
وأشار إلى أن المملكة في عام 2021 ركزت على النمو والتحول بفضل التقنية خلال جائحة كورونا مع المحافظة على أكثر من مليون وظيفة وأكثر من 100 مليار ريال، مبينا أن المملكة تعيش «التسارع في التغيير»، وأن الأصول السعودية ستتحول إلى قوة تنافسية عالمية وهي عبارة عن تكامل الاقتصاد الرقمي الذي يمثل ربع الاقتصاد العالمي مع اقتصاد الفضاء، مستعرضا أبرز الإصلاحات التي قامت بها المملكة خلال السنوات الأخيرة للتحول إلى اقتصاد رقمي تحقيقا لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
وبين السواحة أن قطاع الاتصالات حقق خلال السنوات الأربع الماضية نموا تراكميا بنسبة 6%، فيما حقق القطاع التقني 11%، عادا هذا الإنجاز يضاهي المؤشر العالمي للأسواق الناشئة في العالم والأسواق العالمية، متناولا تمكين المرأة وعدد الشركات المدرجة في سوق الأسهم التقنية، حيث حققت المملكة خلال 11 شهرا لعام 2021 ما يفوق ما تم تحقيقه في الـ24 شهرا الماضية.
وقال السواحة إن المملكة تقدمت على مؤشرات «سرعة الإنترنت» من المرتبة الـ107 عام 2017 إلى المرتبة الـ7 بفضل الدعم غير المحدود من ولي العهد، واستراتيجيات الحكومة والوزارات ذات الصلة بهذا الملف.
وتحدث السواحة عن تفاصيل تحرير الطيف الترددي 4 مرات في المملكة، لزيادة طاقة الإنترنت وسرعاتها، لتكون المملكة في هذا المجال الثانية عالميا بعد اليابان، بجانب تقديم أكبر حزمة تحفيزية بتاريخ القطاع من أجل نشر النطاق العريض لأكثر من 3.5 ملايين منزل.