أعلنت حكومة ويلز بأنها سوف تعطي كل أسرة شجرة مجانا لزراعتها في إطار برنامجها الذي يهدف إلى التصدي للتغير المناخي.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية بي ايه ميديا أنه بموجب البرنامج سوف يتم إعطاء كل شخص الفرصة لاختيار شجرته لزراعتها أو أن تزرعها منظمة وودلاند تراست نيابة عنه.
وسوف تتاح الأشجار ليأخذها السكان اعتبارا من مارس، وذلك بواحدة من بين كل خمسة مراكز مجتمعية إقليمية بالإضافة إلى 20 مركزا آخر سوف يتم إقامتها عبر ويلز بحلول أكتوبر المقبل. كما أوضح نائب وزير التغير المناخي، لي ووترز، أن المشروع تقدر تكلفته بنحو مليوني جنيه إسترليني.
وقال ووترز «نحتاج لزرع المزيد من الأشجار للوفاء بأهداف التغير المناخي بحلول نهاية هذا العقد، وبناء عليه يجب زرع 86 مليون شجرة في ويلز»، وذلك في
معرض زيارة أحد مشاريع الغابات التابعة للمنظمة في نيث بساوث ويلز.
وأضاف «سجل زراعة الأشجار الخاص بنا لم يكن جيدا، ونحن بحاجة لزيادته 15 ضعفا سنويا. وهذا تحد هائل».
وأقر ووترز بأن زراعة الأفراد للأشجار ليست الحل للوصول إلى الهدف، وقال إن أصحاب الأراضي في ويلز مثل المزارعين سوف يحتاجون لتبني فكرة زراعة الأشجار من أجل البلاد لرؤية اختلاف حقيقي.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية بي ايه ميديا أنه بموجب البرنامج سوف يتم إعطاء كل شخص الفرصة لاختيار شجرته لزراعتها أو أن تزرعها منظمة وودلاند تراست نيابة عنه.
وسوف تتاح الأشجار ليأخذها السكان اعتبارا من مارس، وذلك بواحدة من بين كل خمسة مراكز مجتمعية إقليمية بالإضافة إلى 20 مركزا آخر سوف يتم إقامتها عبر ويلز بحلول أكتوبر المقبل. كما أوضح نائب وزير التغير المناخي، لي ووترز، أن المشروع تقدر تكلفته بنحو مليوني جنيه إسترليني.
وقال ووترز «نحتاج لزرع المزيد من الأشجار للوفاء بأهداف التغير المناخي بحلول نهاية هذا العقد، وبناء عليه يجب زرع 86 مليون شجرة في ويلز»، وذلك في
معرض زيارة أحد مشاريع الغابات التابعة للمنظمة في نيث بساوث ويلز.
وأضاف «سجل زراعة الأشجار الخاص بنا لم يكن جيدا، ونحن بحاجة لزيادته 15 ضعفا سنويا. وهذا تحد هائل».
وأقر ووترز بأن زراعة الأفراد للأشجار ليست الحل للوصول إلى الهدف، وقال إن أصحاب الأراضي في ويلز مثل المزارعين سوف يحتاجون لتبني فكرة زراعة الأشجار من أجل البلاد لرؤية اختلاف حقيقي.