طور علماء نماذج لروبوتات دقيقة على شكل سمكة، والتي يأملون بواسطتها أن توصل الأدوية مباشرة إلى الخلايا المصابة بالسرطان، مما يساعد على تخفيف الآثار الجانبية للعلاج الكيماوي.
وأوضح الباحثون أن الروبوتات الصغيرة على شكل سمكة كانت قادرة على تتبع تغيرات الرقم الهيدروجيني، وتلك التغييرات يمكنها أن تؤدي إلى استجابة من الروبوتات التي تطلق أدوية العلاج الكيميائي للمريض.
ونظرا لوجود الأورام غالبا في بيئات دقيقة، فقد ابتكر الفريق الأدوات الصغيرة لتكون قادرة على تغيير شكلها وتقديم العلاج استجابة لانخفاض مستوى الرقم الهيدروجيني.
واستطاعوا برمجة السمكة لفتح وإغلاق فمها، مما يتيح للباحثين بعد ذلك التحكم في توقيت وموقع إطلاق الأدوية، حيث تمكنوا من إطلاق أدوية العلاج الكيميائي بالقرب من الخلايا التي تحتاجها، وهذا من شأنه أن يسبب أضرارا جانبية أقل للجسم ومزيدا من العلاج المركز للسرطان.
وأوضح الباحثون أن الروبوتات الصغيرة على شكل سمكة كانت قادرة على تتبع تغيرات الرقم الهيدروجيني، وتلك التغييرات يمكنها أن تؤدي إلى استجابة من الروبوتات التي تطلق أدوية العلاج الكيميائي للمريض.
ونظرا لوجود الأورام غالبا في بيئات دقيقة، فقد ابتكر الفريق الأدوات الصغيرة لتكون قادرة على تغيير شكلها وتقديم العلاج استجابة لانخفاض مستوى الرقم الهيدروجيني.
واستطاعوا برمجة السمكة لفتح وإغلاق فمها، مما يتيح للباحثين بعد ذلك التحكم في توقيت وموقع إطلاق الأدوية، حيث تمكنوا من إطلاق أدوية العلاج الكيميائي بالقرب من الخلايا التي تحتاجها، وهذا من شأنه أن يسبب أضرارا جانبية أقل للجسم ومزيدا من العلاج المركز للسرطان.