أظهرت دراسات حديثة صورة متباينة حول التداعيات النفسية والبدنية للعمل عن بعد، حيث اتضح بأن العمل من المنزل اكتسب زخما من جائحة كورونا في مناطق مختلفة من العالم.
وتشير الدراسات إلى أن العمل من المنزل ليوم أو يومين أسبوعيا أمر مثالي لرضا العاملين والإنتاجية.
في مثل هذا الإطار، يكون من الممكن ليس فقط التواصل رقميا، ولكن أيضا إجراء أحاديث مباشرة وجها لوجه.
وقال هانز زاشير، عالم الطب النفسي الصناعي والتنظيمي في جامعة لايبزيج «قبل الجائحة، كان المنفتحون أكثر سعادة وارتياحا من الانطوائيين». وأضاف هذا الأمر تبدل «المنفتحون أصبحوا أكثر شعورا بالضغط من الوضع، في حين تكيف الانطوائيون بصورة أفضل».
وتشير الدراسات إلى أن العمل من المنزل ليوم أو يومين أسبوعيا أمر مثالي لرضا العاملين والإنتاجية.
في مثل هذا الإطار، يكون من الممكن ليس فقط التواصل رقميا، ولكن أيضا إجراء أحاديث مباشرة وجها لوجه.
وقال هانز زاشير، عالم الطب النفسي الصناعي والتنظيمي في جامعة لايبزيج «قبل الجائحة، كان المنفتحون أكثر سعادة وارتياحا من الانطوائيين». وأضاف هذا الأمر تبدل «المنفتحون أصبحوا أكثر شعورا بالضغط من الوضع، في حين تكيف الانطوائيون بصورة أفضل».