السفير العنزي: تبادلات تجارية واستثمارية نوعية
الاثنين - 06 ديسمبر 2021
Mon - 06 Dec 2021
عبدالله العنزي (مكة)
عد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى سلطنة عمان عبدالله العنزي، زيارة ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان إلى سلطنة عمان، تأكيدا للروابط والوشائج الأخوية الراسخة والتاريخية التي تجمع بين قيادتي المملكة والسلطنة، وبين شعبيهما الشقيقين، ووحدة المصير المشترك.
وقال «إن زيارة ولي العهد للسلطنة ولقاءه بالسلطان هيثم بن طارق، تأتي ترسيخا لعلاقات التعاون والتنسيق بين البلدين الشقيقين في المجالات كافة، وتجسد الرغبة لتحقيق التطلعات وتلبية الطموحات والارتقاء بجميع أوجه العلاقات القائمة، والعزم على رفع وتيرة التعاون الاقتصادي من خلال تحفيز القطاعين الحكومي والخاص للوصول إلى تبادلات تجارية واستثمارية نوعية تحقق طموحات الشعبين الشقيقين، وتعكس ما يملكه البلدان من إمكانات ستسهم في تحقيق مستهدفات رؤيتي المملكة 2030 وعمان 2040».
وأكد السفير العنزي أن ما حققه ولي العهد من إنجازات وما أعلنه من مبادرات ومشاريع يشار لها بالبنان، إنما تعود إلى شخصية سموه القيادية الفذة، لما يملكه من رؤية ثاقبة وجادة، أسهمت في الوصول لتلك المنجزات وأصبحت مفخرة للشعب السعودي والعربي، مشيرا إلى أن ولي العهد أصبح محط أنظار العالم، وقدوة يحتذى بها في الدقة والإنجاز والالتزام بما يحمله من فكر وطاقة ملهمة وطموحة، حيث اختزل سنوات عديدة بهذه المنجزات التي نعيشها حاليا، ونقل المملكة إلى مراحل متطورة تضاهي دول العالم المتقدم.
وقال «إن زيارة ولي العهد للسلطنة ولقاءه بالسلطان هيثم بن طارق، تأتي ترسيخا لعلاقات التعاون والتنسيق بين البلدين الشقيقين في المجالات كافة، وتجسد الرغبة لتحقيق التطلعات وتلبية الطموحات والارتقاء بجميع أوجه العلاقات القائمة، والعزم على رفع وتيرة التعاون الاقتصادي من خلال تحفيز القطاعين الحكومي والخاص للوصول إلى تبادلات تجارية واستثمارية نوعية تحقق طموحات الشعبين الشقيقين، وتعكس ما يملكه البلدان من إمكانات ستسهم في تحقيق مستهدفات رؤيتي المملكة 2030 وعمان 2040».
وأكد السفير العنزي أن ما حققه ولي العهد من إنجازات وما أعلنه من مبادرات ومشاريع يشار لها بالبنان، إنما تعود إلى شخصية سموه القيادية الفذة، لما يملكه من رؤية ثاقبة وجادة، أسهمت في الوصول لتلك المنجزات وأصبحت مفخرة للشعب السعودي والعربي، مشيرا إلى أن ولي العهد أصبح محط أنظار العالم، وقدوة يحتذى بها في الدقة والإنجاز والالتزام بما يحمله من فكر وطاقة ملهمة وطموحة، حيث اختزل سنوات عديدة بهذه المنجزات التي نعيشها حاليا، ونقل المملكة إلى مراحل متطورة تضاهي دول العالم المتقدم.
